شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   الأئمه الاثنى عشر عند اهل السنه (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=151139)

اسد الصحابه 28-05-12 09:00 PM

الأئمه الاثنى عشر عند اهل السنه
 
ما ينسبه الشيعة إلى أهل السنة من عجزهم عن الإجابة عن معرفة الأئمة الاثني عشر الذين وردوا في كتاب البخاري فهذا ليس صحيحاً، فإن أهل السنة تكلموا في بيان هذا الحديث، والجمع بينه وبين غيره من الأحاديث، على ما سننقله قريباً، لكن يجب أن يعلم أنه لا علاقة لهؤلاء المذكورين في الحديث بما يعتقده الشيعة في أئمتهم. وبيان ذلك كما يلي:
روى البخاري في صحيحه في باب الاستخلاف من كتاب الأحكام عن جابر بن سمرة قال: سعمت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "يكون اثنا عشر أميراً. فقال كلمة لم أسمعها. فقال أبي: إنه قال: كلهم من قريش. والحديث رواه مسلم والترمذي وأبو داود.
ولفظ مسلم: "إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم اثنا عشر خليفة".
وفي لفظ له: "لا يزال أمر الناس ماضياً ما وليهم اثنا عشر رجلاً".
وفي لفظ له أيضا: "لا يزال الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة".
وفي لفظ آخر: " لا يزال هذا الدين عزيزاً منيعاً إلى اثني عشر خليفة".
وفي رواية أبى داود: "لا يزال هذا الدين قائماً حتى يكون عليكم اثنا عشر خليفة كلهم تجتمع عليه الأمة".
وهذا لا علاقة له بما يدعيه الشيعة في باب الإمامة، فإن جميع من نصوا على إمامته لم تجتمع عليه الأمة ولم يكن خليفة إلا علياً والحسن رضي الله عنهما، ويلزم على قولهم أن الدين لم يكن قائماً ولا عزيزاً زمن أبى بكر وعمر وعثمان، وهذا من أبلغ المناقضة للحس والواقع، فضلا عن مناقضته للشرع القاضي بأن خير القرون قرنه صلى الله عليه وسلم ثم الذي يليه فالذي يليه.
وقد اختلف العلماء في تعيين الاثني عشر خليفة المذكورين في الحديث، وأرجح الأقوال في ذلك ما قاله القاضي عياض رحمه الله: "ويحتمل أن يكون المراد أن يكون" الاثنا عشر" في مدة عزة الخلافة وقوة الإسلام واستقامة أموره والاجتماع على من يقوم بالخلافة، ويؤيده قوله في بعض الطرق "كلهم تجتمع عليه الأمة" وهذا قد وجد فيمن اجتمع عليه الناس إلى اضطراب أمر بني أمية ووقعت بينهم الفتنة زمن الوليد بن يزيد، فاتصلت بينهم إلى أن قامت الدولة العباسية فاستأصلوا أمرهم، وهذا العدد موجود صحيح إذا اعتبر. قال: وقد يحتمل وجوها أخر، والله أعلم بمراد نبيه" انتهى.
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله بعد نقل كلام القاضي وكلام لابن الجوزى (وينتظم من مجموع ما ذكراه أوجه: أرجحها الثالث من أوجه القاضي ؛ لتأييده بقوله في بعض طرق الحديث الصحيحة "كلهم يجتمع عليه الناس" وإيضاح ذلك أن المراد بالاجتماع انقيادهم لبيعته، والذي وقع أن الناس اجتمعوا على أبى بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي إلى أن وقع أمر الحكمين في صفين، فسمي معاوية يؤمئذ بالخلافة، ثم اجتمع الناس على معاوية عند صلح الحسن، ثم اجتمعوا على ولده يزيد ولم ينتظم للحسين أمر بل قتل قبل ذلك، ثم لما مات يزيد وقع الاختلاف إلى أن اجتمعوا على عبد الملك بن مروان بعد قتل ابن الزبير، ثم اجتمعوا على أولاده الأربعة: الوليد ثم سليمان ثم يزيد ثم هشام، وتخلل بين سليمان ويزيد عمر بن عبد العزيز، فهؤلاء سبعة بعد الخلفاء الراشدين، والثاني عشر هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك اجتمع الناس عليه لما مات عمه هشام، فولي نحو أربع سنين ثم قاموا عليه فقتلوه، وانتشرت الفتن وتغيرت الأحوال من يومئذ ولم يتفق أن يجتمع الناس على خليفة بعد ذلك، لأن يزيد بن الوليد الذي قام على ابن عمه الوليد بن يزيد لم تطل مدته بل ثار عليه قبل أن يموت ابن عم أبيه مروان بن محمد بن مروان ولما مات يزيد ولي أخوه إبراهيم فغلبه مروان، ثم ثار على مروان بنو العباس إلى أن قتل، ثم كان أول خلفاء بني العباس أبو العباس السفاح، ولم تطل مدته مع كثرة من ثار عليه، ثم ولي أخوه المنصور فطالت مدته، لكن خرج عنهم المغرب الأقصى باستيلاء المروانيين على الأندلس، واستمرت في أيديهم متغلبين عليها إلى أن تسموا بالخلافة بعد ذلك، وانفرط الأمر في جميع أقطار الأرض إلى أن لم يبق من الخلافة إلا الاسم في بعض البلاد، بعد أن كانوا في أيام بني عبد الملك بن مروان يخطب للخليفة في جميع أقطار الأرض شرقاً وغرباً وشمالاً ويميناً مما غلب عليه المسلمون، ولا يتولى أحد في بلد من البلاد كلها الإمارة على شيء منها إلا بأمر الخليفة، ومن نظر في أخبارهم عرف صحة ذلك فعلى هذا يكون المراد بقوله " ثم يكون الهرج" يعني القتل الناشئ عن الفتن وقوعاً فاشياً يفشو ويستمر ويزداد على مدى الأيام، وكذا كان والله المستعان).

وقال الحافظ أيضا:
(فالأولى أن يحمل قوله "يكون بعدي اثنا عشر خليفة" على حقيقة البعدية، فإن جميع من ولي الخلافة من الصديق إلى عمر بن عبد العزيز أربعة عشر نفساً، منهم اثنان لم تصح ولايتهما ولم تطل مدتهما وهما: معاوية بن يزيد ومروان بن الحكم، والباقون اثنا عشر نفسا على الولاء كما أخبر صلى الله عليه وسلم، وكان وفاة عمر بن عبد العزيز سنة إحدى ومائة، وتغيرت الأحوال بعده، وانقضى القرن الأول الذي هو خير القرون، ولا يقدح في ذلك قوله: "يجتمع عليهم الناس" لأنه يحمل على الأكثر الأغلب، لأن هذه الصفة لم تفقد منهم إلا في الحسن بن علي وعبد الله بن الزبير مع صحة ولايتهما، والحكم بأن من خالفهما لم يثبت استحقاقه إلا بعد تسليم الحسن وبعد قتل ابن الزبير والله أعلم. وكانت الأمور في غالب أزمنة هؤلاء الاثني عشر منتظمة وإن وجد في بعض مدتهم خلاف ذلك، فهو بالنسبة إلى الاستقامة نادر والله أعلم) انتهى كلام الحافظ، انظر فتح الباري 13/260. والله أعلم.

مسافر ليوم القيامة 28-05-12 10:59 PM

لا تنطبق رواية الاثناعشر خليفة الا على الائمة الاثناعشر عليهم السلام فلا يمكن ان يكون قاتل الامام الحسين عليه السلام خليفة لرسول صل الله عليه واله هذا الكلام يدمي قلب الرسول ويؤلمه
ثم القاتل يزيد لم ينتظم له الامر فقد ثارت عليه الثورات وتعاقبت على تسقيطه وسقط للهاوية في قعر جهنم

mmq 28-05-12 11:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافر ليوم القيامة (المشاركة 1557600)
لا تنطبق رواية الاثناعشر خليفة الا على الائمة الاثناعشر عليهم السلام فلا يمكن ان يكون قاتل الامام الحسين عليه السلام خليفة لرسول صل الله عليه واله هذا الكلام يدمي قلب الرسول ويؤلمه
ثم القاتل يزيد لم ينتظم له الامر فقد ثارت عليه الثورات وتعاقبت على تسقيطه وسقط للهاوية في قعر جهنم


طيب سمي لنا الأئمه الاثنا عشر يافالح وفق الروايات التاليه :






محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن ابن محبوب، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها، فعددت اثني عشر آخرهم القائم عليه السلام، ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي.الكافي للكليني الجزء الأول ص532





حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا سعد بن عبد الله قال: حدثنا محمد ابن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحسن بن محبوب، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام، عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء فعددت اثني عشر أحدهم القائم، ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي.الخصال للصدوق ص477 – 478





وروى الحسن بن محبوب عن أبى الجارود عن أبى جعفر (عليه السلام) عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: " دخلت على فاطمة (عليها السلام) وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها فعددت إثنى عشر أحدهم القائم، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي - عليهم السلام - ". من لا يحضره الفقيه للصدوق الجزء الرابع ص180






أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد، عن محمد بن يعقوب، عن محمد ابن يحيى، عن (محمد بن الحسين) ، عن ابن محبوب، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، عن جابر بن عبد الله الأنصاري " قال: دخلت عل فاطمة بنت رسول الله عليهما السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها، فعددت اثني عشر اسما آخرهم القائم من ولد فاطمة، ثلاثة منهم محمد، وأربعة منهم علي " . الإرشاد للمفيد الجزء الثاني ص346





الشيخ المفيد عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله الأنصاري، قال: دخلت على فاطمة بنت رسول الله وعليها، وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها، فعددت اثني عشر إسما، آخرهم القائم من ولد فاطمة [سلام الله عليها]، ثلاثة منهم محمد، وأربعة منهم علي عليهم السلام. الأنوار البهية لعباس القمي ص347 - 348


رهين الفكر 28-05-12 11:08 PM

بل لا يمكن ان ينطبق حديث الأثني عشر خليفة على ائمة الرافضة المزعومين

فالرسول صلى الله عليه وسلم قال اثنا عشر خليفة ولم يقل اثني عشر إمام

وفي كل صيغ الحديث لم يرد فيها اثني عشر إمام ،، وبالتالي لا ينطبق على الأئمة الذين تعبدونهم انتم من دون الله

ثم

إن الرسول قال لا يزال الإسلام عزيزا إلى اثني عشر خليفة ،،، فهل كان الإسلام عزيزا في وقت من تعبدونهم انتم من دون الله من وجه نظر دينكم الفاسد

في نظركم ان الإسلام لم يكن عزيزا ابدا فالخلافة في نظركم مغتصبة ولم يحصل ان تولى الخلافة ممن اولئك الذين تزعمونهم إلا علي بن ابي طالب والحسن بن علي فقط

فأين إذن كان الإسلام عزيزا إلى اثني عشر خليفة

محاولات تطعيج الحديث ليتوافق مع اهواءكم ويتماشى مع ظنونكم اظن انها كبيرة ،،، كبيرة جدا ،، ولا تترقع

أبو سند 28-05-12 11:12 PM

التشيع : تأويل المبهمات ونبذ الواضحات (نماذج)</STRONG>

الاثنا عشر
عن جابر بن سمرة قال دخلت مع أبي على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول : ( إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم اثنا عشر خليفة قال ثم تكلم بكلام خفي علي قال فقلت لأبي ما قال قال كلهم من قريش ) . رواه مسلم



تمسك الشيعة بقول النبي (هذا الأمر) وتأولوه على غير تأويله الذي بينه رسول الله فجعلوه في أئمتهم وتركوا الواضح والمبين من ألفاظ الحديث نفسه التي جاءت مزيلة للابهام في مسلم وغيره بهذه الألفاظ :
[ هذا الأمر ـ أمر الناس ـ الإسلام ـ هذا الدين ] وكلها صحيحه , فدلت الروايات على ان الامر الذي اشار اليه النبي هو (الاسلام) وانه سيزال عزيزا ظاهرا الى امد بعيد وليس كما اشارت اليه الشيعه من أمر الامامه بدليل قوله في روايه [فَكَبَّرَ النَّاسُ وَضَجُّوا] وفي أخرى : [ فَجَعَلَ النَّاسُ يَقُومُونَ وَيَقْعُدُونَ ] وهذا من آثار الفرح والسرور، وهو مناسب لما عرفوه من بقاء عزة الإسلام وظهوره أمدا طويل .
كما أن مجموع الروايات نصت على أن هذا الإسلام لن يزال: [ في قريش ـ مواتى مقاربا ـ لا ينقضي ـ ماضيا ـ عزيزا ـ منيعا ـ ظاهرا ـ قائما ]
وهذا هو شأن الإسلام والدين الحنيف أنه لن يزال كذلك، فيستفاد من هذه الروايات المجموعة أن الإسلام لن يزال بهذه الصفة، وأنه لن يخرج من قريش دينا وحكما إلى غاية محدودة ولا شك أن ذكر المضي والعزة والمنعة والظهور والقيام وعدم الانقضاء والمواتاة والمقاربة مع ذكر قريش لا يمكن أن يراد به (إمامة الشيعة) فمعلوم أنها لم تحظ بوصف من هذه الأوصاف، فلم تسعد إمامتهم بتأييد قريش لا دينيا ولا سلطانا ولم يمض أمرها ولا كان عزيزا منيعا ظاهرا قائما قط، بل شأنهم في أغلب أحيانهم الاختفاء والاستتار والتقية والخوف والانقياد لغيرهم والوقوع تحت سيطرة قريش من بني أمية والعباس.
ايضا تمسك الشيعه بقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : [ اثنا عشر خليفة ] فقالت الشيعه بأن المقصود هو أئمتهم الاثنى عشر فنبذوا بعض ألفاظ الحديث التي جاءت مزيلة للابهام وهي [ اثنا عشر رجلا ـ اثنا عشر أميرا ] فهذه الألفاظ فيها دلالة على أن هؤلاء الحكام أمرهم الناس واستخلفوهم، وهذا ينطبق على خلفاء الإسلام الذين اجتمعت عليهم الناس ولم ينازعهم أحد في مدة خلافتهم وهؤلاء الخلفاء بهذا العدد يمتدون إلى آخر عهد بني أمية حيث ضعفت دولتهم وكثرت الثورات عليهم وسقطت وقام بنو العباس فهذا المقصود ، لا أئمة الشيعة فإن أئمة الشيعة لم يستخلفوا ولم يؤمرهم أحد عدا عليا والحسن، والشيعة لا تعتقد أن هؤلاء مؤمرون أو مستخلفون من الناس، والشيعة اليوم تقول الخليفة الأول الخليفة الثاني الخليفة الثالث يعنون أبا بكر وعمر وعثمان.
ايضا قول النبي [ كلهم تجتمع عليهم الأمة] فهذا لم يحصل لأحد من أئمتهم فان الشيعة أنفسهم لم يجتمعوا على الأئمة فضلا عن غير الشيعه
وايضا قول النبي [ كلهم من قريش] وهذا دليل على أنهم من قبائل شتى من قريش لا من بيت واحد، ولهذا كانوا من تيم وعدي وهاشم وأمية، ولو كان المقصود أئمة الشيعة لنص عليهم لأنه لا يصلح فيهم شي يقال غير النص فلو أنه قال من بني هاشم لما نفع وكذا لو قال كلهم من علي أو كلهم من نسل فاطمة لما صح أيضا لأن من نسل فاطمة من ليس من أئمة الشيعة كأبناء الحسن وأبناء زيد بن علي وأبناء إسماعيل بن جعفر .. إلخ .
كما أنه ليس من البلاغة في شيء أن يدع الوصف الأقرب إلى المقصود ويستعمل الأبعد فلو أنه أراد الاثني عشر ـ وكلهم من نسل علي ـ لكان الأولى أن يقول كلهم من ولدي أو من ولد فاطمة أو من ولد علي فهذا وإن كان لا يفيد الشيعة لما ذكرناه ولكنه أقرب من حيث الواقع من إطلاق قريش إذا كان إنما يريد الاثني عشر، ولكنه لا يريدهم فالحديث على بلاغته.

مسافر ليوم القيامة 28-05-12 11:56 PM

اذا لم يكن يكن الحديث ينطبق على الائمة الاثناعشر فعلى من ينطبق هل يستطيع احد يطبقه لي الان ؟
من الان الى سنة لن تجدوا انطباق للحديث الا على الائمة الاثناعشر عليهم السلام هؤلاء هم خلفاء رسول الله صل الله عليه واله سواء سمع الناس لهم واطاعوا او لا مثل النبوة هل النبي اذا عصاه قومه معناه انه ليس نبي ؟ ابدا
النبي نبي على اي حال حتى لو لم يسمعه احد حتى لو لم يستطع هداية شخص واحد كذلك الامام امام سواء سمعه الناس او لم يسمعوا استطاع ان يحكم او لم يستطع هو امام على كل حال

mmq 29-05-12 12:01 AM

لازال سؤالي قائماً سمي لنا الاثنا عشر امام وفق الروايات اعلاه

ابو غيث 79 29-05-12 12:05 AM

الروافض عندهم 13 امام :10:
لحد ينسى محسن ايضا :o

فتى الشرقيه 29-05-12 12:12 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو غيث 79 (المشاركة 1557676)
الروافض عندهم 13 امام :10:
لحد ينسى محسن ايضا :o

هو عندهم نصف إمام

mmq 29-05-12 12:13 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو غيث 79 (المشاركة 1557676)
الروافض عندهم 13 امام :10:
لحد ينسى محسن ايضا :o


و11 امام و15 امام والعهده على الروايات


الساعة الآن 01:49 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "