|
احذرو من خطة الاخضر الصهيوني فهي بلاء عظيم
خطة هذا القذر هي عين البلاء
فهي تنص على بقاء بشار لنهاية ولايته اي بعد عام من الان و تنص على دمج مجموعة شبيحة اسطنبول اللصوص تحت حكمه وهنا يكمن البلاء فالبارحه احد قياديي معارضة اسطنبول صرح انهم قد يقبلون بخطة الاخضر وهنا عين الخيانه فبعد ان وضعو جبهة النصره بإعاز من مجلس اسطنبول طرحو خطة الاخضر الصهيوني و بما فيها من بنود تبيع دماء السوريين بشكل قذر الا ان فيها انقلاب على الثوره عظيم و فيما يلي تبيان الامر اذا قبل مجلس اسطنبول هذه الخطه فهذا له تبعات و سوف ابينها لكم بعد اعتراف العالم لهذا المجلس بانه الممثل الوحيد للشعب السوري بالرغم ان الشعب لا يريدهم فكانت هذه اول الخيانه اذ ان اي قرار او اي اتفاق سيكون ملزم للشعب و للجيش الحر بما انهم هم الممثلين للشعب السوري ولو تم الموافقه على خطة الاخضر الصهيوني لبقي بشار الجحش لعام اخر ومن الطبيعي ان الشعب لن يرضا ولا الجيش الحر سوف يقبل بهذا ابدا وسوف يكملون مشوار الثوره بكل تاكيد وهنا حسب الاتفاق يحق للنظام و بصفه شرعيه دوليا اللجوء لمجلس الامن بحجة ان جبهة النصره التي ادرجوها بقائمة الارهاب تقتل الشعب فيحق للنظام طلب دعم عسكري كامل من سلاح و عتاد و جنود اذا لزم الامر و هذا تحت بند مكافحة الارهاب الذي اقره مجلس الامن منذ عدة سنوات اي ان جميع دول العالم سوف ترسل ترسانه اسلحه للنظام و بشكل نظامي و قانوني دون اي مسائله عن اي قطرة دم تراق وهذه الخطه الامريكيه الروسيه الايرانيه الصهيونيه التي يركض بها الاخضر الصهيوني بمباركة بعض الانضمه العربيه الغبيه و قد سمعت جورج صبرا يقول ان خطة الاخضر فيها مصلحه وقد يدرسون امر قبول الخطه اي انهم يهمون لبيع دماء السوريين بشخبطة قلم و ليعلم الصليبي جورج صبرا و غيره من اتباع مجلسهم القذر انه لا هو ولا اعضائه الدروز و الصليبيين و الصوفيه و النصيريه يستطيعون غش و خداع الشارع السوري وهم مجموعة لصوص و مرتزقه وضعتهم دولة الصهاينه لقمع انتفاضة الشعب السوري ضد الكفر و الطغيان ومن يؤيد هذا المجلس فهو خائن و عميل للصهاينه و يتبع فيه الخروج من المله إن كان مسلم فانشرو كلامي هذا ليعلم الجميع خطر خطة الاخضر الصهيوني و خطر لصوص اسطنبول |
الاخضر الابراهيمي خائن متآمر وحقير اسال الله ان ينتقم منه عاجلا غير آجل .. اللهم آآمين |
بارك الله بك اختنا درة الايمان
و هذا الاخضر ليس ابراهيمي انما هو صهيوني |
لابد للحق أن ينتصر باذن الله |
بارك الله بك اختنا ايمي
لا نقول مثل قولك و نكبر الوساده انما نسقط خطط الاعداء و نعمل بالاسباب و نتوكل على الله ولا نقول ان الله ناصرنا و نترك الدرعا ترعا |
اقتباس:
!! أنا لم أقل نكبر الوسادة ونترك الدرعى ترعى كلامي واضح أنه تفاؤل وثقة بالنصر من الله ولايهمنا الأحقر الصهيوني لو أتى بمليون خطة |
يرفع للاهميه و ارجو النشر
|
لا يستهل انه ينتمي الى بلد المليون ونصف مليون شهيد.
"الشيب والعيب" |
"الخديعة الكبرى" التي قد يعلن عنها الأسد قريبا باتفاق مع موسكو والإبراهيمي 2013-1-5 | المحرر السياسي توقع مصدر إعلامي لبناني مقرب من العصابة الحاكمة في دمشق أن يلقي بشار الأسد ما وصفه "خطاب الحلّ" خلال القريب العاجل. وأضاف المصدر نفسه أن الخطاب سيرتكز على خارطة طريق للحل تعتمد على لقاء "جنيف ٢" بين الأخضر الإبراهيمي وممثليّ موسكو وواشنطن وكشفت المصادر مطلعة أن مضمون الخطاب مطابق لنصّ الرسالة التي كان قد حمّلها الأسد لنائب وزير الخارجية فيصل المقداد إلى موسكو خلال زيارته الأسبوع الماضي. وتروي المصادر، كما نقل عنها الموقع الإعلامي اللبناني، أنّه خلال زيارة الموفد العربي والدولي الأخضر الإبراهيمي الأخيرة لدمشق، بادر الروس للاتصال بالقيادة السورية، مطالبين بإطلاعهم على موقفهم كما عرضوه على المبعوث الأممي، قبل وصول الأخير إلى موسكو، التي ضرب موعداً مسبقا معهاً. وأرسل الأسد فيصل المقداد إلى موسكو، في الوقت الذي كان فيه الإبراهيمي لا يزال يحادث المسؤولين السوريين. وهناك عرض المقداد مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، موقف الرئيس السوري من التسوية. والنقطة الجوهرية فيه، أنّه إذا لم يتمّ الاعتراض على ترشحه للانتخابات الرئاسية عام 2014، مع مرشحين آخرين، فإنّه يوافق على خارطة الحلّ المصطلح على تسميتها "جنيف". وأشارت المصادر إلى أن بنودها تنحصر في النقاط التالية: 1- وقف إطلاق النار، 2- حضور مراقبين دوليين إلى سوريا للإشراف على تطبيقه، 3- إنشاء لجنة تأسيسية لتعديل الدستور، 4- تأليف حكومة وحدة وطنية، 5- انتخاب مجلس نواب عبر انتخابات حرّة بمراقبة دولية. وبحسب المصادر ذاتها، يُتوقع أن يتضمن "خطاب الحلّ" (كما سوقوا له ووصفوه زورا وتزييفا بأنه "الحل)، المتوقع أن يلقيه الأسد، المطالبة بالاعتراف بشرعية الموقف السوري في دعمه للقضيتين الفلسطينية واللبنانية، ومقاومتهما، وأيضا سعي سوريا إلى تحرير أراضيها المحتلة، ويضاف هذه المرة الاسكندرون (نكاية في تركيا) إلى الجولان، في لعبة ماكرة قديمة جديدة تقتات على فكرة المقاومة لإنقاذ مركبها الذي يغرق. وترى هذه المصادر أنّ توقيت إطلاق "خطاب الحل" يأتي نتيجة الاطمئنان من أنه لا أحد (من الدول الكبرى) سيمكن الثوار من حسم الموقف عسكريا، وتسويق فكرة "الحل السياسي" على حساب المطالب الحقيقية للثورة الشعبية بنجاح إلى الآن. ثانيها، توصل الأميركيين إلى قناعة شبه نهائية بأنّه لم يعد بمقدورهم، عملياً، احتواء المجموعات الإسلامية المقاتلة في سوريا، وظهر لها أنّ هذه المجموعات ماضية في تنفيذ مشروع توحدها بنجاح معقول، وبأساليب ذكية، كما يذكر المصدر. وقد لعب المبعوث الدولي الدبلوماسي الأخضر الإبراهيمي دورا نشطا وفعالا مع موسكو لتسويق فكرة "الحل السياسي"، لكن وفق منظور وداعميه، وقد مرّت ما يمكن تسميته "لعبة" الأسد الأخيرة، بأطوار عدة. وبحسب مصادر مقربة من بشار، فإن النقطة المتصلة بـ"تنحي الرئيس الأسد"، جرى تذليلها، بعدما عدّتها دمشق بمثابة نقطة سيادية، ليس وارداً قبولها كجزء من أجندة نقاش الحلّ. وفي المقابل، فإنّ موسكو المساندة لرؤية سوريا حول هذه النقطة، بحثت مع الجانب الأميركي في فكرة أن لا تتضمن خارطة طريق الحلّ، أيّ إشارة إلى "التنحي"، وترك قضية الفصل في بقاء الأسد رئيساً من عدمه لصندوق الاقتراع خلال الانتخابات الرئاسية، التي يحين موعدها عام 2014. وفي المقابل، فإن الرئيس الأسد لن يكون لديه مانع في العمل بأجندة "جنيف 2" إذا وافق الأطراف الآخرون (المعارضة والدول الداعمة لها) على ترشحه للمنافسة على الرئاسة السورية. أما بخصوص "تعديل الدستور"، فيذكر الموقع الإعلامي أنه تجري المفاضلة بين اعتماد شكلين للنظام السياسي في سوريا؛ برلماني أم رئاسي، والرئيس الأسد منفتح على الشكل الأول. وفي حال اعتماده، فهذا يعني انتخاب رئيس الجمهورية من قبل البرلمان، لا عبر التصويت المباشر من الشعب، وذلك لتلافي أن يؤثر الاحتقان الطائفي في اختلال تمثيل الرئيس المنتخب لكل أطياف الشعب السوري. وبهذا المعنى فإن المطروح، هو تطبيق «طائف» سوري، شبيه بالنظام الحالي القائم في لبنان. وتتوقع المصادر السورية، عينها، أنّه إذا سارت الأمور على ما يرام، فإن تأليف حكومة "الوحدة الوطنية" سيجري وفق مبدأ "تقاسم التركة": مستقلون وبعثيون ومعارضة، مع ميل لأن يكون رئيس الحكومة من المستقلين، لكن خلال نقاش هذا الأمر، يوجد اتجاه يفضل أن يكون هيثم مناع رئيساً أو نائباً لرئيس الحكومة. وبحسب هذه المصادر، فإن علاقة مناع الجيدة ببغداد، قد تسهم في تعريبه في إيران لترشيحه لمنصب رئيس الحكومة. وأشارت المصادر إلى أنّه إذا لم يطرأ أيّ تطور يعرقل إعلان الأسد عن "الخديعة الكبرى"، وجرى تذليل عقبات الاعتراض عليها من قبل المعارضة والدول الوازنة في نادي أصدقاء الشعب السوري، وسلمت واشنطن بدور أساسي لموسكو في تطبيقاتها، فإنّها ــ ـأي الخديعة ـــ ستأخذ طريقها لتجسيد بنودها عمليا عبر المحطات التالية: نقاشها في الاجتماع المرتقب منتصف هذا الشهر، بين نائبي وزيري الخارجية الأميركي والروسي بحضور الإبراهيمي. المحطة الثانية هي الذهاب إلى مجلس الأمن للموافقة عليها تحت مسمى "جنيف ٢". وسيمثل الاجتماع المرتقب بين الرئيسين الأميركي باراك أوباما والروسي فلاديمير بوتين مناسبة لتتويج تبنيها دولياً، وإطلاق صفارة حلّ الأزمة السورية. |
واضح من الشروط الاربعة للجحش انها غير مقبولة من اطراف الشعب فمابالك با الجيش الحر والمعارضين السياسيين وهو يعلم بذلك جيداً ولكن يريد التلكو والتلاعب با المشاعر اليجس النبض وردة الفعل الحل في نظرهم راس بشار ولاغيره ولكن هل يستطيع الاسود الابراهيمي مقابلة الثوار والقول اما الحل السياسي او الجحيم
المتحكم بالارض هو من يفرض رايه بالنهاية وعلى الكل |
| الساعة الآن 04:22 PM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "