الحقيقة التي لا يستطيع الشيعه إنكارها ,, إختلاف الأئمة أنفسهم على الإمامة
 

لا يستطيع أي شيعي مهما كان مذهبه [[ زيدي ,, إثناعشري ,, إسماعيلي .... ]]
أن ينكر الإختلاف والإنشقاق والتناحر بين الأئمة الآباء والإخوان ,,, على أمر الإمامة

فنحن أمام حقائق لن يتجرء الشيعه إنكارها

الحقيقة الأولى
إنتقال الإمامة لأبن الحسين بن علي رضي الله عنهم
وهي وفق عقيدتهم تكون للإبن الأكبر [[[ والحسن أكبر من أخيه الحسين بلا جدال ]]]

الحقيقة الثانيه
إختلاف أبناء علي بن الحسين [[ بعد وفاته ]] في أمر الإمامة
= زيد بن علي بن الحسين ,,, إدعى الإمامة ,,, فظهر له أنصار سموا الزيدية
= محمد بن علي بن الحسين ,,, إدعى الإمامة ,,, فظهر له أنصار أيضا
إذا الأخوان لم يجدا النص ,,, أم أن أبيهم لم ينص على أي منهم لأنه أصلا لم يكن يدعي الإمامة
بل إنقسم إخوانهم في هذا الأمر فلم يستطيعوا ان يتبينوا لمن هذا الأمر

وهذا الإنقسام الحقيقي
أدى إلى الإنقسامات المتوالية على مستوى الفرق ,,, بل وداخل كل فرقة من فرق الشيعه المشهوره [[ الزيدية ,, الإسماعيليه ,, الإثناعشريه ]]

الحقيقة الثالثة
إختلاف أبناء جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
موسى بن جعفر كون له فرقة [[ عرفت بالإثناعشريه ]]
إسماعيل بن جعفر كون له فرقة [[ عرفت بالإسماعيليه ]]
عبد الله ن جعفر كون له فرقة [[ عرفت بالفطحية ]]

الحقيقة الرابعة
أن كل فرقة من هذه الفرق التي كونها الأئمة ,,, إنقسمت داخلها إلى فرق صغيرة

هذا دعاء سيدنا الحسين رضي الله عنه عليهم با التفرق والتشتت وان لا يرضي عنهم الولاه ابدا

لو أن أي شيعي أعمل عقله لمدة قليلة بعيدا عن موروث العقيدة
وسأل نفسه هذا السؤال
لماذا كثرة الإنقسامات بين الشيعه
= هل هؤلاء ائمة الذين إنقسموا ,, لم يؤمنوا بالنص
= هل كل إمام وجد له نص مخالف للنص الذي وجده الإمام الآخر
= هل تكرار الإنقسامات داخل الفرق المنقسمه من قبل ,,
إثبات على بطلان دليلها الذي أدى لإنقسامها في البداية

كلام منطقي متواطئ مع احوال الأئمة مع شيعتهم

العجيب ان لمجرد ان الحسن صالح معاوية انتقلت الامامة اوتوماتيكيا الى ابناء الحسين

عجيب غريب

ولاعزاء للنصوص الموضوعه !

أنا الان جالسه اكتب وصيتي لكي لايختلفوا من بعدي ال بيتي فتظهر فاطميه مكذوبه جديده ،

لكن التقيه توجب ان اوصي بالامامه الى اختنا غلا " أمعانآ بالتقيه " لكي لايكشف الوهابيه الامام من بعدي ويقتلوه


خرافات مذهب الشيعه "

وجدة كلمة التقية

للهروب من سؤال السني
و
كتم انفاس الرافي