شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   طعنة إمامية حاقدة : وصمهم أئمة أهل السنة ورموزهم وعلمائهم بذوي الأذناب ! (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=185228)

عبد الملك الشافعي 08-12-16 03:28 PM

طعنة إمامية حاقدة : وصمهم أئمة أهل السنة ورموزهم وعلمائهم بذوي الأذناب !
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد ، ففي كل فترة يوفقنا الله تعالى للكشف عن صور جديدة تفضح حقد التشيع الإمامي لأهل السنة وعلمائهم ورموزهم ، والتي كانت مدفونة في بطون مصادر المذهب وتقريرات علمائه ..
وفي هذه الصورة وجدتهم يصمون أئمة أهل السنة ورموزهم وعلمائهم بـذوي الأذناب !
ولا أدري هل يقصدون بهذا الطعن تشبيههم بالبهائم والدواب أم يقصدون معنىً آخر أشدّ وأنكى ؟!
وإليكم تقريرات علمائهم التي وقفت عليها:
1- يقول علامتهم نور الله التستري في كتابه ( الصوارم المهرقة ) ( ص 323 ):[ وأما ما في رواية الترمذي " من قول عمر لأبي بكر : يا خير الناس ، وشهادة أبي بكر لعمر بأن النبي صلى الله عليه وآله قال له مثل ذلك " فهو من قبيل استشهاد ابن آوى بذنبه وبالعكس فإن كلا منهما من ذوي الأذناب المعدودين في " أن شر الدواب . " ].
وقال أيضاً في نفس الكتاب ( ص 236 ) :[ الصوارم المهرقة في جواب الصواعق المحرقة - الشهيد نور الله التستري - ص 236
والظاهر أن هذا الشيخ الجاهل وأصحابه الوضاعين لنصرة المذهب زعموا أنهم إذا وضعوا خبرا ينتهي إسناده إلى مولانا الباقر والصادق عليهما السلام أو إلى عبد الله المحض وولده النفس الزكية رضي الله عنهما يغتر الشيعة بمجرد ذلك ويحكمون بأنه محض الصدق والصواب ، ويعتقدون تزكية رجال إسناده ولو كانوا من ذوي الأذناب ].

2- يقول محققهم يوسف البحراني في كتابه ( الحدائق الناضرة ) ( 1 / 161 ) ، وكذلك في كتابه ( الدرر النجفية ) ( 2 / 411 ) :[ ولعل الحسن البصري حيث إنه من جملة النصاب ورؤوس ذوي الأذناب - كان يعرض بهم ( عليهم السلام ) في عدم جوابهم عن بعض الأسئلة كما تدل عليه الأخبار السابقة ].
وقال أيضاً في كتابه ( الحدائق الناضرة ) ( 10 / 20 ) :[ أقول : فيه ( أولا ) - ما أشرنا إليه آنفا من أنه قد انجر الأمر بناء على هذا القول من هذا القائل ومن تبعه فيه إلى الحكم بعدالة المخالفين والنصاب من ذوي الأذناب ، وهذا من البطلان أظهر من أن يخفى على أحد من ذوي الإيمان فضلا عن العلماء الأعيان كما يأتي تحقيقه إن شاء الله تعالى قريبا ... وقال ص 41 : أقول : وهذا ما أشرنا إليه آنفا من أنه قد انجر الأمر من القول بمجرد الإسلام إلى الحكم بعدالة النصاب وذوي الأذناب ].

3- يقول مرجعهم حسين البروجردي في كتابه ( تفسير الصراط المستقيم ) ( 2 / 282 ) :[ ويمكن أن يراد قراءة أبيّ بن كعب لمطابقة قراءته لقرائتهم ، إلَّا أنّها اليوم غير مضبوطة عندنا ، إذ لم تصل إلينا قراءته في جميع ألفاظ القرآن ، وإسناد القراءة إليه لعلَّه للتقيّة عن ربيعة الرأي الَّذي هو من رؤوس ذوات الأذناب ].

4- يقول علامتهم علي البروجردي في كتابه ( طرائف المقال ) ( 2 / 460 ) :[ وأنا أقول : إن هذه الاستنباطات من المخترعات والمصنوعات التي يصنعها القاضي في مقابلة البديهيات والضروريات والاجتهادات في مقابلة التصريحات ، إذ الغزالي من أهل السنة ، بل ومن متعصبيهم ذوي الأذناب الطويلة ].
وقال في نفس الكتاب ( 2 / 244 ) :[ الناورية ، طائفة منسوبة إلى ناور قرية من قرى بغداد ، ثم نزلوا منها إلى البصرة ، وقد ابتلوا بصحبة الخوارج والنواصب ذوي الأذناب ، وكانوا من الشيعة الاثنا عشرية ، وفي زمن القاضي كان رئيسهم الشيخ ناصر يحمل خمسه وزكاته إلى النجف والعتبات العاليات ].

5- يقول محققهم النراقي في كتابه ( مستند الشيعة ) ( 7 / 223 ) :[ وعن الرابع : بمعارضته مع رواية القصاب ، ورجحانها عليه بموافقة الأصحاب ومخالفة أكثر ذوي الأذناب ، فيحمل على التقية ، ويشهد لها التعليل بضمان الإمام الذي هو مذهب العامة ].

6- يقول محدثهم الماحوزي في كتابه ( الأربعين ) ( ص 379 ) :[ وقد قيل : إن الغزالي أدركته السعادة الإلهية والرحمة الربانية قبل موته ، وقد نبهنا على ذلك في صدر الكتاب ، والله الهادي إلى الصواب على رغم النصاب ذوي الأذناب ].

7- يقول علامتهم محمد باقر المجلسي في كتابه ( بحار الأنوار ) ( 107 / 176 ) :[ ورسالة الكر والفر عند الشيخ محمد الحر موجودة ولكن لا أدرى أمؤلفها شيعي أو ذو ذنب ].
وقال في نفس الكتاب ( 102 / 57 ) :[ فيما أفاده في كتابه الموسوم بحق اليقين في مباحث الإمامة وكانت تلك الاعتراضات أرسلت إليه من الهند من بعض ذوات الأذناب وكان مجيدا في ذلك الجواب كمال الإجادة توفي رحمه الله في بلد مجاورته في سنة 1161 ].

8- يقول علامتهم الخاجوئي في كتابه ( الرسائل الفقهية ) ( 1 / 428 ) :[ وبهذه الوجوه على ما تمسك به العلامة في المنتهى من الوجوه الست التي مرت الإشارة إليها في تضاعيف الكلام ، ويتضح بهذه الأدلة المتعاضدة بعضها ببعض من الأخبار المعتبرة المتأيدة بعمل مشاهير المحققين من الأصحاب ، المطابقة لظاهر ما نزل به الكتاب ، المخالفة لما اتفق عليه جمهور ذوي الأذناب ، وغير ذلك من الشواهد والاعتبارات ما أردناه من ترجيح تعلق الزكاة بالغلات بعد وضع ما يغرمه عليه رب المال من المؤونات ].

9- يقول عالمهم أحمد آل طعان البحراني القطيفي في كتابه ( الرسائل الأحمدية ) ( 1 / 275 ):[ وأمّا ثانياً فلأنَّ الاشتمال على الأمر المحمول على الندب والنهي المحمول على الكراهة معارضٌ بالاشتمال على ما هو للوجوب قطعاً ، كجعل ما يدركه أوّل صلاته ، الذي لا خلاف فيه بين جميع الإماميّة الأطياب ، وانحصار الخلاف في أُولي الأذناب ، وكالجلوس للتشهّد الواجب ، ثمّ القيام لمتابعة الإمام ].
وقال في نفس الكتاب ( 1 / 367 ) تحت عنوان ( أخبار العامة ) :[ وأمّا من طريق أولي الأذناب فهو : ما أخرجه الطبراني ، والدارقطني ، عن أمير المؤمنين عليه السلام : " إنّ النبيّ صلى الله عليه وآله كان يجهر بها في الحمد " ].

10- يقول علامتهم حبيب الله الهاشمي الخوئي في كتابه ( منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ) ( 10 / 110-111 ) :[ بل قد ادّعى الشارح نفسه في شرح الخطبة المأة والاحدى والسبعين تواتر الأخبار الواردة عنه عليه السّلام في هذا المعنى وهو كذلك وسنحكى كلامه إذا بلغ الشرح محلَّه وما أدرى ما ذا أعدّه الشّارح للجواب يوم الحساب ، مع علمه بالأخبار المتواترة في هذا الباب ، لو لم يكن ما يمحّله من التكلَّفات والتأويلات ، تقيّة من ذوى الأذناب ، واللَّه عالم بالسرائر خبير بالضمائر هذا ].

11- يقول علامتهم محمد صالح المازندراني في كتابه ( شرح أصول الكافي ) ( 8 / 128 ) :[ والثاني أن فاضلاً من الشيعة كان في مجلس حاكم من أهل السنة وكان فيه أيضاً عالم ذو ذنب فذكر ذو ذنب أن عائشة كانت أفضل من فاطمة ( عليها السلام ) ، فقال الحاكم لذلك الفاضل : ما تقول ؟ فقال : أيها الأمير أنا أقول في شأنها ما قال الله تعالى وقرأ هذه الآية رمزاً إلى الحق وإشارة إلى ارتدادها بخروجها على علي ( عليه السلام ) فضحك الحاكم بمعرفة قصده وخاطب ذا الذنب فقال ما تقول ؟ فبهت الذي كفر ].

12- يقول عالمهم علي پناه الاشتهاردي في كتابه ( مدارك العروة ) ( 2 / 532 ) :[ الثانية في التقية حيث انّه ( ع ) نهى ثلاث مرات عن أكله ، ولعلَّه ( ع ) توجّه إلى المجلس فرأى بعض مقطوع الأذناب فاتقاه ، وقال ما قال ].

13- وأخيراً يقول عالمهم جلال الدين الحسيني في كتابه (فيض الإله في ترجمة القاضي نور الله ) ( ص 62 ) :[ فهذه سيوف هاشمية شاهرة ، تسفك دماء أعادي العترة الطاهرة ، المنصوبين بالنصوص الجلية الظاهرة ، أودعت فيها حججا قاهرة ، وبراهين باهرة ، متعلقة بالباب السابع من أبواب التحفة المنسوبة إلى بعض ذوى الأذناب ].

وعليه أتوجه للزملاء الإمامية ومراجعهم بأن يفتونا مأزورين ( ! ) :
هل مقصدكم من وصم أئمة أهل السنة بذوي الأذناب هو تشبيههم بالبهائم والدواب ؟ أم تقصدون معنىً آخر أشدّ وأنكى ؟!

كتيبة درع الاسلام 09-12-16 01:14 AM


بارك الله فيك استاذنا وسندنا الحبيب على ما قدمت من بحث ـ يكشف حقيقة دين الشيعة ـ واضيف على ما قدمت من وصوفات علماء الشيعة الشنيعة لأهل السنة ورموزهم وعلمائهم باسماء البهائهم او صفاتها. فمن اقوالهم.

يقول علامة الشيعة المفيد :
من اعتزى إلى أبي حنيفة في الفقه وتصدى للفتيا به وهو في البهيمية كالحمار ممن إن ذكرناه طال بذكره الكلام وحسن العشرة أيضا يمنعنا من تسميتهم ونقضهم في المصنفات وذكر حماقاتهم في القول وجهالتهم في التعليل للأحكام، ولولا ذلك لسمينا من ببغداد منهم جماعة ممن يعتزي أيضا إلى مالك والشافعي وداود فضلا عمن هو مقيم منهم بغيرها من البلاد لا سيما بأرض خراسان فإنهم أغمار في معنى البهيمية وإن كانوا في صورة الناس.
المصدر :
المسائل الصاغانية ص62

ـ

يقول علامة الشيعة علي بن الحسين الكركي :
وليتأمل العاقل المنصف أنه هل يجوز أن يتولى منصب الإمامة ـ الذي هو معظم منصب النبوة ـ مثل شيخ تيم الجاهل بأمور الدين ومواقع الشرع بحيث يخفى عليه ميراث الجدة ونحوه بعد أن سجد للأصنام حتى شاب رأسه.
ومثل عتل عدي الزنيم ذي الفظاظة والغلظة والمكر والخديعة المطعون في نسبه والمجترئ على رسول الله في حياته وبعد موته الذي حكم في الدين برأيه وغير الشرع من عند نفسه وفعل مع بضعة الرسالة وسلالة النبوة ما لا يفعله ذوي الأحقاد من الجاهلية الأولى بأعدائهم ومثل ثور بني أمية الذي حملهم على أعناق الناس المسلين وأثرهم بالفيء والغنائم على كبراء الأنصار والمهاجرين مربي أعداء رسول الله صلى الله عليه واله
المصدر :
نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت ص15
علم اليقين ـ الفيض الكاشاني ج2 ص837 ـ (مع حذف المحقق بعض الفاظ السب)

ـ

يقول علامة الشيعة حسن كاشف الغطاء :
مضافا إلى عدم شمول ما دل على قبول شهادة المسلمين لغير المؤمن لانصراف المسلم إليه لأنه المتبادر في لسان الائمة عليهم السلام أو لأن غيره كافر كما ذهب إليه جمع من الاصحاب لإطلاق لفظ الكافر عليهم وكذا لفظ الناصب ولما دل من الاخبار على أن من غير الاثني عشري كالكلاب الممطورة وما دل على لعن المخالفين والدعاء عليهم وأنهم مجوس هذه الأمة وانهم اشر من اليهود والنصارى وانهم كفار فان لم يدخلوا في الكافر لفظا فهم داخلون حكما لمكان العصبية
المصدر :
انوار الفقاهة ج9 ص517 و 518

ـ

يقول علامة الشيعة موسى‌ التبريزي :
وأنّ التقيّة لا تنحصر فيما كان هنا قول من العامة موافق للخبر لأنّ الخبر كما أنّه قد يصدر عنهم‌ عليهم السلام خوفا من العامة المتوقف دفع ضررهم على موافقتهم كذلك قد يصدر لأجل إلقاء الخلاف بين الشيعة وتكثير مذهبهم وإن لم يكن موافقا لمذهب‌ أحد من العامة لئلا يعرفوا فيؤخذ رقابهم. وبالجملة أنّ الأئمّة عليهم السّلام كما كانوا يتقون عن هؤلاء الكلاب أحياناً بإظهار الموافقة كذلك كانوا يتقون عنهم ‌أحيانا بإلقاء الخلاف بين شيعتهم وإن لم يوجد لهم موافق منهم.
المصدر :
أوثق الوسائل ج1 ص628

ـ

يقول الاية العظمى عبد النبي النجفي العراقي :
خامسا : لو فقد كل هذه الامور لا نسلم بطهارتهم بل هم اخ الكلب والخنازير فيكون نجسا فلا محذور اذ عدم اجتناب اخواننا الماضين (رض) كان لبعض هذه الامور التي تلونا عليك والله العالم.
وهذه كله في مخالف لأهل الحق من العامة العمياء من ان الحق أنهم كفار كسائر الكفار ويجب ترتب اثر الكفر عليهم الا ما قام الدليل على عدمه.
المصدر :
المعالم الزلفة في شرح العروة الوثقى ص363

ـ

يقول علامة الشيعة المحقق علي النمازي الشاهرودي :
يستفاد من الأخبار أن المخالفين هم الخنازير في الباطن.
المصدر :
مستدرك سفينة البحار ج3 ص55

ـ

يقول الاية العظمى محمد صادق الروحاني :
وقال العلامة المجلسي :
ويحتمل أن يكون القوم الممسوخة من النصاب والمخالفين وقد مسخوا الآن معنى بتركهم الولاية فلم يبق فيهم بشئ من الإنسانية وقد مسح الصادق عليه السلام يده على عين بعض شيعته فرآهم في الطواف بصورة القردة والخنازير.
المصادر :
فقه الصادق ج31 ص77
بحار الانوار ـ المجلسي ج11 ص74

ـ

يقول علامة الشيعة هاشم الاملي :
أقول إن المشهور طهارة العامة ومنشأ الاختلاف إن الاعتقاد بالإمامة هل يكون مقوّم الإسلام أم لا فإنهم وإن كانوا كفرة وكالكلب الممطور في الباطن كما في الجواهر ولكنهم طاهرون بحسب الظاهر ولا يخفى إن البحث يكون فيمن لا يعتقد إمامة الأئمة عليهم السّلام المسمى بالسني.
المصدر :
المعالم المأثورة ج2 ص258 و 259

ـ

يقول علامة الشيعة الاية محمد جميل حمود العاملي :
بل ثمة أخبار أخرى في كتاب (المستدرك) للنوري (باب جملة ما يثبت به الكفر والارتداد) اعتقد بها صاحب الجواهر تدل على خروج المخالفين من الإسلام بل صريح بعضها أنهم لا دين لهم وقد عبر عنهم صاحب الجواهر نفسه في مبحث الطهارة : (بأنهم في النجاسة كالكلاب الممطورة) ما يقتضي الاعتقاد بترتيب الآثار على الحكم بكفرهم في الدنيا والآخرة.
المصدر :
معنى الناصب وحكم التزاوج معه ص167 و 168

أبو سند 11-12-16 11:27 AM

بارك الله فيك استاذنا على فضحهم واخراج ما تخفي صدورهم

ولا يضرنا انتقاصهم منا ومن علمائنا فكما هو معلوم عند الكرام بأن شتيمتنا من أهل النقص ما هي الا رفعة , ولا تضرنا كما لا تضرنا نباح الكلاب .

Muhamad Sulaiman 12-12-16 04:59 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الملك الشافعي (المشاركة 1864123)

وعليه أتوجه للزملاء الإمامية ومراجعهم بأن يفتونا مأزورين ( ! ) :

هل مقصدكم من وصم أئمة أهل السنة بذوي الأذناب هو تشبيههم بالبهائم والدواب ؟ أم تقصدون معنىً آخر أشدّ وأنكى ؟!



وهاك أقوال حاخامات الرافضة في معرض إثباتهم لكفر المخالفين لهم ونفي الأخوة بين الرافضة ومخالفيهم، بحسب ما زعموا من تواتر أقوال من يزعمون إمامتهم من ( بعض ) أهل البيت،

هذه الأقوال التي تأتي حسب مروياتهم:
على سبعين وجهاً وهي: سر في سر وسر مستسر وسر لايفيد الا سر وسر على سر وسر مقنع بسر!!


فجاء وصف المخالفين للرافضة بأنهم:

◄مجوس الأمة !!

◄أشر من اليهود والنصارى

◄◄وأنجس من الكلاب



يقول الرافضي الهالك/ علي الطباطبائي، في كتابه: رياض المسائل – ج8 ص68.
ودعوى ◄الإيمان والأخوة للمخالف مما يقطع بفساده والنصوص المستفيضة بل المتواترة ظاهرة في رده.
مضافا إلى النصوص المتواترة الواردة عنهم (أي من يدعون إمامتهم وهم منهم براء)
◄بطعنهم ولعنهم
◄وأنهم أشر من اليهود والنصارى
◄◄وأنجس من الكلاب
لدلالتها على الجواز صريحا، أو فحوى ◄كالنصوص المطلقة للكفر عليهم مع زيادة لها في الدلالة بوجه آخر، وهو استلزام الإطلاق أما كفرهم حقيقة، أو اشتراكهم مع الكفار في أحكامهم التي منها ما نحن فيه اجماعا، وحكاه بعض الأصحاب صريحا.
الرابط:
https://goo.gl/dFYXSL



وفي مستند الشيعة – للمحقق الرافضي/ النراقي – ج14 ص163.
ويؤيده اختصاص أكثر الأخبار الواردة في طرقنا بالمؤمن أو الأخ في الدين، ◄ودعوى الايمان والأخوة للمخالف مما يقطع بفساده.
وتؤكده النصوص المتواترة الواردة عنهم ◄في طعنهم ◄ولعنهم ◄وتكفيرهم،
◄وأنهم شر من اليهود والنصارى
◄◄وأنجس من الكلاب
فتأمل نادر ممن تأخر ضعيف كتمسكه بإطلاق الكتاب، ◄لاختصاص الخطاب بأهل الايمان، وكون المخالفين منهم ممنوع
واقتضاء التعليل ◄بما تضمن الأخوة اختصاص الحكم بمن ثبت له الصفة
مضافا إلى أن تعدية خطاب المشافهة إلى الغائبين تحتاج إلى اتحاد الوصف، ولا ريب في تغايره.
الرابط:
https://goo.gl/d5Lttu



وفي كتاب جواهر الكلام للرافضي/ الجواهري، ويعتبر عمدة كتبهم في فقه دين الرافضة السبئية
ج22 ص62.
وعلى كل حال فالظاهر ◄إلحاق المخالفين بالمشركين في ذلك لاتحاد الكفر الاسلامي والايماني فيه
بل لعل ◄هجاؤهم على رؤس الأشهاد من أفضل عبادة العباد ما لم تمنع التقية
وأولى من ذلك غيبتهم التي جرت سيرة الشيعة عليها في جميع الأعصار والأمصار علمائهم وأعوامهم، حتى ملأوا القراطيس منها بل ◄هي عندهم من أفضل الطاعات، وأكمل القربات
فلا غرابة في دعوى تحصيل الاجماع، كما عن بعضهم بل يمكن دعوى كون ذلك من الضروريات، فضلا عن القطعيات،
فمن الغريب ما عن المقدس الأردبيلي وظاهر الخراساني في الكفاية من أن الظاهر عموم أدلة تحريم الغيبة من الكتاب والسنة للمؤمنين وغيرهم لأن قوله تعالى (1) (ولا يغتب) إلى آخره للمكلفين أو للمسلمين، لجواز غيبة الكافر والسنة أكثرها بلفظ الناس والمسلم وهما معا شاملان للجميع، ولا استبعاد في ذلك إذ كما لا يجوز أخذ مال المخالف وقتله، لا يجوز تناول عرضه،
ثم قال في ظني أن الشهيد في قواعده جوز غيبة المخالف من جهة مذهبه ودينه، لا غير إذ هو كما ترى مخالف لما سمعت، ولعل صدور ذلك منه لشدة تقدسه وورعه،
لكن لا يخفى على الخبير الماهر الواقف على ما ◄تظافرت به النصوص، بل ◄تواترت من لعنهم وسبهم وشتمهم وكفرهم
◄وأنهم مجوس هذه الأمة
◄واشر من النصارى
◄◄وأنجس من الكلاب

أن مقتضى التقدس والورع خلاف ذلك :confused:
وصدر الآية الذين آمنوا وآخرها التشبيه بأكل لحم الأخ بل في جامع المقاصد أن حد الغيبة على ما في الأخبار أن يقول في أخيه ما يكرهه لو سمعه مما فيه، ومعلوم أن الله تعالى عقد الإخوة بين المؤمنين بقوله تعالى (2) (إنما المؤمنين إخوة) دون غيرهم،

وكيف يتصورالأخوة بين المؤمن والمخالف، بعد تواتر الروايات وتظافر الآيات في وجوب معاداتهم، والبراءة منهم، وحينئذ فلفظ الناس والمسلم، يجب إرادة المؤمن منهما، كما عبر به في أربعة أخبار.

وما أبعد ما بينه وبين الخاجا نصير (المجوس) الطوسي والعلامة الحلي وغيرهم ممن ◄يرى قتلهم، ونحوه من أحوال الكفار، حتى وقع منهم ما وقع في بغداد ونواحيها
وبالجملة طول الكلام في ذلك كما فعله في الحدائق من تضييع العمر في الواضحات،
إذ لا أقل من أن يكون ◄جواز غيبتهم لتجاهرهم بالفسق، فإن ما هم عليه أعظم أنواع الفسق بل الكفر، وإن عوملوا معاملة المسلمين في بعض الأحكام للضرورة
وستعرف انشاء الله أن المتجاهر بالفسق لا غيبة له فيما تجاهر فيه وفي غيره، ومنه يعلم فساد ما حكاه عن الشهيد،
وعلى كل حال فقد ظهر:
اختصاص الحرمة بالمؤمنين، ◄القائلين بإمامة الأئمة الاثني عشر دون غيرهم من الكافرين والمخالفين ولو بانكار واحد منهم
الرابط:
https://goo.gl/DSBrr5


آملة البغدادية 12-12-16 09:55 AM

بارك الله بجهودك في كشف أهل الفساد شياطين الأرض الشيعة وعماءمهم مما يخفى على الكثير من أهل السنة
جزاك الله الفردوس

بالفعل هذا الموضوع ذكرني بكثير من لأقوال التي سمعتها من الشيعة عندما يذمون شخصاً بعينه ( عنده ذيل ) وهم من أهل السنة
بعد غزو العراق تركوا التقية وبان حقدهم على ألسنتهم بواحاً صراحاً وأفعالهم أنكى

ننتظر شيعي يرد بما ألفه من تربيته حول هذا الموضوع

ابراهيم 2017 12-12-16 04:34 PM

حقد ما بعده حقد
احسسسنت

عبد الملك الشافعي 13-12-16 08:05 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
بالفعل عندما قرأت هذه النصوص تذكرت من العبارات الدارجة في خطابات الشيعة لأصدقائهم من أهل السنة " أبو ذيل " و " أبو ذويل " و " وين ذيلك " ..
فعسى يسعفنا بعض أهل السنة المتعايشين معهم لمعرفة مرادهم بذلك ، وخصوصا بعدما علمنا بتصريحات علمائهم حول ذلك ..

ابوكوثر 14-12-16 08:36 PM

1 مرفق
لعلك تجد ضالتك في كتاب

(الاسرار فيما كني وعرف به الاشرار)
تأليف الشيخ عبدالأمير الفاطمي النجفي
ثلاثة أجزاء






ابن الخطاب 15-12-16 03:49 AM

بارك الله فيك شيخنا الحبيب على هذا الموضوع
الغريب في الأمر أني قبل سنوات سمعت محاضرة لشيخهم علي آل محسن
يقول فيها أن أهل السنة يقولون أن للشيعي ذيل في دبره
وأن احد السنة كان يمشي خلف احد الشيعة ليبحث عن الذيل!

ابراهيم 2017 26-12-16 08:06 PM

بارك الله فيكم...للفائدة نضيف
يقول النمازي في مستدرك سفينة البحار ج٢ص٤١٠ وبعض الروايات أطلق الحمر المستنفرة علي المخالفين

والحمدلله رب العالمين...


الساعة الآن 12:47 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "