شيخ المحدثين : ابن أبي الحديد شيعي كما صرح بذلك وهذا هو الظن به .
(6) و يسمى هؤلاء بالتفضلية منهم ابن أبي الحديد و الدواني على المشهود فيما يفهم من أكثر كلامهما ، لكن صرحا في مواضع بالتشيع وهو الظن بهما و بأمثالهما ، و الظاهر من أمثال هؤلاء الفضلاء أنهم كانوا محقين ، ولكن كانوا بحيث لا يمكنهم إظهار الحق في دولة الباطل و اشتهارهم ففروا إلى إظهار هذا المذهب ليمكنهم إظهار أفضلية علي عليه السلام على الصحابة و أما بالنسبة إلى العوام و أمثالهم فممكن . روضة المتقين للمجلسي الأول 2 / 498 |
نعم هو شيعي ومادخل المعتزلي الي رفض البخاري الي باسانيد صحيحه وراح لنهج البلاغه الي ماله ولا سند واحد
وياريت تحول موضوعك اخي الى قسم الوثائق لنه هناك مكانه |
وما زال الرافضة يحتجون به علينا لا اعلم متى سيعلمون أن ابن ابي الحديد شيعي بشهادة علمائهم رفع الله قدرك أخي شمري |
اقتباس:
|
اقتباس:
كالعادتهم أخي الكريم . رمتني بدآئها وأنسلت . |
بارك الله فيك اخي الفاضل شمري طي على هذا الموضوع الطيب
بصراحة هذا الرجل ماكر جداً لم يصرح بتشيعة ولو لمرة واحدة لكن كلام علماء الشيعة وبعض من علماء أهل السنة يثبت عليه تهمة التشيع بل وجدت في شرحة العبارات الكثيرة التي تعرض فيها للصحابة وشتمهم ونقل الكثير من الاكاذيب والأخبار التي لم توجد الا عنده حيث ينسبها لعلماء أهل السنة وهي تطعن طعن صريح في الصحابة وصحح الكثير ومن آراء الشيعة الباطلة ضد الصحابة وعلاقته الاثيمة بوزير المغول الخائن ابن العلقمي خير برهان على خبث هذا الرجل تأمل ماذا قال في مقدمة شرح نهج البلاغة لعلقميه ((( فان مراسم المولى الوزير الاعظم ، الصاحب ، الصدر الكبير المعظم العالم العادل المظفر المنصور المجاهد ، المرابط مؤيد الدين عضد الاسلام ، سيد وزراء الشرق والغرب ، ابى محمد ابن أحمد بن محمد العلقمي نصير أمير المؤمنين - أسبغ الله عليه من ملابس النعم أضفاها ، وأحله من مراقب السعادة مراتب السياده أشرفها وأعلاها - ل ما شرفت عبد دولته ، وربيب نعمته بالاهتمام بشرح " نهج البلاغه " - على صاحبه أفضل الصلوات ، )))) فكما ترى يسمي الرافضي ابن العلقمي جد السيستاني الذي كاتب المغول وحثهم على غزو دار الخلافة عضد الاسلام وأيضا جاء في ترجمته من شرحه لنهج البلاغة ودرس المذاهب الكلامية فيها ، ثم مال إلى مذهب الاعتزال منها ، وكان الغالب على أهل المدائن التشيع والتطرف والمغالاة ، فسار في دربهم ، وتقيل مذهبهم ، ونظم القصائد المعروفة بالعلويات السبع على طريقتهم ، وفيها غالى وتشيع ، وذهب به الاسراف في كثير من أبياتها كل مذهب ، يقول في إحدها (: علم الغيوب إليه غير مدافع * والصبح أبيض مسفر لا يدفع وإليه في يوم المعاد حسابنا * وهو الملاذ لنا غدا والمفزع هذا اعتقادي قد كشفت غطاءه * سيضر معتقدا له أو ينفع يا من له في أرض قلبى منزل * نعم المراد الرحب والمستربع وتكاد نفسي أن تذوب صبابة * خلقا وطبعا لا كمن يتطبع ورايت دين الاعتزال واننى * أهوى لاجلك كل من يتشيع |
اقتباس:
|
|
اخي الحبيب شمري طي بارك الله فيك ونفع بك اذا كان لديك هذا الكتاب ياليت تصورلنا الغلاف والصفحه كاملا كي نحتفظ به بعنوان وثيقه كي نستدل عليهم |
اقتباس:
|
الساعة الآن 11:53 PM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "