شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الحوار مع باقي الفرق (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=62)
-   -   أحكام النكاح في كتاب الله تعالى.......(تم الرد على الشبهة) (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=181549)

ايمن1 25-01-16 07:33 AM

أحكام النكاح في كتاب الله تعالى.......(تم الرد على الشبهة)
 
يقول الله تعالى في كتابه العزيز ( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ) . فالنساء من الشهوات التي يسعى ويحب الإنسان بأن يمتلكها ليستمتع بها مثل حبه للقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة وحبه للبنين . فتلك جميعها شهوات يحبها الإنسان فهي من متاع الدنيا .

معنى النكاح :
النكاح هو بأن يتخذ الرجل زوجة له بماله وهو ( الأجر ) وفق أحكام الله تعالى في كتابه .

الفريضة :
الفريضة هي مقدار أجر النكاح الذي يقدمه الرجل لزوجته لقوله تعالى ( فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ) .

مقدار الفريضة :
قد يحدد الرجل بنفسه مقدار الفريضة لقوله تعالى ( وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً ) . ومن جانب أخر قد يحدد الذي بيده عقدة النكاح تلك الفريضة وهو ولي الزوجة إن وجد . لقوله تعالى ( قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ ) .

أنواع أجر النكاح :
أجر النكاح غير محدد بمال أو ذهب أو فضة ، بل يمكن أن يكون اجر نكاح الزوجة كالأنعام من البقر والإبل والماعز أو الضان الإناث منهن أو الذكور . أو الخيل المسومة أو الحرث أي الزرع كالثمار والحبوب والنبات .

ما ذكرناه سابقا من أصناف هو ما يمكن أن تأخذه المرأة كأجر لنكاحها .
الشيخ الكبير أشترط على النبي موسى بأن يأجره ثماني حجج يقضيهن في خدمة الشيخ وما زاد على الثماني حجج لا يعتد أجرا لنكاح أبنته إنما تفضلاً من عند النبي موسى . فأيما الأجلين يقضيهن موسى فلا ظلم أو عدوان على حق الشيخ الكبير .

دراسة في مقدار الأجر :
يقول الله تعالى ( وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً ) . القنطار يبيّن لنا مقدار أو شكل الأجر الذي يمكن أن تأخذه المرآة لنكاحها .. وهو قيمة أو مقدار معين من الثروة التي يملكها الرجل . وهذه الآية قد تقرب لنا ما مقدار القنطار ( وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ ) . يتضح من تدبرنا للآية بأن القنطار يشكل قيمة كبيرة مقارنة مع الدينار . فالقنطار ضربه الله تعالى لنا مثلا كقيمة مالية كبيرة عكس الدينار الذي هو كقيمة قليلة جداً مقارنة مع ضخامة القنطار .

مفهوم عقدة النكاح :
عقدة النكاح هو الميثاق الذي بموجبه بان يُمكن للرجل بان ينكح امرأة بالحلال ووفقاً لأحكام الله تعالى . كذلك فالرجل عليه بأن يعرف من الذي بيده عقدة النكاح ( إَلاَّ أَن يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ) . والذي بيده عقدة النكاح هو ولي المرأة من أولي الأرحام والمسئول عنها ليستمع للعهد ويأخذ الميثاق من الرجل المتقدم للزواج . لقوله تعالى ( وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) .

ما معنى قوله تعالى ( إَلاَّ أَن يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ) . ؟
من خلال الآية يتبيّن لنا بأن المرأة لها الحق في التصرف بنفسها في ظل عدم وجود شخص من أولي الأرحام كالأب أو الأخ أو العم . فهي التي ستقوم بالعفو في حال عدم وجودهم ، فقد يحدث بأن يموتوا فلا يبقى لها ولي وبالتالي لها السلطة على نفسها . كذلك لها السلطة على نفسها بأن تكون هي من بيدها عقدة النكاح مثل ما تبيّن لنا في المؤمنات المهاجرات واللاتي تركن أزواجهن الكفار وهاجرن للمدينة ، فالله تعالى قد احل للمؤمنين نكاحهن إذا أعطوهن اجر نكاحهن لقوله تعالى ( وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَن تَنكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ) .

ملك اليمين :
الذي بيده عقدة النكاح هو أهلها أو وليها لقوله تعالى ( فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) .

كيف يتم طلب وقبول النكاح : ؟
هناك حالتين لطلب النكاح .. الحالة الأولى هي بأن يعرض من بيده عقدة النكاح الفتاة التي تحت ولايته للنكاح مثل ما هو مبيّن في القرآن في حالة الشيخ الكبير مع النبي موسى .

الحالة الثانية هو أن يعرض الرجل الذي يرغب بالزواج على المرأة بأن تقبل به وذلك في حالة عدم وجود ولياً لها أو يعرض طلبه على من بيده عقدة النكاح .

القبول أو الرفض :
لو المرأة وافقت وقبلت الطلب بنكاحها ستقول للمتقدم بأنها رضته وقبلته زوجا لها . أو يقول الذي بيده عقدة النكاح قد قبلتك زوجا لابنتي بما حكم به الله تعالى في كتابه . فلا يوجد في ميثاق الزواج شروط الإشهار أو ولي للزوج أو شهود . كل ذلك باطل في كتب السنة .
لو المرأة رفضت أو من بيده عقدة النكاح ووفقاً لعدم قبول المرأة ورغبتها في المتقدم للزواج منها فهنا في هذه الحالة لن يؤخذ الميثاق من الرجل ولن يتم النكاح إلا بموافقة المرأة أو وليها دون إكراه أو غصب .

الميثاق :
يقول الله تعالى ( وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ) .
تستطيع المرأة بأن تأخذ هي الميثاق من الرجل مباشرة وذلك في حالة عدم وجود أي من الأرحام . أو يأخذه من بيده عقدة النكاح وبالتالي تكون المرأة قد أخذته ولكن عن طريق وليها الذي بيده عقدة النكاح .

هل يوجد وكيل للرجل المتقدم للزواج ؟
في أحكام الله تعالى في النكاح لا يوجد وكيل للرجل يعطي العهد والميثاق نيابة عنه . فالمتقدم للنكاح هو بنفسه من يقول ويعطي العهد والميثاق مثل ما حدث بين النبي موسى والشيخ الكبير ( قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ ) . الشاهد على الميثاق هو الله تعالى فلا شهود في أحكام النكاح من البشر .

الشهود :
لم يأمر الله تعالى بوجود شهود يحضرون واقعة النكاح ، فالله تعالى أمر فقط بوجود شاهدين عدل على واقعة الطلاق من بعد بلوغ الأجل وبالتالي فالقياس مرفوض في أحكام الله تعالى .

ما هو العهد والميثاق والعقد ؟
العهد والميثاق هو قول من الرجل يخاطب به المرأة أو من بيده عقدة النكاح يتعهد فيه بأن يؤتي المرأة أجرها أو الفريضة ويتعهد بان لا يأخذ منه شيئا لنفسه من بعد دفعه لها وأن يتعهد أيضا بأن يسكنها وينفق عليها من ماله .

العقد أو عقدة النكاح .
هو عقد يعقده الرجل مع المرأة أو من بيده عقدة النكاح وهو شفوي وغير مكتوب ولا يحتاج لشهود أو إشهار أو وكيل نيابة عن الرجل . فالله تعالى هو الشاهد وهو الوكيل على الميثاق لقوله تعالى ( وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ) . أو كما قال الله تعالى ( قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ ) . وبهذا الميثاق فقد تم عقد النكاح وأصبحت المرأة زوجة للرجل ولا يحق لأي رجل بان يطلبها للنكاح إلا أذا طلقها زوجها ووفقا لأحكام الله تعالى في الطلاق .

مستحدثات في عصرنا الحالي لم ينزل الله بها من سلطان :
عدة أشياء منافية لأحكام الله تعالى في النكاح ولم يأمر بها سبحانه وتعالى ونراها في عصرنا الحالي ، وقد أصبحت من الأحكام والتشريعات البشرية والتي من غيرها قد لا يتم عقد النكاح ومنها على سبيل المثال لا الحصر :
وجود فترة خطبة تسبق النكاح ومن الشروط أن تُقرأ فيها سورة الفاتحة ، فلا علاقة لسور القرآن بالنكاح . كما لا يوجد ما يسمى بالشبكة التي تقدم للمرأة قبل عقد النكاح ، كذلك لا يوجد اجر أو صداق مؤخر يلزم الزوج بدفعه لاحقا من بعد الدخول بها ،، ولا يوجد بما يسمى عقد الزواج أو القسيمة التي يقوم بتحريرها وتوثيقها مأذون شرعي ويحصل على اجر مالي مقابل ذلك العمل . كذلك لا يوجد أجر أو صداق يشترط فيه على الرجل بأن يدفع مال نقدي وصداق أخر من الذهب والفضة .

الفرق بين النكاح والسفاح في حكم الأجر :
يقول الله تعالى ( وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ) . لقد حكم الله تعالى للمؤمن بأن ينكح أي امرأة بخلاف ما ذكره الله تعالى من النساء المحرمات في كتابه العزيز . فكل امرأة غير محرمة أحلها الله تعالى للمؤمن .

حكم الأجر ما بين النكاح وما بين السفاح :
لقد حكم الله تعالى للمؤمنين بأن يعطوا للنساء أجر نكاحهن غير مسافحين ، أي إن هذا الأجر هو مقابل التحصين لا مقابل السفاح ، فالتحصين هو بأن يتزوج الرجل لنفسه امرأة مؤمنة لا تجوز لغيره كما حكم الله تعالى . والمحصنة من النساء هي زوجة لرجل محرمة على غيره .
إما السفاح فهو يختلف كليا عن النكاح فرغم أعطائها أجرا إلا أنها معاشرة بالحرام ، فالأجر هنا يكون مقابل الزنا بها دون نكاح ،، فالمرأة المسافحة تزني مع كل من يعطيها أجرا وهي متاحة للجميع ، ناهيك على عدم وجود ميثاق أو عهد أو إلزام بالسكن والإنفاق كما يحدث في النكاح الذي أحله الله تعالى بشروط الميثاق والعهد والأجر .

Muhamad Sulaiman 25-01-16 08:31 PM

أولاً:
http://goo.gl/fKqNXiالخلاف بيننا تأصيلاً في مصادر التشريع بدين الإسلام.


وينقسم (مؤقتاً) إلى مصدرين من مصادر التشريع:


المصدر الأول:
القرآن الكريم،- باعتباره مصدر التشريع الأول في دين الإسلام.


المصدر الثاني:
السنة النبوية المشرفة،- بإعتبارها المصدر الثاني للتشريع في دين الإسلام.


ونحن الأن بصدد محور الخلاف الأول بيننا ألا وهو: المصدر الأول للتشريع (القـــــرآن الكريـــــم)


فقد سبق منك هذا القول:
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 (المشاركة 1849930)
شريعة الإسلام مهيمنة نعم ، ولكن ليس بفهكم لها بالكيفية التي تطرحونها . فالقرآن مصدق للتورآة والإنجيل وليس العكس . بمعنى أخر إن كل تشريعات القرآن هي نفس التشريعات السابقة.


وعليه:
فالحوار على هذا المنشور باطل http://goo.gl/O2Jxjc ولا طائل من وراءه،- للإختلاف في بيان وماهية مصادر التشريع فيما بيننا


وهذا رابط منشور للمناظرة حول الذي زعمته http://goo.gl/uBWW6N سابقاً بالمشاركة أعلاه.
الرابط:
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=181556


http://goo.gl/fKqNXiويعقبها بإذن الله تعالى منشور،- للمناظــــرة،

ليثبت لك المسلمون أعلى الله مقامهم: http://goo.gl/07NlUt

1- حجية السنة النبوية المشرفة كمصدر ثانٍ للتشريع في دين الإسلام.

2- تكفل الله عز وجل بحفظ السنة النبوية المشرفة.


[/size]

ايمن1 27-01-16 04:26 AM

لقد لوحظ وجود مشاركات أو مداخلات في كل مواضيعي لا علاقة لها بصلب الموضوع المطروح فقط لتشتيت المتابع والهروب من المواجهة بكل شتى الوسائل .

أبو سند 02-02-16 10:54 AM

الزميل أيمن

ان كنت تظن ان الشبكة هنا لعرض افكارك وصيانتها من الرد والنقض وميدان الحوار فانت مخطئ وعليك ان تبحث عن مكان آخر .



وبالنسبة لرد الأخ محمد فهو يريد ان يحدد مصادر التشريع وما يلتزم به طرفي الحوار وهذا من الموضوعيه والمنهجيه الصحيحه

وان كنت لا تعي ذلك فهذه مشكله



عليك ان تحاور هنا ولا تكتفي بالرفض الباهت الذي يجيده كل احد

حدد اين نقاط الخروج عن الموضوع وبينها ليقوم الاشراف بدوره او ابدأ بالحوار بموضوعيه

والا فكل موضوع لك هنا لا تقبل الحوار فيه فهو مغلق لانسحابك ولتعذر الحوار .

ايمن1 02-02-16 02:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سند (المشاركة 1850861)

الزميل أيمن

ان كنت تظن ان الشبكة هنا لعرض افكارك وصيانتها من الرد والنقض وميدان الحوار فانت مخطئ وعليك ان تبحث عن مكان آخر .



وبالنسبة لرد الأخ محمد فهو يريد ان يحدد مصادر التشريع وما يلتزم به طرفي الحوار وهذا من الموضوعيه والمنهجيه الصحيحه

وان كنت لا تعي ذلك فهذه مشكله



عليك ان تحاور هنا ولا تكتفي بالرفض الباهت الذي يجيده كل احد

حدد اين نقاط الخروج عن الموضوع وبينها ليقوم الاشراف بدوره او ابدأ بالحوار بموضوعيه

والا فكل موضوع لك هنا لا تقبل الحوار فيه فهو مغلق لانسحابك ولتعذر الحوار .

الزميل أبو سند

أنا لا اطرح المواضيع فقط للعرض ، ، فلا أحد يتقدم للحوار في الموضوع الذي أطرحه ، أو أن هناك مشاركات لم أرد عليها . والدليل أمامك . فهذه مواضيعي وأنا ملتزم بالرد عليها .. إما مواضيع الأخرين فأنا فلست ملزم بالرد عليها ، أو تلك المواضيع التي يطلب مني الحوار فيها وهي بعيدة عن مواضيعي .

الزميل محمد من اول مشاركة له معي وهو يكيل الأتهامات والسب ، ولست مجبرا للحوار معه وهو ينتهج ذلك الأسلوب المستفز . كذلك أريد أن انوه بأن هناك مواضيع كثيرة مطروحة هنا في هذا القسم ولم يشارك فيها أحد بمشاركة واحدة ، فلماذا أنا بالتحديد ؟ يجب أن يكون هناك عدلاً ؟؟

مواضيعي موجودة واهلا وسهلا بكل من يريد المشاركة وأنا سوف أرد عليه بكل شفافية .. واتحاور معه بكل جدية .



Muhamad Sulaiman 02-02-16 02:34 PM


سؤال:
هل يجوز لمسلم أن يحاور ملحد في صفات الله عز وجل قبل أن يثبت له وجود الله سبحانه :10:

ايمن1 02-02-16 02:58 PM

كل شخص حر في طرح أي موضوع حسب قوانين ولوائح المنتدى ، والنقاش يتم في الموضوع نفسه ولا يحق للعضو الذي يريد أن يحاور صاحب الموضوع بأن يفرض عليه روابط أو مواضيع أخرى بديلة عن موضوعه . أو يوجهه ويفرض عليه النقاش في أي شيء خارج عن الموضوع .

هناك مواضيع مطروحة من قبل اعضاء أخرين وقمت بنقاشهم فيها ، والكثير لم يرد على مشاركاتي ، فلماذا لا يتخذ المشرف قراراً بإلزامهم بالرد أو غلق مواضيعهم كما يفعل معي الأن ؟

Muhamad Sulaiman 02-02-16 03:03 PM


أين الرد على سؤالي:
هل يجوز لمسلم أن يحاور ملحد في صفات الله عز وجل قبل أن يثبت له وجود الله سبحانه :cool:



راجع المشاركة أعلاه وأخبرنا كيف ستتحاور مع المسلمين وأنت تختلف معهم في مصادر التشريع
الرابط:
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1850491

ايمن1 02-02-16 03:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhamad sulaiman (المشاركة 1850879)
أين الرد على سؤالي:
هل يجوز لمسلم أن يحاور ملحد في صفات الله عز وجل قبل أن يثبت له وجود الله سبحانه :cool:


راجع المشاركة أعلاه وأخبرنا كيف ستتحاور مع المسلمين وأنت تختلف معهم في مصادر التشريع
الرابط:

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1850491


المسألة ليست تهديد أو محاصرة !! إما أن تجيب على سؤالي أو أغلق الموضوع .. هل من قوانين المنتدى ما يشير إلى ذلك ؟

ثانيا : سؤالك ليس في صلب الموضوع . ناقشني في الموضوع وسترى ..... ووفقا لاسلوبك !! فإذا كنت من أهل المكارم والأخلاق فأهلا وسهلا وإن كنت سفيها فلا حوار معك وهذه حرية يكفلها كل منتدى .






Muhamad Sulaiman 02-02-16 03:24 PM


وما هو المرجع الذي نحتكم إليه عند الإختلاف http://goo.gl/5Bkg4n


الساعة الآن 10:48 AM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "