شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   ياعلي ال محسن الإئمة المعصومين بايعوا المرتدين والطغاة ومن مصادركم وهذه أقوالهم (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=94841)

ابن الخطاب 15-02-10 04:51 AM

ياعلي ال محسن الإئمة المعصومين بايعوا المرتدين والطغاة ومن مصادركم وهذه أقوالهم
 
ياعلي ال محسن الإئمة ((المعصومين)) بايعوا المرتدين والطغاة ومن مصادركم وهذه أقوالهم
طبعاً علماء الرافضة الإثني عشرية يتواصون في ما بينهم على إخفاء بيعات إئمتهم للخلفاء الرشدين
عن عوامهم حتى لاتهدم إمامة اليهودي ابن سبا المزعومة عندها يقول الشيعي البسيط إذا كانوا قد بايعوا ورضوا بهؤلاء الخلفاء فلماذا لا أدخل فيما دخل فيها هؤلاء الإئمة وأرضي بما رضوا ولماذا أستحل دم ومال وعرض كل من رضي بخلافة الخلفاء منذ عهد الصديق الى يومنا هذا

فتفضل ياعلي ال محسن يامن انكرت وقوع هذه البيعات في مناظرتك مع الشيخ البراك هذه بعض الروايات وحتي تحين المناظرة التالية ابحث عن مخرج ومبرر لهذه البيعات



رسالة على 1 عليه السلام إلى أصحابه بعد مقتل محمد بن أبى بكر (ره) عن عبد الرحمن بن جندب 2 عن أبيه جندب قال: دخل عمرو بن الحمق وحجر بن عدى وحبة العرنى والحارث الاعور وعبد الله بن سبأ على أمير المؤمنين عليه السلام بعدما افتتحت مصر وهو مغموم حزين فقالوا له: بين لنا ما قولك في أبى بكر وعمر ؟ - فقال لهم على عليه السلام: وهل فرغتم لهذا ؟ وهذه مصر قد افتتحت، وشيعتي بها

ورأيت أنى أحق بمقام رسول الله صلى الله عليه وآله في الناس ممن تولى الامر من بعده فلبثت بذاك ما شاء الله حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الاسلام يدعون إلى محق دين الله وملة محمد صلى الله عليه وآله وابراهيم عليه السلام فخشيت ان لم أنصر الاسلام وأهله أن أرى فيه ثلما وهدما يكون مصيبته أعظم على من فوات ولاية اموركم التى انما هي متاع أيام قلائل ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب وكما يتقشع السحاب، فمشيت عند ذلك إلى أبى بكر فبايعته ونهضت في تلك الاحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت " كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون . فتولى أبو بكر تلك الامور فيسر وشدد وقارب واقتصد، فصحبته منا صحا وأطعته فيها أطاع الله [ فيه ] جاهدا، وما طمعت ان لو حدث به حدثوأنا حى أن يرد إلى الامر الذى نازعته فيه طمع مستيقن ولا يئست منه يأس من لا يرجوه، ولو لا خاصمة ما كان بينه وبين عمر لظننت أنه 4 لا يدفعها عنى، فلما احتضر بعث إلى عمر فولاه فسمعنا وأطعنا وناصحنا وتولى عمر الامر وكان مرضى السيرة ميمون النقيبة حتى إذا احتضر قلت في نفسي: لن يعد لها عنى فجعلني سادس ستة

الغارات للثقفي الجزء الاول صفحة 307

http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1118.html

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

النبي (صلى الله عليه وآله) قد أمره عليه وعلى صاحبه، وقد كان أمر أن يجهز جيش أسامة، فلما رأيته قد تخلف وطمع في الامارة، ورأيت إنثيال الناس عليه أمسكت يدي، ورأيت أني أحق بمقام محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) في الناس ممن قد رفض نفسه، فلبثت ما شاء الله حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الاسلام وأظهرت ذلك يدعون إلى محو دين الله، وتغيير ملة محمد (صلى الله عليه وآله) فخشيت أن لم أنصر الاسلام وقعدت، أن أرى فيه ثلما وهدما، تكون مصبته علي أعظم من فؤت ولاية أموركم التي إنما هي متاع أيام قلائل، ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب، وينقشع كما ينقشع السحاب. ورأيت الناس قد إمتنعوا بقعودي عن الخروج إليهم،فمشيت عند ذلك إلى ابي بكر فتألفته ----هنا تم تغيير كلمة المبايعة الى التألف وتم حذف ابن سبأ------ ولولا أني فعلت ذلك لباد الاسلام، ثم نهضت في تلك الاحداث حتى أناخ الباطل، وكانت كلمة الله هي العليا ولو كره المشركون


المسترشد في الامامة للطبري السبئي



^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

فلما مضى لسبيله صلى الله عليه و اله و سلم تنازع المسلمون الامر من بعده فو الله ّ ما كان يلقى في روعي و لا يحظر على بالي أن العرب تعدل هذا الامر بعد محمد عن ّ أهل بيته ، و لا أنهم منحوه عني من بعده ، فما راعني إلا انثيال الناس على أبي بكر ّ و إجفالهم إليه ليبايعوه ، فأمسكت يدي و رأيت أني أحق بمقام محمد صلى الله عليه ّ و اله و ملة محمد صلى الله عليه و اله في الناس بمن تولى الامر بعده .

ّ فلبثت بذلك ما شاء الله حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الاسلام ّ تدعو إلى محق دين الله و ملة محمد فخشيت إن لم أنصر الاسلام و أهله أن أرى فيه ّ ثلما و هدما يكون المصيبة بهما علي أعظم من فوات ولاية أموركم التي إنما هي ّ متاع أيام قلائل ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب و كما ينقشع السحاب ّ فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فبايعته و نهضت في تلك الاحداث حتى زاغ الباطل ّ و زهق و كانت كلمة الله هي العليا و لو كره الكافرون .
ّ فتولى أبو بكر تلك الامور و سدد و قارب و اقتصد فصحبته مناصحا ّ و أطعته فيما أطاع الله فيه جاهدا و ما طمعت أن لو حدث به حدث و أنا حي أن يرد ّ



بحار الانوار الجامعة لدرر اخبار الائمة الاطهار (عليهم السلام) ج033




^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

فلما مضى لسبيله (ص)، تنازع المسلمون الامر بعده، فو الله ما كان يلقى فى روعى، و لايخطر على بالى ان العرب تعدل هذا الامر بعد محمد عن اهل بيته، و لا انهم منحوه عنى من بعده.

فما راعنى الا انثيال الناس على ابى بكر، و اجفالهم اليه ليبايعوه، فامسكت يدى، و رايت انى احق بمقام محمد (ص) فى الناس ممن تولى الامر من بعده، فلبثت بذاك ما شاء الله حتى رايت راجعه من الناس رجعت عن الاسلام، يدعون الى محق دين الله و مله محمد (ص) علي ه، فخشيت- ان لم انصر الاسلام و اهله- ان ارى فيه ثلما و هدما يكون المصاب بهما على اعظم من فوات ولايه اموركم، التى انما هى متاع ايام قلائل، ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب، و كما يتقشع السحاب، فمشيت عند ذلك الى ابى بكر فبايعته، و نهضت فى تلك الاحداث، حتى زاغ الباطل و زهق، و كانت كلمه الله هى العليا، و لو كره الكافرون.


شرح نهج البلاغه لابن ابي الحديد

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^




454 - حميد بن زياد. عن الحسن بن محمد الكندي، عن غير واحد. عن أبان بن عثمان، عن الفضيل عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن الناس لما صنعوا ما صنعوا إذ بايعوا أبا بكر لم يمنع أمير المؤمنين (عليه السلام) من أن يدعو إلى نفسه إلا نظرا للناس وتخوفا عليهم أن يرتدوا عن الاسلام (1) فيعبدوا الاوثان ولا يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكان الاحب إليه أن يقرهم على ما صنعوا من أن يرتدوا عن جميع الاسلام وإنما هلك الذين ركبوا ما ركبوا. فأما من لم يصنع ذلك ودخل فيما دخل فيه الناس على غير علم ولا عداوة لامير المؤمنين (عليه السلام) فإن ذلك لا يكفره ولا يخرجه من الاسلام ولذلك كتم علي (عليه السلام) أمره وبايع مكرها حيث لم يجد أعوانا

الكافي الجزء الثامن

http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0986.html



^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

وأما محمد بن عثمان العمري - رضي الله عنه وعن أبيه من قبل - فإنه ثقتي و كتابه كتابي. وأما محمد بن علي بن مهزيار الاهوازي فسيصلح الله له قلبه ويزيل عنه شكه. وأما ما وصلتنا به فلا قبول عندنا إلا لما طاب وطهر، وثمن المغنية حرام (4). وأما محمد بن شاذان بن نعيم فهو رجل من شيعتنا أهل البيت. وأما أبو الخطاب محمد بن أبي زينب الاجدع فملعون وأصحابه ملعونون فلا تجالس أهل مقالتهم فإني منهم برئ وآبائي عليهم السلام منهم براء. وأما المتلبسون بأموالنا فمن استحل منها شيئا فأكله فأنما يأكل النيران. وأما $$الخمس فقد ابيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم ولا تخبث. وأما ندامة قوم قد شكوا في دين الله عزوجل على ما وصلونا به فقد أقلنا من استقال، ولا حاجة في صلة الشاكين. وأما علة ما وقع من الغيبة فإن الله عزوجل يقول: " يا أيها الذين آمنوا لا تسئلوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم " (2) إنه لم يكن لاحد من آبائي عليهم السلام إلا وقد وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه، وإني أخرج حين أخرج، ولا بيعة لاحد من الطواغيت في عنقي. وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيبتها عن الابصار السحاب، وإني لامان لاهل الارض كما أن النجوم أمان لاهل السماء، فأغلقوا باب السؤال عما لا يع************م،


كمال الدين وتمام النعمة للصدوق
http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1004.html


^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


- حدثنا المظفرين بن جعفر بن المظفر العلوي السمرقندي رضي الله عنه قال: حدثنا جعفربن محمدبن مسعود، عن أبيه قال: حدثنا جبرئيل بن أحمد، عن موسى
ابن جعفر البغدادي قا ل: حدثني الحسن بن محمد الصيرفي، عن حنان بن سدرير، عن أبيه سدير بن حكيم، عن أبيه، عن أبي سعيد عقيصا قال: لما صالح الحسن بن علي عليهما السلام معاوية بن أبي سفيان دخل على الناس، فلامه بعضهم على بيعته، فقال عليه السلام: ويحكم ماتدرون ماعملت والله الذى عملت خير لشيعتي مما طلعت عليه الشمس أو غربت، ألا تعلمون أننى إمامكم مفترض الطاعة عليكم وأحد سيدي شباب أهل الجنة بنص من رسول الله صلى الله عليه وآله على؟ قالوا: بلي، قال: أما علمتم أن الخضر عليه السلام لما خرق السفينة وأقام الجدار وقتل الغلام كان ذلك سخطا لموسى بن عمران إذ خفي عليه وجه الحكمة في ذلك، وكان ذلك عندالله تعالى ذكره حكمة وصوابا، أما علمتم أنه مامنا أحد إلا ويقع في عنقه بيعة لطاغية زمانه إلا القائم الذي يصلي روح الله عيسى بن مريم عليه السلام خلفه،

كمال الدين وتمام النعمة للصدوق


http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1004.html


^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


وقال عليه السلام للخوارج لما قالوا: كانوصيا فضيع الوصية: أنتم كفرتم وأزلتمالأمر عني وليس على الأوصياء الدعاء إلىأنفسهم لغنائم عن ذلك بنص الأنبياء عليهم،وقد نصبني النبي صلّى الله عليه وآلهعلما، وقال: أنت بمنزلة الكعبة تؤتى ولاتأتي.
وقد روى الشعبي عن شريح بن هاني قول علي:إن عندي من نبي الله عهدا ليس لي أنأخالفه، ولو خزموا أنفي، فلما بويع لأبيبكر مسكت يدي فلما ارتد قوم خشيت ثلمةالاسلام، فبايعت لئلا يبيد الاسلام،ورأيت ذلك أعظم من فوت ولاية أيام قلائل.
وقد روى البلاذري وهو من أكبر ثقاتهم أنعليا قال لعمر: احلب حلبا لك شطره، واللهما حرصك على إمارته اليوم إلا ليؤمرك غدا.
وروى إبراهيم بطريقين أن عليا قال لبريدةولجماعة أخر أبوا البيعة:
بايعوا إن هؤلاء خيروني أن يأخذوا ما ليسلهم، أو أقاتلهم وأفرق أمر المسلمين ويرتدالناس.
إن قالوا: هذه ونحوها أخبار آحاد قلنا:اتفقت معنا فتواترت فيه.



الصراط المستقيم إلي مستحقي التقديم للبياضي (ج3)



^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


9 - كش: جبرئيل بن أحمد وأبو إسحاق حمدويه، وإبراهيم بن نصير عن محمد بن عبد الحميد العطار الكوفي، عن يونس بن يعقوب، عن فضيل غلام محمد ابن راشد قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي صلوات الله عليهما أن: اقدم أنت والحسين وأصحاب علي فخرج معهم قيس بن سعد ابن عبادة الأنصاري فقدموا الشام، فأذن لهم معاوية، وأعد لهم الخطباء فقال: يا حسن قم قبايع فقام وبايع، ثم قال للحسين عليه السلام: قم فبايع، فقام فبايع، ثم قال: يا قيس قم فبايع فالتفت إلى الحسين عليه السلام ينظر ما يأمره، فقال: يا قيس إنه إمامي يعني الحسن عليه السلام


بحار الأنوار المجلسي

http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1323.html

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

وإذا ما طمعت يا معاوية فيها، ولكنها لما اخرجت سالفا من معدنها وزحزحت عن قواعدها تنازعتها قريش بينها وترامتها كترامي الكرة حتى طمعت فيها أنت يا معاوية وأصحابك من بعدك. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله: (ما ولت امة أمرها رجلا قط وفيهم من هو أعلم منه إلالم يزل أمرهم يذهب سفالا حتى يرجعوا إلى ما تركوا) وقد تركت بنو إسرائيل وكانوا أصحاب موسى (عليه السلام) هارون أخاه وخليفته ووزيره، وعكفوا على العجل و أطاعوا فيه سامريهم، وهم يعلمون أنه خليفة موسى (عليه السلام)، وقد سمعت هذه الامة رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول ذلك لابي: (إنه مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي) وقد رأوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين نصبه لهم بغدير خم، وسمعوه ونادى له بالولاية ثم أمرهم أن يبلغ الشاهد منهم الغائب وقد خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) حذرا من قومه إلى الغار لما أجمعوا على أن يمكروا به، وهو يدعو هم لما لم يجد عليهم أعوانا ولو وجد عليهم أعوانا لجاهدهم، وقد كف أبي يده وناشدهم واستغاث أصحابه فلم يغث ولم ينصر، ولو وجد عليهم أعوانا ما أجابهم، وقد جعل في سعة كما جعل النبي (صلى الله عليه وآله) في سعة، وقد خذلتني الامة وبايعتك يا ابن حرب، ولو وجدت عليك أعوانا يخلصون ما بايعتك، وقد جعل الله عزوجل هارون في سعة حين استضعفوه قومه وعادوه، كذلك أنا وأبي في سعة من الله حين تركتنا الامة وبايعت غيرنا ولم نجد عليه أعوانا، وإنما هي السنن والامثال ينبع بعضها بعضا. أيها الناس إنكم لو التمستم بين المشرق والمغرب رجلا جده رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأبو وصي رسول الله لم تجدوا غيري وغير أخي، فاتقوا الله ولا تضلوا بعد البيان، و كيف بكم وأنى ذلك منكم ؟ ألا وإني قد بايعت هذا وأشار بيده إلى معاوية وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين. أيها الناس إنه لا يعاب أحد بترك حقه، وإنما يعاب أن يأخذ ما ليس له، وكل صواب نافع، وكل خطاء ضار لاهله، وقد كانت القضية ففهمها سليمان فنفعت سليمان ولم تضر داود عليهما السلام، فأما القرابة فقد نفعت المشرك

بحار الانوار للمجلسي الجزء العاشر
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1289.html


^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


معاوية، نحن أولى الناس بالناس في كتابالله و على لسان نبيه (صلّى الله عليهوآله)، و لم نزل أهل البيت مظلومين منذ قبضالله (تعالى) نبيه (صلّى الله عليه وآله)،فالله بيننا و بين من ظلمنا حقنا، و توثبعلى رقابنا، و حمل الناس علينا، و منعناسهمنا من الفي‏ء، و منع أمنا ما جعل لهارسول الله (صلّى الله عليه وآله). و أقسمبالله لو أن الناس بايعوا أبي حين فارقهمرسول الله (صلّى الله عليه وآله) لأعطتهمالسماء قطرها، و الأرض بركتها، و ما طمعتفيها يا معاوية، فلما خرجت من معدنهاتنازعتها قريش بينها، فطمعت فيها الطلقاءو أبناء الطلقاء أنت و أصحابك، و قد قالرسول الله (صلّى الله عليه وآله) ما ولت أمةأمرها رجلا و فيهم من هو أعلم منه إلا لميزل أمرهم يذهب سفالا حتى يرجعوا إلى ماتركوا. و قد تركت بنو إسرائيل هارون و هميعلمون أنه خليفة موسى (عليه السلام) فيهمو اتبعوا السامري، و قد تركت هذه الأمة أبيو بايعوا غيره، و قد سمعوا رسول الله (صلّىالله عليه وآله) يقول أنت مني بمنزلة هارونمن موسى إلا النبوة، و قد رأوا رسول الله(صلّى الله عليه وآله) نصب أبي يوم غدير خم،و أمرهم أن يبلغ الشاهد منهم الغائب، و قدهرب رسول الله (صلّى الله عليه وآله) منقومه و هو يدعوهم إلى الله (تعالى) حتى دخلالغار، و لو وجد أعوانا ما هرب، و قد كف أبييده حين ناشدهم و استغاث فلم يغث، فجعلالله هارون في سعة حين استضعفوه و كادوايقتلونه، و جعل الله النبي (صلّى الله عليهوآله) في سعة حين دخل الغار و لم يجدأعوانا، و كذلك أبي، و أنا في سعة من اللهحين خذلتنا الأمة و بايعوك يا معاوية، وإنما هي السنن و الأمثال يتبع بعضها بعضا.أيها الناس، إنكم لو التمستم فيما بينالمشرق و المغرب أن تجدوا رجلا ولده نبيغيري و أخي لم تجدوه، و إني قد بايعت هذا«وَ إِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌلَكُمْ وَ مَتاعٌ إِلى‏ حِينٍ».

الامالي للطوسي



عباس القمي يوصي محسن الامين بكتم وإخفاء بيعة السجاد رحمه الله ليزيد بن معاويه حتى لاتتزلزل عقائد عوام الشيعة


http://dd-sunnah.net/forum/showthrea...t=%CE%D8%ED%D1

خليل الرحمن 15-02-10 06:46 AM

جزاك الله خير

مـلاعب الأسنه 15-02-10 08:17 AM

للــرفع..

جزاك الله خير..

ابن الخطاب 17-02-10 04:10 AM

قال الشيخ الإثني عشري علي ال محسن في مناظرة للشيخ البراك بنبرة واثقة مايلي::--


لأنه ينتهي كل شيء سيء يقال في حقهما , ثم مسألة اللعن و دعاء صنمي قريش هذه مسائل قريش , هذه التي فيها إثارة وفيها تفريق للمسلمين , نحن نريد أن نتكلم عن موضوع مفيد لنا , هل علي بايع ام لم يبايع , أريد من الشيخ أن يذكر ادلة صحيحة من كتب الشيعة و رواياتهم أن أمير المؤمنين بايع أبو بكر تفضل لك اللاقط مصحوبا بالصلاة على محمد وعلى آل محمد وعجل فرجهم

فهل تصمد ياعلي ال محسن وتتمسك بإنكارك مثلما تمسك وعد اللامي وكابر امام ملايين المشاهدين في
ان النوري الطبرسي الف كتابه ((فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الارباب)) في الدفاع عن القرآن وليس
في القول بالتحريف ام تتراجع وتذعن -- والرجوع الى الحق فضيلة-- وتعترف بوقع البيعة من الإئمة وأولهم علي بن ابي طالب للخلفاء رضي الله عنهم جميعاً



نواصل مع الأدلة من كتب الإثني عشرية:::---


6- يقول ((المعصوم وصاحب المنصب الالهي المزعوم)) فبايعت أبا بكر كما بايعتموه ، وكرهت أن أشق عصا المسلمين ، وأن أفرق بين جماعتهم ، ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده ، وأنتم تعلمون أني أولى الناس برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وبالناس من بعده ، فبايعت عمر كما بايعتموه ، فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة ، فدخلت حيث أدخلني ، وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم ، فبايعتم عثمان فبايعته ، ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه ، وأنا جالس في بيتي ، ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لاحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان

الأمالي- الشيخ الطوسي ص 507 :

ابوالوليد المهاجر 17-02-10 02:57 PM

جزاك ربي الجنة اخي الحبيب ابن الخطاب لهذه الصفعة المباركة والحجة الدامغة .
يرفع فوووووووووووووووووووووووووووووووووق

ابن الخطاب 15-03-10 01:08 AM

نواصل مع نصوص إثبات مبايعة ((الإئمة المعصومين)) للكفار المرتدين


76 - كش: حمدويه وإبراهيم ابنا نصير، عن محمد بن عثمان، عن حنان بن سدير، عن أبيه، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: كان الناس أهل ردة (3) بعد النبي (صلى الله عليه وآله) سنة إلا ثلاثة فقلت: ومن الثلاثة ؟ فقال: المقداد بن الاسود وأبو ذر الغفاري، وسلمان الفارسي، ثم عرف الناس بعد يسير، وقال: هؤلاء الذين دارت عليهم الرحى وأبوا أن يبايعوا (4) حتى جاؤا بأمير المؤمنين (عليه السلام) مكرها فبايع، وذلك قول الله عزوجل: " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفان مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم (5) " الآية

بحار الانوار للمجلسي الجزء 22 صفحة 3521 نقلا عن رجال الكشي

http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1301.html

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

ما رواه محمد بن يعقوب باسنادهيرفعه عن حنان، عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام قال: الناس أهلردة بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله إلاثلاثة. قلت: ومن الثلاثة؟ قال: المقداد، وأبو ذر، وسلمان.ثم عرف أناس هذا الامر بعد يسير.

قال: وهؤلاء الذين دارت عليهم الرحى،وأبوا أن يبايعوا حتى جاءوا بأمير المؤمنين مكرها فبايع، وذلك قول الله عزوجل * (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتمعلى أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين) *2
وفي الهامش مكتوب التالي ::2) الكافي: 8 / 245 ح 341 وعنه نور الثقلين: 1 / 329ح 480، وفى البحار: 28 236 ح 22 عنه وعن الكشي ح 12، وفى البرهان: 1 / 319 ح2 و 6 عن الكافي والعياشي: 1 / 199 ح 148.

تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة عليهم السلام ج1 ص 121
السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترابادي‏


^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


ان عليا (عليه السلام) صحيح ترك النكير والخلاف بعد ما ظهر منه وبايع بعد وفاة فاطمة (عليها السلام) ولكنه ظهر منه في خلافته ما يكشف ان تركه الخلاف والمنازعة وإظهاره البيعة كان تقية ، فهنا قضيتان :

الأولى : ان عليا (عليه السلام) بعد ما بويع واستقر الأمر له بعد عثمان اظهر النكير على الخلفاء الثلاثة الذين سبقوه وكشف بذلك انه كان قد سالمهم وبايعهم لاعتبارات عدة ليس منها الرضا بهم




قال السيد المرتضى (رحمهم الله) :

« فان قال (أي صاحب المغني) ليس يجب علينا ان نقول فيما يدل على رضاه اكثر من بيعته وترك نكيره لان الظاهر من ذلك يقتضي ما ذكرناه وعلى من ادعى انه كان مبطنا بخلاف الرضا ان يدل على ذلك فانه خلاف الظاهر .

قيل له : ليس الأمر على ما قدرته لان سخط أمير المؤمنين (عليه السلام) هو الاصل لأنه لا خلاف بين الأمة في انه عليه السلام سخط الأمر وأباه ونازع فيه وتأخر عن البيعة (فهنا أمران الأول سخطه (عليه السلام) الثاني : امتناعه عن البيعة) ثم انه لا خلاف في انه بايع بعد ذلك وترك النكير ، فيبقى الأمر الأول وهو سخطه على حاله لم ينقله عنه شىء ويجب على من ادعى تغير الحال ان يثبت ذلك وليس له ان يجعل البيعة وترك الإنكار والخلاف دلالة الرضا لانا قد بينا ان البيعة وترك الإنكار قد يكونان عن رضا وقد يكونان عن غيره »



ثم قال (رحمهم الله) أيضا :

« وكيف يشكل على منصف ان بيعة أمير المؤمنين (عليه السلام) لم تكن عن رضا والأخبار متظاهرة بين كل من روى السير بما يقتضي ذلك ، حتى ان من تأمل ما روي في هذا الباب لم يبق لديه شك في انه (عليه السلام) أُلجئ على البيعة وصار إليها بعد المدافعة والمحاججة لأمور اقتضت ذلك ليس من جملتها الرضا .

روي هذا المعنى من طرق مختلفة ، وبألفاظ متقاربة المعنى وان اختلفت ألفاظها ، وانه (عليه السلام) كان يقول في ذلك اليوم لما أُكرِه على البيعة وحُذِّرَ من التقاعد عنها : « يا ابن أم ان القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمتبي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين » ويردد ذلك ويكرره ، وذِكْرُ اكثر ما روي في هذا المعنى يطول فضلا عن ذكر جميعه ، وفيما أشرنا إليه كفاية ودلالة على ان البيعة لم تكن عن رضىواختيار »


الشافي في الامامة للشريف المرتضى ج3 : 217-251

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


لو لم يبايع علي (عليه السلام) لقتل جهرةً كما قتل مالك بن نويرة وقيل عنه قتل مرتدا انظر قصة قتل مالك في شرح النهج 18 : 203 نقلا عن المغني للقاضي عبد الجبار . او يقتل غيلة كما قتل سعد بن عبادة في خلافة عمر حيث بعث اليه عمر رجلا وقال له ادعه الى البيعة وان ابى فأستعن بالله عليه فجاءه فرفض البيعة فرماه بسهم فقتله واشيع عنه ان الجن قتله(البلاذريج1:589). وفي شرح النهج ج18 : 223 ان قتل سعد كان في خلافة أبي بكر


المعمم سامي البدري في رده على شبهات أحمد الكاتب
http://www.albadri.info/rodod/rodod23.htm

ابن الخطاب 15-03-10 03:45 PM

نواصل مع نصوص إثبات مبايعة ((الإئمة المعصومين)) للكفار المرتدين

200 - ما جماعة عن أبي المفضل عن محمد بن الحسين بن حفص عن ّ عباد بن يعقوب عن علي بن هاشم بن البريد عن أبيه عن عبد الله بن مخارق : ّ عن هاشم بن مساحق عن أبيه أنه شهد يوم الجمل و أن الناس لما انهزموا ّ اجتمع هو و نفر من قريش فيهم مروان فقال بعضهم لبعض : و الله لقد ظلمنا ّ هذا الرجل و نكثنا بيعته على حدث كان منه ثم لقد ظهر علينا فما رأينا ّ رجلا قط كان أكرم سيرة و لا أحسن عفوا بعد رسول الله ( صلى الله عليه و آله ّ و سلم ) منه فتعالوا فلندخل عليه و لنعتذر مما صنعنا قال : فدخلنا عليه فلما ذهب متكلمنا يتكلم قال : انصتوا أكفكم إنما أنا رجل منكم فإن قلت حقا ّ فصدقوني و إن قلت ذلك فردوه علي .
] ثم قال : [ ّ أنشدكم بالله أ تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه و آله قبض و أنا أولى ّ الناس برسول الله و بالناس ؟ قالوا : أللهم نعم .
قال : فبايعتم أبا بكر و عدلتم ّ عني فبايعت أبا بكر كما بايعتموه و كرهت أن أشق عصا المسلمين و أن أفرق ّ بينجماعتهم .
ثم إن أبا بكر جعلها لعمر من بعده و أنتم تعلمون أني أولى الناس ّ برسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و بالناس من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه ّ فوفيت له ببيعته و أردنه على الماء ( 1 ) حتى لما قتل جعلني سادس ستة فدخلت ّ فيما أدخلني و كرهت أن أفرق جماعة المسلمين و أشق عصاهم فبايعتم عثمان ّ فبايعته ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه و أنا جالس في بيتي ثم أتيتموني داع ّ لكم لا مستكره لاحد منكم فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر و عمر و عثمان فما ّ جعلكم أحق أن ؟ ؟ ؟ لابي بكر و عمر و عثمان بيعتهم منكم ببيعتي ؟ ّ قالوا : يا أمير المؤمنين كن كما قال العبد الصالح " لا تثريب عليكم اليوم ّ يغفر الله لكم و هو أرحم الراحمين


بحار الانوار الجامعة لدرر اخبار الائمة الاطهار (عليهم السلام) ج032 صفحة 259


^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^





سيرة ولا أحسن عفواً بعد رسول الله (صلّىالله عليه وآله) منه، فتعالوا فندخل عليهولنعتذر مما صنعنا، قال فدخلنا عليه، فلماذهب متكلمنا يتكلم قال: انصتوا أكفكم،إنما أنا رجل منكم، فان قلت حقاً فصدقوني،وان قلت غير ذلك فردوه عليّ:أنشدكم بالله أتعلمون أن رسول الله (صلّىالله عليه وآله) قبض وأنا أولى الناس بهوبالناس؟ قالوا: اللهم نعم، قال: فبايعتمأبا بكر وعدلتم عني، فبايعت أبا بكر كمابايعتموه، وكرهت أن أشق عصا المسلمين، وأناُفرق بين جماعتهم، ثم إن أبا بكر جعلهالعمر من بعده، وأنتم تعلمون أني أولىالناس برسول الله (صلّى الله عليه وآله)وبالناس من بعده، فبايعت عمر كمابايعتموه، فوفيت له ببيعته حتى لما قتلجعلني سادس ستة، فدخلت حيث أدخلني، وكرهتأن اُفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم،فبايعتم عثمان فبايعته، ثم طعنتم علىعثمان فقتلتموه، وأنا جالس في بيتي، ثمأتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحدمنكم، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمروعثمان،


مسند الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام ج7 ص«288»
السيد حسن القبانچي




^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

عـابر القارات 15-03-10 04:34 PM

جزاك الله خير ومع ذالك يعاندون غباااااااااااااااااااااااااء

Indonesian_Salafy 15-03-10 05:35 PM

الله أكبر!!!

ننتظر المزيد بشغف!!

على أحر من الجمر!!

خالد المخضبي 15-03-10 06:28 PM

ماشاء الله تبارك الله فى الصميم بحث نفيس جدا


الساعة الآن 11:58 AM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "