شبكة الدفاع عن السنة - سارق ، لم يرد المال ، جحد الامام ، منحرف ، ثقة ، من اصحاب الاجماع

بل وأعتق جواري من تزعم الرافضة إمامته وتزوجهن :D

رابط ترجمة المجوسي الواقفي/ عثمان بن عيسى الرواسي، من كتب شيعـ إبليس ـة
توثيق عثمان بن عيسى الذي سرق أموال الإمام

فالملاحظ مما أورده كهنة المجوس النجاشي والطوسي وبحر الزندقة والكفر المجلسي .. إلخ، أنه إستبد بمال من تدعون إمامته ونكح جواريه :10:

وكذب بإمامته ولم يصدقه ◄بل أعتق الجواري ◄◄◄وتزوجهن بدون إذنه لتكذيبه لإمام مفترض الطاعة في دين الرافضة!!!

وهذا يعني أنه:
◄يستنقص الرضا الذي تدعى الرافضة إمامته :confused:

ويقول عنه أنه:
◄كذاب ليس بإمام وإلا لدفع المال والجواري إليه :eek:

◄ولعمري فعلته هذه قمة في النصب حسب دين شيعـ إبليس ـة- خصوصآ أن الرجل كان موالي بل كان وكيلآ للكاظم فمن الطبيعي أن يعرف أن الإمامة لن تنتهي عنده وأن هناك إمام معصوم بعده

وهناك رواية في ترجمة الرافضي/ زياد القندي يرويها الرواسي نفسه عن زياد وإبن مسكان تحذرهما من الجحود بإمامة الرضا بعد الكاظم :10:
معجم رجال التحشيش - ج8 ص326
4811 - زياد بن مروان: = زياد القندي.
إلى أن يقول ص327
وقال الشيخ في كتاب الغيبة، فيما روى من الطعن على رواة الواقفة: " روى ابن عقدة، عن علي بن الحسن بن فضال، عن محمد بن عمر بن يزيد، وعلي بن أسباط جميعا، قالا:
◄◄◄قال لنا عثمان بن عيسى الرواسي: حدثني زياد القندي وابن مسكان، قالا: كنا عند أبي إبراهيم، إذ قال: يدخل عليكم الساعة خير أهل الأرض، فدخل أبو الحسن الرضا وهو صبي، فقلنا: خير أهل الأرض؟ ثم دنا فضمه إليه، فقبله، وقال: يا بني تدري ما قال ذان؟ قال: نعم يا سيدي هذان يشكان في، قال علي بن أسباط: فحدثت بهذا الحديث الحسن بن محبوب فقال: بتر الحديث، لا، ولكن حدثني علي بن رئاب أن أبا إبراهيم قال لهما: إن جحدتماه حقه أو خنتماه فعليكما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، يا زياد لا تنجب أنت وأصحابك أبدا، قال علي بن رئاب: فلقيت زيادا القندي فقلت له: بلغني أن أبا إبراهيم قال لك:
كذا وكذا، فقال: أحسبك قد خولطت فمر وتركني فلم أكلمه ولا مررت به.
◄قال الحسن بن محبوب: فلم نزل نتوقع لزياد دعوة أبي إبراهيم ، حتى ظهر منه أيام الرضا ما ظهر ◄◄ومات زنديقا".
الرابط:
http://goo.gl/RT2uwE

وهذا معناه أنه يعرف أن الإمام هو الرضا بعد الكاظم :p

وتكذيبه هذا للإمام أدى إلى سخط الرضا عليه، فالراد على الإمام في دين شيعة كسـ :mad: ـرى آل بيت النار، كالراد على رسوله والراد على رسوله كالراد على الله والراد على الله كافر!!!

إذن الرافضي/ عثمان بن عيسى الرواسي:

1- شيخ الواقفة وكان يعتقد أن موسى الكاظم لم يمت ولم يعتقد بإمامة على الرضا.

2- موسى الكاظم كان يثق به و استأمنه على مال وجواري وبيت.

3- رفض أن يدفع للرضا: ثلاثون ألف دينار وست جوار ومسكن بمصر.

4- قيل أنه تاب لكن توبته لم تثبت كما ذكر الخوئي(زعيم حوزة الأبالسة).

5- وثقه الخوئـ :mad:ـي (زعيم حوزة الأبالسة) في معجم رجال التحشيش رغم كل ما سبق :D