قال الرافضي فاطمة بضعة مني
 

احد الروافض يعلمنا

فقال

تأدب ياهذا مع سيدة نساء العالمين الزهراء عليها السلام ابنة الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام لايمكن قبول كلامك هذا ابدا انصحك بالابتعاد عن المناظرات والمحاورات حتى تتعلم الادب اولا والعلم ثانيا

فاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي، فمَن أغْضَبَها أغْضَبَنِي.
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

الصفحة أو الرقم: 3767 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

يبدوا ان لك مارب اخرى اين المشرفين عن كلامك هذا وتقول مثل هذا الكلام في شبكة الدفاع عن السنة الا تخجل ؟

المهم هذه الرواية هل هي مخصوصة ام عامة
بمعنى ان الرسول حين قالها هل قالها لشيء مخصص ام لشيء مطلق

الصحيح ان هذه الحادثة حصلت حين اشتكت فاطمة من علي فقال

فعن المسور بن مخرمة أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر وهو يقول: "إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن لهم، ثم لا آذن لهم ثم لا آذن لهم، إلا أن يحب ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم. فإنما ابنتي بضعة مني، يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما آذاها"، وفي رواية: "وإني لست أحرم حلالاُ، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبنت عدو الله مكاناُ واحد أبداً"،

يعني الحديث مخصوص بزواج علي فقط وهذا يعني ان الرسول منع علي من الزواج من بنت ابي جهل او ايا كان اسمها لكن لم يمنع علي من الزواج من غيرها والدليل على هذا انه اخذ جارية من السبي وانجبت له محمد بن الحنفية

لكن هذه الرواية تختلف عن رواية ما يحتج به هذا الرجل
هو قال : فاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي، فمَن أغْضَبَها أغْضَبَنِي.

والاخرى تقول : فإنما ابنتي بضعة مني، يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما آذاها"

وطبعا اختلاف الالفاظ تعني ان الحديث مضطرب

http://hadithportal.com/index.php?sh...31&bab_id=1084

والصحيح ان علي اخذ جارية من السبي والقصة مشهورة

مزيد شرح هنا وفيه رد على الرافضة

https://islamqa.info/ar/answers/4345...88%D9%85%D8%A9