شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الحوار مع الأباضية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=60)
-   -   اشراط الساعة عند الإباضية.. (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=167345)

ابو راشد عماني 18-11-13 02:51 AM

اشراط الساعة عند الإباضية..
 
منتدى العقيدة الإباضية..

بعنوان : سؤال مستعجل،،،

للعضو : عذب السديم..

اقتباس:

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

لقد قرأت عن موضوع أشراط الساعة من مراجع غير إباضية، وفي الحقيقة أود أن أعرف ما تعتقده الإباضة في هذا الموضوع، فأرجو منكم أن تفيدوني فيه، وأريد معرفة الأحداث التي نؤمن بحدوثها والأحاديث الصحيحة والثابتة عند الأباضيين في هذا الأمر، كما أود أن أعرف التسلسل الزمني لها وتتابع حدوثها.
وأرجو من لديه معلومات مؤكدة وموثقة أن يفيدني بها، أو إن كنتم تعرفون مراجعا وكتبا أباضية بهذا الموضوع، وأرجو أن تخبروني في أي الفصول من الكتاب إن كتنم قرأتموه يوجد هذا الموضوع.

وهذا ولكم جزيل الشكر،

وفقكم ربي للخير وجزاكم خيرا ...

الاجابه من العضو ابو حافظ :

اقتباس:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز
عقيدتنا في أشراط الساعة عقيدة القرآن
((فقد جاء أشراطها))
فأكبر دليل لقيام الساعة مجيء رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
فلا نبي بعده ولا رسول يبعث
ولذلك نعتقد أن القيامة كالموت تماما فلا تأتي إلا بغتة كما لا يأتي إلا بغتة
فالمهدي المتظر ونزول عيسى وظهور الدجال الأعور وطلوع الشمس من مغربها
كل هذه لا نعتقدها نحن الإباضية
نعتقد أن كل تقي مهدي وكل كذاب مفتر على الله دجال
فعقيدتنا معصومة لأنها قرآنية
بارك الله فيكم

ابو راشد عماني 18-11-13 02:53 AM

العضو : عذب السديم ..

اقتباس:

أهاااا،، سبحان الله!!
كنا إذن نؤمن بهذه الأمور وهي ليست من مذهبنا!!
نعوذ بالله من الجهل...
جميل جدا، شكرا جزيلا لك أخي، جعله الله في ميزان حسناتك.
لهذا لم أجد كتبا أو مراجع تتحدث عن هذا الأمر!
ولكن لدي سؤال آخر من فضلك، ما هو قولنا في يأجوج ومأجوج؟
ومن أين يظهرون؟ وهل كما يقال في المذاهب الأخرى أنهم يلد كل واحد منهم ألف ابن وعندما يصل للعدد الألف يموت - هذا ما قرأته في الشبكة المعلوماتية- ؟

أرجو منكم جميعا الإفادة، وجزاكم الله خيرا ^^

العضو : البركان ..

اقتباس:

خروج يأجوج ومأجوج
يأجوج ومأجوج في القرآن الكريم
ورد ذكر يأجوج ومأجوج في موضعين من كتاب الله عز وجل:
1. ... قال الله تعالى: (قَالُواْ يَذَا الْقَرْنَيْنِ إِنّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَىَ أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً=(94) قَالَ مَا مَكّنّي فِيهِ رَبّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً=(95) آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتّىَ إِذَا سَاوَىَ بَيْنَ الصّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُواْ حَتّىَ إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِيَ أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً=(96) فَمَا اسْطَاعُوَاْ أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُواْ لَهُ نَقْباً =(97) قَالَ هََذَا رَحْمَةٌ مّن رّبّي فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ رَبّي جَعَلَهُ دَكّآءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبّي حَقّاً =(98) وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً=(99) وَعَرَضْنَا جَهَنّمَ يَوْمَئِذٍ لّلْكَافِرِينَ عَرْضاً)(الكهف: 94-100).
كيف نفهم قضية يأجوج ومأجوج؟
الذي يجب أن يرسخ في أذهاننا أن القرآن الكريم كتاب يتجاوز حدود المكان والزمان، لأنه الكتاب القائمة حجته إلى قيام الساعة، وهو الصالح لكل زمان ومكان (إِنّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ =(77) فِي كِتَابٍ مّكْنُونٍ =(78) لاّ يَمَسّهُ إِلاّ الْمُطَهّرُونَ) (الواقعة: 77-79) (وَمَآ أَرْسَلْنَاكَ إِلاّ رَحْمَةً لّلْعَالَمِينَ) (الأنبياء: 107).
ولذا فتلاحظون أن القرآن الكريم لا يرتبط بعناصر زمانية تجعله محدود الدلالة في زمن معين، أو يرتبط بعناصر مكانية تجعله إقليمي النزعة. إن القرآن الكريم يوظف أحياناً هذه المفردات الزمانية والمكانية لإطلاق دفقات هائلة من الدلالات التي تهز ضمير البشرية وتوقظها من سباتها العميق.
فمثلاً هذه المفردة (=يأجوج ومأجوج) مفردة زمنية ذات إحداثيات مكانية معينة، كان من اللازم علينا نحن المسلمين أن نبحث في وضعيتها الزمانية والمكانية لاكتشاف الاكتناز من إيرادها ضمن السياق القرآني، كان علينا أن نعمل بتعاليم القرآن ونسير في الأرض ونبحث عن طبيعة هؤلاء القوم من خلال الكشف الجغرافي والبحث الأنثروبولوجي، ونجيب عن أسئلة محيرة: أين يكمن سدهم هذا؟، وما هي الأرض التي ذكرها الله تعالى بقوله: (حَتّىَ إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السّدّيْنِ)؟. كل هذا لا لأجل التسلية والتفكه، بل لأجل فهم معاني كتاب الله عز وجل.
ولكن بدلاً من ذلك، رحنا نجري وراء الخرافات والأساطير التي جاءتنا من أهل الكتاب في شأن يأجوج ومأجوج، عندها طرنا فرحاً وظننا أننا نحسن صنعاً.
إننا لم نجد أحداً - فيما نعلم - قام بدراسة وافية عن هذه القضية بهذا المنظور، في حين أن أمم الأرض قامت بكشوفاتها الجغرافية، التي مكنتها من اكتشاف مجاهل الأرض والسيطرة عليها، ونحن إلى الآن لم نقم بدراسة لفهم أعظم كتاب أنزل على البشرية، فما أتعسنا من أمة!.
على كل حال، والذي يظهر الآن أن الاكتناز يكمن في:
• ... الخطاب القرآني ينقل البشرية نقلة تلغي اعتبار الزمن، فقوله تعالى: ( قَالَ هََذَا رَحْمَةٌ مّن رّبّي فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ رَبّي جَعَلَهُ دَكّآءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبّي حَقّاً =(98) وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً) (الكهف: 98-99). وقوله تعالى: (حَتّىَ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مّن كُلّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ =(96) وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الّذِينَ كَفَرُواْ) (الأنبياء: 96-97) عبارة عن نقلة هائلة من عصر يأجوج ومأجوج إلى القيامة وأهوالها.
وهذا لأجل أن يستشعر الإنسان أن الساعة أقرب إليه من شراك نعله، وأنها لا تبعد عنه حتى ولو كان في عصر يأجوج ومأجوج، لأن الزمن لا اعتبار له: (وَإِنّ يَوْماً عِندَ رَبّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مّمّا تَعُدّونَ) (الحج: 47). فـ(المقصود هنا هو وصف ذلك اليوم حين يجئ، والتقديم له بصورة مصغرة من مشاهد الأرض، هي تدفق يأجوج ومأجوج من كل حدب في سرعة واضطراب على طريقة القرآن الكريم في الاستعانة بمشاهدات البشر والترقي بهم من تصوراتهم الأرضية إلى المشاهد الأخروية) (518).
• ... وعلى هذا فيكون قوله تعالى: (وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ) وقوله تعالى: (حَتّىَ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مّن كُلّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ)... تعبير عن امتزاج وتداخل وانفتاح يأجوج ومأجوج مع غيرهم من بني البشر في زمن معين بعد زوال السد لا أكثر ولا أقل.
• ... وليس ذلك بمستنكر، فإن انتقال الخطاب القرآني من الزمان الماضي إلى الحديث عن أهوال يوم القيامة وارد كثيراً في كتاب الله عز وجل.
قال الله تعالى: (أَتَىَ أَمْرُ اللّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ)(519). (النحل: 1)
وقال تعالى: (اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وَانشَقّ الْقَمَرُ)(520). (القمر: 1)
• ... وأما عن قوله تعالى: (فإِذَا جَآءَ وَعْدُ رَبّي جَعَلَهُ دَكّآءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبّي حَقّاً)(521) فهو تعبير عن واقع زمني لا يرتبط بحال من الأحوال -كما يدل على ذلك


منقول من كتاب أشراط الساعة لخالد الوهيبي


التائبة لله 18-11-13 07:36 AM

ماذا!!!!!هل ينكرون ايضا هذا؟؟؟؟؟؟؟؟!!
ما اتعسهم من خوارج فعلا انهم كلاب اهل النار

متبع لا مبتدع 20-11-13 06:01 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التائبة لله (المشاركة 1738657)
ماذا!!!!!هل ينكرون ايضا هذا؟؟؟؟؟؟؟؟!!
ما اتعسهم من خوارج فعلا انهم كلاب اهل النار

هذا حال وجزاء من لم يرفع لأحاديث رسول الله :salat: رأسا وضرب بها عرض الحائط

شكرًا لك ،،

الميريه 20-11-13 07:31 PM

إذا كنتم تريدون الحجة فهذه هي الحجة

"من أشراط الساعة"

محاضرة لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام لسلطنة عمان

المرجع الأول للسادة الإباضية أهل الحق والإستقامة

http://www.waleman.com/index.php/sou....download/336-


التائبة لله 20-11-13 11:55 PM

يرفع لكي يرى الجميع ضلالهم في انكار كل اصول الدين

ابو راشد عماني 21-11-13 05:51 AM

اقتباس:

إذا كنتم تريدون الحجة فهذه هي الحجة

"من أشراط الساعة"

محاضرة لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام لسلطنة عمان
انقل لنا محتوى المحاضره اخي الفاضل ..

ابو راشد عماني 22-11-13 01:46 AM

العضو ابو حافظ :

اقتباس:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز
عقيدتنا في أشراط الساعة عقيدة القرآن
((فقد جاء أشراطها))
فأكبر دليل لقيام الساعة مجيء رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
فلا نبي بعده ولا رسول يبعث
ولذلك نعتقد أن القيامة كالموت تماما فلا تأتي إلا بغتة كما لا يأتي إلا بغتة
فالمهدي المتظر ونزول عيسى وظهور الدجال الأعور وطلوع الشمس من مغربها
كل هذه لا نعتقدها نحن الإباضية
نعتقد أن كل تقي مهدي وكل كذاب مفتر على الله دجال
فعقيدتنا معصومة لأنها قرآنية
بارك الله فيكم
الجامع الصحيح..
مسند الامام الربيع بن حبيب الفراهيدي..
الطبعة الاولى ..
1432هـ - 2011م

ص18.. 8-باب في الرؤيا..
الحديث رقم (55) - أبو عبيدة من طريق ابن عمر عن النبي :salat: قال : " أراني الليلة عند الكعبة ، فرأيت رَجُلاً آدم كأحسن ما إن يُرى مِن آدمِ الرجال ، له لمةٌ كأحسنِ ما إن يُرى مِن اللِّمَمِ ،قد رَجلهاَ وهي تقطر ماءً ،مُتكِئاً على عواتقِ رَجُلينِ يَطُوفُ بالكعبة ، فسألتُ :مَن هذا؟ فقيل لي المسيحُ بنُ مريم عليه السلام ،ثم إذا أنا برجلٍ جعدٍ قططٍ أعورِ العينِ اليُمنى كأنها عنبةٌ طافيةٌ ،فسألتُ : مَن هذا؟ فقيل لي المسيحُ الدجالُ " .

التائبة لله 22-11-13 06:55 AM

نقلا موفقا ابو راشد!!حتى انهم ينكرون احاديثهم التي هي حسب رايهم صحيحه

almuhandes 03-12-13 06:59 PM

الحمد لله رب العالمين على نعمة الحق والسنة الصحيحه

اكتفي ان اقوول ان عقيدة رجووع المسيح والدجال هي عقائد يهوديه ونصرانيه

واكتفي ان اقوول ان تاتو بنا بايه تقوول نززل عيسى او تحذير الله من الدجال


فان لم تجدو فموجود في التوراه والانجيل فاستعينو بها !!!


الساعة الآن 11:35 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "