شبكة الدفاع عن السنة - بالنسبة لتخوين المسلمين و تكفيرهم و سرعة اصدار الأحكام و الفتاوي على الانترنت و

بارك الله فيك أخي أبو قتادة وسدد الله رميك وخطاك

المشكلة أنه أغلب الذي يتكلم في هالأمور لم يقدم شيئ لقضايا الأمة الإسلامية ولم يطلق رصاصة على العدو المحتل ولم يساهم في التخلص من هذه الأنظمة العميلة القمعية ثم يأتي بعد ذالك ويريد ان ينسف كل الأعمال التي قام بها الشرفاء من المسلمين سوائآ كانوا قادة أو مجاهدين

يكفي بأن مواقف رجب طيب أردوغان طيبة وفعالة تجاه القضية الفلسطينية التي باعها الحكام العرب لليهود والأن رجب طيب أردوغان يقف بجانب الشعب السوري وقد أحتضن المئات من اللاجئين السوريين ومع ذالك ما هو عاجبهم !

وكما هو معلوم بأنه لو أراد أي أنسان ان يتتبع خطوات وحركات أخوه المسلم لوجد هناك أخطاء وزلات لأنه غير معصوم

ولو كان رجب طيب أردوغان يضر بمصلحة الأمة الإسلامية ومواقفه غير مشرفة لما أثنى عليه العديد من مشائخنا أسود السنة وحراس العقيدة حفظهم الله

وأنقل لكم خبر اليوم

أردوغان للأسد: عصر الطغاة ولى

http://www.aljazeera.net/mritems/ima...85122_1_34.jpg

صعّد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان لهجته الحادة ضد الرئيس السوري بشار الأسد، مؤكدا أن عصر من وصفهم بـ"القادة الطغاة" قد ولى، في وقت أشاد فيه بانتصار الثورة في ليبيا التي أطاحت بالعقيد معمر القذافي من السلطة.

وقال أردوغان -في كلمة أمام حشد من المواطنين الليبيين بالعاصمة طرابلس، وهي آخر محطة له في من جولته في بلدان "الربيع العربي"- إن الشعب الليبي بإطاحته بالقذافي أصبح قدوة للآخرين الساعين للتخلص من القمع، كما أثبت للعالم أنه لا يوجد نظام يمكن أن يقف ضد إرادة شعبه.

وأكد أن هذه الحقيقة يتعين أن يفهمها أولئك الذين يقمعون الشعب في سوريا، مشددا على أن هؤلاء لن يتمكنوا من الوقوف على أقدامهم، لأن القمع والازدهار لا يستقيمان معا.

وأضاف أن "على هذا النوع من القادة أن يفهم أن زمنه قد ولى، لأن عصر أنظمة الطغيان قد ولى"، من دون أن يشير إلى الرئيس السوري بالاسم.

وكان أردوغان طالب الأسد مرارا بإنهاء حملة العنف ضد المحتجين، وزادت انتقاداته للأسد في الآونة الأخيرة، لكنها لم تصل إلى حد مطالبته بالرحيل.

وقال أردوغان الثلاثاء في القاهرة إنه لم يعد لدى الشعب السوري ولا هو أي ثقة في الأسد.

المصدر

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/1...GoogleStatID=1