تفسير الرافضة لأية فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين
روى الكليني عن أحمد بن عمر الحلال قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن قوله تعالى ،فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين(الأعراف 44) قال :المؤذن هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام..ج1 ص426
بينما يجد المتتبع لهذه الأية أنها أبهمت هذا المؤذن ولم تبينه .فقط ذكرت موضعه فهو (بينهم) أي موجود بينهم .ولن يكون رجل مسلم مؤمن موجود بينهم في النار. فهو أما أن يكون واحدا من الكافرين وأما أن يكون واحدا من الملائكه ومعلوم أن الملائكه زبانية النار يعذبون الكفار وهذا معناه أنه يستحيل أن يكون المؤذن علي كما تزعم الرواية..!! فما الذي أوجده بين الكفار في النار يارافضة؟؟ |
اقتباس:
يا أخي هؤلاء يفسرون القرآن على مزاجهم وكل الآيات هي علي وولاية علي هل يوجد آية واحدة فسروها تفسيرا صحيحا تفسيرهم للقرآن هو تفسير باطني لاعلاقة له بالمعنى الحقيقي بارك الله فيك أخي تاج راسي العرعور |
بارك الله فيك ونفع بك
|
وهل يصح قولنا بأن لديهم تفسير ... :) الأخ الكريم بارك الله بك ... |
(( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُوا الأَلْبَابِ))
الله يحفظك أخي الكريـــم تاج رأسي |
الساعة الآن 12:11 AM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "