أمريكا تشجع الصوفية لمواجهة الحركات الإسلامية
 

كشفت مجلة 'يو إس نيوز' الأمريكية عن سعي الولايات المتحدة لتشجيع ودعم الصوفية؛ كإحدى وسائل التصدي للجماعات الإسلامية.

ويعتقد بعض الاستراتيجيين الأمريكيين أن أتباع الصوفية ربما كانوا من بين أفضل الأسلحة الدولية ضد 'القاعدة'، وغيرها من الإسلاميين المتشددين.

ويمثل المتصوفون وأساليبهم الصوفية الغامضة اختلافًا واضحًا مع الطوائف الأصولية الإسلامية، كالطائفة 'الوهابية'، على حد زعم المجلة.

وكانت الأضرحة الصوفية قد تعرضت للتحطيم في إطار الصراع الطويل بين الصوفية والأصولية في الجزيرة العربية، كما وصفت كذلك الأساليب الصوفية بأنها ارتداد عن الدين، على حد زعم المجلة.

وبحسب مجلة 'يو إس نيوز' فإن الصوفية تسعى للعودة ثانية، حيث يوجد عشرات الملايين في وسط وجنوب شرق آسيا وغرب إفريقيا، ومئات الملايين الآخرين من التابعين للتقاليد الصوفية.

وقد صرح أحد متخصصي الأنثروبولوجي ويدعى 'روبرت دانين'، والذي كان قد درس المتصوفين الأفارقة، أنه: 'سيكون من الحماقة تجاهل الاختلافات بين الصوفية والأصولية'، حيث قد وصف الصراع بين المتصوفين والأصوليين بأنه يشبه 'حرب العصابات'، على حد قوله.

وقد استرعى ذلك الصراع انتباه صناع السياسة الأمريكية، ولأنه ليس في إمكانهم دعم الصوفية بصورة مباشرة؛ فإنهم يسعون إلى دعم من على علاقة بها.

ومن بين التكتيكات السياسية في هذا الشأن استخدام الدعم الأمريكي لاستعادة الأضرحة الصوفية حول العالم، وترجمة مخطوطاتهم التي ترجع للعصور الوسطى، وكذلك دفع الحكومات لتشجيع نهضة الصوفية في بلدانهم.

ووفقًا للمصدر: فإن تلك الفكرة كان قد انتهجها الملك 'محمد السادس' عاهل المغرب، والذي كان قد جمع في هدوء زعماء الصوفية المحليين بالمغرب، وقدم ملايين الدولارات كمعونة لاستخدامها كحصن ضد الأصولية المتشددة.

المصدر : مفكرة الإسلام

نقلا من الأخ الفاضل المتأمل
من منتديات بحريني

الصوفية من يوم يومها وهي ضد الاسلام بفكرها ومشايخها اما بالنسبة للمتصوفين العوام اغلبهم مو عرفان ايش القصة
واسال الله ان يهديهم
اما بالنسبة لعلاقة الصوفية مع اعداء الاسلام فلا تخفى على مسلم عنده بصيرة بكتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام
واول هؤلاء الاعداء الذين يدعمون الصوفية والتصوف والقبوريين هو ابليس عليه لعنة الله
اما بالنسبة لليهود والنصارى فلا استبعد دعمهم للتصوف ولمشايخ الطرق
واروي لكم قصة حصلت في سورية : لدينا في سورية طريقة اسمها الطريقة الخزنوية وهي فرع من فروع النقشبندية
وشيخها متمركز في محافظة القامشلي على الحدود التركية
واتباع الطريقة الخزنوية يذهبون كل سنة الى الشيخ بالآلاف ويستقبلهم في اماكن مخصصة و يطعمهم ويقوم بتدريسهم ويتكفل بنومهم وكل شي جاهز عندو ويظلون عند هذا الشيخ فترة من الزمن تقريبا اسبوعين او ثلاث
ثم يرجعون ويتكلمون عن كرم الشيخ وبركته ويحظرون معهم بوستر كبير للشيخ ويعلقونه في بيوتهم لكي يتبركون بوجود صورته في المنزل
لدرجة اني مرة عندما كنت صغير كنت العب مع ابناء عمتي في غرفة توجد فيها صورة الشيخ فما تجرأ ابناء عمتي ان يأخذون راحتهم باللعب لان صورة الشيخ موجودة يخافون ان يتكلمون كلمة غير لائقة بوجود الشيخ

الشاهد انو احد اقاربي المنتسبين الى حزب البعث العربي الاشتراكي ذهب مع قوافل الناس الذاهبين الى ذلك الشيخ الخزنوي وعندما عاد وجد مختار القرية ومعه عنصرين من الامن السياسي ينتظرونه وقالوا له لايجوز للمنتمي الى حزب البعث الذهاب الى الخزنوي وهددوه وحققوا معه ثم ذهبوا
وقريبي هذا لايعلم ماهي القصة
الى ان قال له المختار ان الشيخ الخزنوي له علاقات مع دول اوربية ترسل له الدعم المادي وتحديدا المانيا الغربية
والامن السياسي على علم بهذا

وهذا فيض من غيض من امور المتصوفة ناهيك ان بعض المتصوفة بل اغلبهم لهم دولة تحت سيطرتهم والحكومات العربية تشجع الجهل الديني
ولهذا السبب تهتم بالتصوف والمتصوفة وتتركهم على راحتهم يقومون بطقوسهم البدعية من مولد وحضرة ورقص وتطبيل
واي سلفي يظهر في المنطقة او يصبح خطيب جامع اذا اراد اهل التصوف ان يمنعوه من الخطابة فهذا سهل عليهم

واذكر ان الشيخ ناصر الدين الالباني رحمه الله عندما فضح ضلالات الصوفية في سوريا ودحر شبههم واسكتهم بكتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام
طردوه خارج سوريا حتى يصفوا لهم الجو لأنه عمللهم وجعة راس
وهذا حال كل شيخ سني يظهر في سورية
ولكن احب ان اطمئن اخواني ان مذهب اهل السنة والجماعة السلفيين ينتشر بشكل كبير ويلاقي قبول كبير بين الشباب السوري
حتى ان احد الشباب المتصوفين عندما هداه الله واصبح سلفي حفظ القرآن في عشرة شهور وهو يعمل لنصرة هذا الدين

واخيرا اقول ان الحق ابلج والباطل لجلج
والسلام ختام

متى كانت الصوفية ضد أعداء الأمة
 

جزاكم الله خيرا
وشكرا على مروركم الكريم
بارك الله فيكم

[align=center]فالصوفية ضد الإسلام من يوم بزغ فجرها
وقد شجع الصوفية في اليمن الإحتلال البريطاني لليمن
فهذا غير مستغرب[/align]

الحكومة الأمريكية هي من أوجدت تنظيم القاعدة

و ذلك على لسان هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية عام 2009

و دعمته مجاناً بصاروخ ستينجر لإسقاط الطائرات و المروحيات السوفيتية

رسالة ثانية من الداعية عمار السلفي باللغة الإنجليزية يحذر فيها مسلمين أمريكا من المشرك الإزيرق



https://www.youtube.com/watch?v=_Ur3ZflBChY


وأما القاعدة .. فهي تنحدر من جماعة صوفية .. وبايعت أميراً صوفياً .. وكفرت كل حكام المسلمين الآخرين .