شيخ من الأزهر لو كنت رئيسا لفرنسا لمنعت الحجاب
http://www.e-mailaat.com/newsm/552.jpg ايميلات - القاهرة: واصلت تصريحات شيخ الأزهر، سيد طنطاوي، حول النقاب، وما رافقها من ردود بالتفاعل، خاصة وأن المواقف صادرة عن المؤسسة التي تعتبر أبرز المراكز الإسلامية في العالم، ليبرز الأربعاء موقف أكثر إثارة للجدل من "أزهري" آخر هو أحمد السايح، الذي أيد طنطاوي بموضوع النقاب، وتجاوزه إلى انتقاد الحجاب. وقال السايح، وهو أستاذ بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، إن كلمة حجاب "خاطئة وليست من الإسلام،" وأيد مواقف الدول الأوروبية من منعه قائلاً إنه كان سيحظره لو كان رئيسا لفرنسا، واعتبر النقاب، "عادة جاهلية" ونوه بجهود شيخ الأزهر في "صد الوباء السلفي." وأضاف السايح إن عبارة "جيبوهن" الواردة في آية "وليضربن بخمرهن على جيوبهن" فسرها البعض على أنها تعنى فتحات الرقبة، بينما فسرها البعض الآخر على أنها شعر المرأة. ورفض السايح، في تصريحات نقلتها صحيفة "اليوم السابع" قيام البعض بالربط بين موقف طنطاوي من النقاب، ومواقف حكومات بعض الدول الأوروبية التي تحظر ارتداء الحجاب في الأماكن العامة، مشيراً إلى أن الدول الأوروبية وصلت إلى درجة عالية من الرقى، وتعتبر أن الرجل والمرأة مخلوق واحد. كما استنكر الهجمة التي شنها البعض على شيخ الأزهر، وقال إن النقاب يعطل تطبيق آية "قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم،" مشيراً إلى أن تطبيق الآية مشترط بأن تكون المرأة كاشفة لوجهها، وأن علماء المسلمين الذين أخذوا الحديث عن عائشة، زوجة النبي محمد، لم يثبتوا أنها كانت منقبة. وختم: "النقاب عادة جاهلية فرضها المتشددون، وشيخ الأزهر يحاول صد الوباء السلفي المنتشر بين الناس." ويبدو أن معركة "النقاب" التي يشهدها الشارع المصري حالياً، سوف تتخذ أبعاداً جديدة خلال الفترة المقبلة، في ظل معارضة كثير من النساء لقرار منع ارتداء الطالبات، في المعاهد الدينية، النقاب "إلا في حضور الرجال"، الأمر الذي قد يتبعه قرار مماثل بحظر النقاب في الجامعات "المختلطة." |
ظهرت علامات الساعة الكبرى, إنا لله و إنا إليه راجعون
|
أذا وسد الأمر الى غير أهله فأنتظر الساعةّّ,,اللهم سلم سلم
|
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
|
لآ حــول ولآ قــوة الا بـالله !!
اللهمـ أصـلح أحوال المسلمين عـآمتهمـ وعلمــاءهمـ وردهـمـ إلى الحق رداً جميــلاً و اخــزِ اللهـمـ كل من بـآع دينـه بعَرضٍ من الدنيــآ اللهمـ لا تؤآخذنــآ بمآ فعل السفهــآء مـنــّـا إنـا لله وإنـا إليـه رآجعــون |
بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبي للغرباء
وأسس الازهر على باطل وسيعود باطلا كما بدأ الازهر فاطمي (عبيدي) |
الأزهر يمنع كتاب معركة الحجاب والسفور رابط لتحميل الكتاب
الأزهر يمنع كتاب معركة الحجاب والسفور (رابط لتحميل الكتاب) نشر كتاب يحارب النقاب وحظر آخر يدعو إليه وكان وزير الأوقاف المصري قد أعلن رفضه الشديد لارتداء المرأة المسلمة للنقاب، وادعى أنه "مجرد عادة لا علاقة لها بالدين من قريب أو بعيد وليس عبادة". وقال زقزوق: إن "النقاب بدعة لا أساس لها في الدين، لأن جمهور العلماء يتفقون على أن وجه المرأة وكفيها ليس بعورة" على حد زعمه. وأشار إلى أن وزارة الأوقاف المصرية أصدرت كتابًا بعنوان "النقاب عادة وليس عبادة"، وأنه تم، مؤخرًا، توزيع هذا الكتاب على أئمة المساجد، معلنًا أنه سيتم طبع 100 ألف نسخة أخرى لتوزيعها على مؤسسات الدولة. في إطار الحرب المعلنة على النقاب أيضًا، قد أصدر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر قرارًا بحظر تداول كتاب "معركة الحجاب والسفور" للدكتور محمد إسماعيل المقدم. ويؤكد الكتاب وجوب ارتداء النقاب وعدم جواز كشف وجه المرأة في بعض الحالات التي من أهمها إذا كان وجهها مثيرًا للفتنة. معركة الحجاب والسفور: وذكرت مصادر صحافية مصرية أن كتاب "معركة الحجاب والسفور" يتناول مكانة المرأة في الإسلام وإهانتها في الجاهلية وأحكام الدين الإسلامي المتعلقة بالنساء ومظاهر تكريمه لهن ومساواتهن بالرجل في الإنسانية والتكليف والمسؤولية المدنية، مستشهدًا بأدلة في الشريعة الإسلامية، ومبشرًا بعودة حجاب المرأة المسلمة بقوة في كافة أنحاء العالم الإسلامي. كما يرصد الكتاب معركة الحجاب في مصر وتركيا ودور الحركات العلمانية للقضاء على الحجاب حتى تكون المسلمة صورة مكررة من نظيرتها في الحياة الغربية الحديثة، مع الرد على دعاة المساواة المطلقة بين الرجل والمرأة، منتقدًا قاسم أمين وكتابه "تحرير المرأة" وموقف الأمة العربية والإسلامية منه. طرد طالبات منتقبات من مدينة جامعية مصرية: إلى ذلك، قامت إدارة المدينة الجامعية بجامعة حلوان المصرية بطرد الطالبات المنتقبات من المدينة؛ بعد إجبارهنَّ على توقيع قرارات إخلاء جبري بالإكراه، تفيد بمخالفتهنَّ لقواعد الأمن داخل المدينة. ولجأت الطالبات بعدها للدكتور محمد النشار نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب لنجدتهن من المبيت بالشارع، ففوجئن به يسأل إحداهن قائلاً: "إنتِ لابسة النقاب ليه؟، لو لابساه وقار فالوقار إنك تقعدي في البيت ومتجيش تتعلمي أصلاً!! إنتوا بتاخدوا اللي على مزاجكم من الدين وتسيبوا الباقي!!". واشترط الدكتور النشار على الطالبات كتابة إقرارات بخلع النقاب داخل المدينة شرطًا لتسكينهن؛ الأمر الذي اضطرت إليه الطالبات رغبةً في إنهاء أزمتهن، خاصةً أنهن يلاقين دائمًا ردًّا واحدًا من أيٍّ من مسئولي المدينة؛ حيث يقول لهم: "أنا خلَّصت الورق اللي عندي، والقرار مش في إيدي.. اقلعي النقاب تدخلي!!". شكوى الطالبات المنتقبات: وقالت إحدى الطالبات المنتقبات: إنهن يعانين من التأخر في محاضراتهن، والبحث عن مكان للمبيت؛ مشيرةً إلى أنها من الوادي الجديد، فلا تستطيع الذهاب إلى منزلها والعودة كل يوم كما تفعل بعض زميلاتها ممن يقطنَّ بلدانًا قريبةً، ولهذا لجأت للسكن في المدينة الجامعية. رابط الكتاب www.saaid.net/book/8/1795.doc |
يارب سترك وش هالمصايب:confused: |
يا اخوان الدنيا وش حصل فيها
لا حول ولا قوة الا بالله |
الساعة الآن 11:25 PM. |
Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "