للـتذكــيـــر ...
|
اقتباس:
فهرست ابن النديم في أخبار العلماء وأسماء ما صنفوه من الكتب ويحتوي على أخبار فقهاء الشيعة وأسماء ما صنفوه من الكتب قال محمد بن إسحاق من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام سليم بن قيس الهلالي وكان هاربا من الحجاج لأنه طلبه ليقتله فلجأ الى أبان بن أبي عياش فآواه فلما حضرته الوفاة قال لابان أن لك علي حقا وقد حضرتني الوفاة يا بن أخي انه كان من أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم كيت وكيت وأعطاه كتابا وهو كتاب سليم بن قيس الهلالي المشهور رواه عنه أبان بن أبي عياش لم يروه عنه غيره كتاب سليم قال عمر بن أذينة: دعاني أبان بن أبي عياش قبل موته بنحو شهر فقال لي: رأيت البارحة رؤيا، أني خليق أن أموت سريعا. إني رأيتك الغداة ففرحت بك. إني رأيت الليلة سليم بن قيس الهلالي فقال لي: (يا أبان، إنك ميت في أيامك هذه. فاتق الله في وديعتي ولا تضيعها، وف لي بما ضمنت من كتمانها. ولا تضعها إلا عند رجل من شيعة علي بن أبي طالب صلوات الله عليه له دين وحسب). فلما بصرت بك الغداة فرحت برؤيتك وذكرت رؤياي سليم بن قيس. |
1 مرفق
هذا الكتاب مكذوب مفترى صفوي قبيح
لايوجد باحث منصف متمكن الا ويجزم بذلك ففيه اهانات جليه لعلي وفاطمة رضي الله عنهما وعليهما والصحب اجمعين وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ - السلام - https://dorar.net/firq/1398 ثانيا - اسانيده ساقطة باعترافات علماء الرفض - كالخوئي - في معجمه - والسيستاني في فتوى في موقعه - ومحمد اصف محسني - مرفق - كمال الحيدري: كتاب سليم بن قيس موضوع لا ريب فيه عند البهبودي https://www.youtube.com/watch?v=zaXDk-9ihVE - بل علماء كثر قدماء لايخفى الباحثين الكرام منهم وماذا قالوا |
اقتباس:
|
اقتباس:
---------------------------------------------------------------------------------- إبن النديم (المتوفي سنة 380 هجرية) لم يسمع بكتاب سليم إلا من عمر بن أذينة (شيخ الروافض في البصرة آنذاك) .. وإبن اذينة هذا لم يسمع بكتاب سليم إلا من أبان بن فيروز أبي عياش (المتهم بالكذب والتزوير ) .. وأبان هذا يعترف بأنه لم يسمع بسليم بن قيس قبل أن يراه (على حد زعمه) .. كذلك لم يسمع بالروايات الموجودة في الكتاب إلا من سليم بن قيس !!! يعني في أفضل الأحوال .. إن وجود شخص إسمه سليم بن قيس لم يثبت إلا عن طريق أبان بن أبي عياش المتهم بالكذب !!!!! --------------------------------------------------------------------- مراجع الاثناعشرية الكبار .. المحمدون الثلاثة (الكليني والقمي والطوسي) .. الذين وضعوا أهم الكتب في مذهب الشيعة الاثناعشرية .. لم يأخذوا من كتاب سليم بن قيس .. إلا عدد قليل من الروايات .. حوالي 16 رواية فقط .. رغم إحتواء الكتاب على مئات الروايات !!! مما يدل على إن مراجع الاثناعشرية أنفسهم لم يكونوا يثقون بذلك الكتاب !!!! -------------------------------------------------------------------------- حصل تلاعب وتغيير في محتويات الكتاب طوال تلك الفترة .. مما يفقد مصداقية ذلك الكتاب .. لذلك نرى مراجع الاثناعشرية الأوائل لم يثقوا بذلك الكتاب (كما ذكرنا) .. &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& (( وشهد شاهد من أهلها )) هذا بعض ما قاله علماء الاثناعشرية في سليم بن قيس وكتابه المزعوم .. وكفى بهم شهداء على أنفسهم :- مكتبة أهل البيت (ع) - الإصدار الأول . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 1 - ص 129 22 - أبان بن أبي عياش فيروز : عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد ( 10 ) والباقر ( 36 ) والصادق ( 190 ) عليهم السلام ، وقال - عند ذكره في أصحاب الباقر عليه السلام - تابعي ضعيف ، وعند ذكره في أصحاب الصادق عليه السلام : البصري تابعي . وقال ابن الغضائري : أبان بن أبي عياش - واسم عياش هارون - تابعي ، روى عن أنس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسين عليهما السلام ، ضعيف لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . دراسات في علم الدراية - علي أكبر غفاري - هامش ص 233 :- ( 1 ) يروى كتاب سليم ، إبراهيم بن عمر اليماني عن أبان بن أبي عياش ، عنه ، وقال الشيخ أبان بن أبي عياش ضعيف وقال العلامة الحلي : " قال ابن الغضائري : إنه وضع كتاب سليم " . وقال استاذنا الشعراني - رحمه الله - : " التكلم في سليم وأبان بن أبي عياش ينبغي أن يخصص بهذا الكتاب الموجود الذي كان في أيدينا اليوم المعروف بكتاب سليم ، والحق ان هذا الكتاب موضوع (يقصد مخترع) لغرض صحيح - نظير كتاب الحسنية ، وطرائف ابن طاووس ، والرحلة المدرسية - وواضعه جمع أمورا مشهورة وغير مشهورة ، ولما لم يكن معصوما أورد فيه أمورا غير صحيحة ، والظاهر أنه وضع في أواخر دولة الأمويين حين لم يجاوز عدد خلفائهم اثنى عشر نفرا إذ ورد فيه " الغاصبين منهم اثنا عشر ، وبعدهم يرجع الحق إلى أهله " مع أنهم زادوا ولم يرجع . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 2 - هامش ص 139 – 141 :- 1 - نقل ذلك تفصيلا العلامة ( رحمه الله ) في الخلاصة ، وقال : الوجه عندي الحكم بتعديل المشار إليه والتوقف في الفاسد من كتابه . وأقول : كل ما رأيناه منقولا عن سليم فهو من هذا الكتاب المعروف ، وقد طبع أخيرا ، وفيه امور فاسدة جدا كما ذكروا ، فلا عبرة بما يروى عنه إلا أن يؤيد بقرينة عقلية أو نقلية ، وقد ذكر ابن الغضائري أنه وجد ذكر سليم في مواضع من غير جهة كتابه ورواية أبان بن أبي عياش عنه ، ونقل عنه ابن عقدة أحاديث في رجال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، ولكنا ما رأينا في كتبنا التي بأيدينا حديثا عنه وحينئذ فينحصر الأمر في الكلام على الكتاب الموجود ، وهو ضعيف جدا ، فكأنه نظير كتاب الحسنية وكتاب عبد المحمود النصراني الذي أسلم وتحير في المذاهب حتى هداه الله للتشيع ، موضوع (يقصد مزوّر) لغرض صحيح ، وإن لم يكن له واقع وحقيقة . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 2 - هامش ص 307 :- 1 - وقد ذكرنا في غير موضع أن التكلم في سليم بن قيس وأبان بن أبي عياش ينبغي أن يخصص بهذا الكتاب الموجود بأيدينا المعروف بكتاب سليم . والحق أن هذا كتاب موضوع (يقصد ملفق) لغرض صحيح نظير كتاب الحسنية وطرائف ابن طاووس والرحلة المدرسية للبلاغي وأمثاله . وأن واضعه جمع امورا مشهورة وغير مشهورة . ولما لم يكن معصوما أورد فيه أشياء غير صحيحة . والظاهر أنه وضع في أواخر دولة بني امية . -------------------------------------------------------------------------- دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية - الشيخ المنتظري - ج 1 - ص 182 :- وقال المفيد في آخر تصحيح الاعتقاد : " وأما ما تعلق به أبو جعفر " ره " من حديث سليم الذي رجع فيه إلى الكتاب المضاف اليه برواية أبان بن أبي عياش فالمعنى فيه صحيح غير ان هذا الكتاب غير موثوق به ، ولا يجوز العمل على أكثره . وقد حصل فيه تخليط وتدليس ، فينبغي للمتدين ان يجتنب العمل بكل ما فيه ولا يعول على جملته . " وعن ابن الغضائري : " الكتاب موضوع لامرية فيه ، وعلى ذلك علامات شافية تدل على ما ذكرناه : منها ما ذكر أن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت ، ومنها أن الأئمة ( عليهم السلام ) ثلاثة عشر ، و غير ذلك . " . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . دراسات في الحديث والمحدثين - هاشم معروف الحسني - ص 197 :- 17 - سليم بن قيس بن سمعان ، وثقه جماعة ، وضعفه آخرون ، وادعى جماعة من المحدثين ، ان الكتاب المعروف بكتاب سليم بن قيس من الموضوعات ، وأطالوا الحديث حوله وحول كتابه ، وجاء فيه ان الأئمة ثلاثة عشر إماما ، وان محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت مع أنه كان في حدود السنتين . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - ص 63 :- والكتاب موضوع ، لا مرية فيه ، وعلى ذلك علامات فيه تدل على ما ذكرناه . منها : ما ذكر أن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند موته . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . خلاصة الأقوال - العلامة الحلي - ص 162 – 163 :- وكان أصحابنا يقولون : ان سليما لا يعرف ولا ذكر في خبر ، وقد وجدت ذكره في مواضع من غير جهة كتابه ولا من رواية أبان بن أبي عياش عنه ، وقد ذكر له ابن عقدة في رجال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أحاديث عنه ، والكتاب موضوع لا مرية فيه ، وعلى ذلك علامات تدل على ما ذكرنا : منها ما ذكر ان محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت ، ومنها ان الأئمة ثلاثة عشر ، وغير ذلك . وأسانيد هذا الكتاب تختلف تارة برواية عمر بن أذينة ، عن إبراهيم بن ‹ صفحة 163 › عمر الصنعاني ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم ، وتارة يروي عن عمر عن ابان بلا واسطة . والوجه عندي الحكم بتعديل المشار إليه ، والتوقف في الفاسد من كتابه . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . خلاصة الأقوال - العلامة الحلي - ص 162 – 163 :- وقال ابن الغضائري : سليم بن قيس الهلالي العامري ، روى عن أبي عبد الله والحسن والحسين وعلي بن الحسين ( عليهم السلام ) ، وينسب إليه هذا الكتاب المشهور ، وكان أصحابنا يقولون : ان سليما لا يعرف ولا ذكر في خبر ، وقد وجدت ذكره في مواضع من غير جهة كتابه ولا من رواية أبان بن أبي عياش عنه ، وقد ذكر له ابن عقدة في رجال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أحاديث عنه ، والكتاب موضوع لا مرية فيه ، وعلى ذلك علامات تدل على ما ذكرنا : منها ما ذكر ان محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت ، ومنها ان الأئمة ثلاثة عشر ، وغير ذلك . وأسانيد هذا الكتاب تختلف تارة برواية عمر بن أذينة ، عن إبراهيم بن ‹ صفحة 163 › عمر الصنعاني ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم ، وتارة يروي عن عمر عن ابان بلا واسطة . والوجه عندي الحكم بتعديل المشار إليه ، والتوقف في الفاسد من كتابه . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - ص 63 :- وقد ذكر له ابن عقدة في " رجال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) " أحاديث عنه . والكتاب موضوع ، لا مرية فيه ، وعلى ذلك علامات فيه تدل على ما ذكرناه . منها : ما ذكر أن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند موته . ومنها : أن الأئمة ثلاثة عشر . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . رجال ابن داود - ابن داوود الحلي - ص 249 :- 226 - سليم بن قيس الهلالي ى ، ن ، سين ، ين ( جخ ) ينسب إليه الكتاب المشهور وهو موضوع بدليل أنه قال : إن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند موته . وقال فيه : إن الأئمة ثلاثة عشر مع زيد . وأسانيده مختلفة ( غض ) : لم يرو عنه إلا أبان بن أبي عياش وفي الكتاب مناكير مشتهرة ، وما أظنه إلا موضوعا . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& النتيجة :- الاثناعشرية يعترفون إن كتاب سليم بن قيس .. هو من الكتب المفبركة .. ولكنهم يبررون فعل ذلك بأنه لغرض صحيح !!! أي إن الغاية عندهم .. تبرر الوسيلة .. وهذا أكبر دليل على إنهم تنظيم سياسي .. لا ديني .. لأن أي عقيدة دينية في العالم .. إن كان لها شيء من المصداقية مع نفسها .. ترفض تزوير الروايات .. تحت أي ذريعة .. |
الساعة الآن 01:09 PM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "