شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   لماذا سكت الإمام علي عندما هجم عمر بن الخطاب على دار الزهراء ؟ (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=113769)

نور حسيني 04-12-10 03:14 PM

لماذا سكت الإمام علي عندما هجم عمر بن الخطاب على دار الزهراء ؟
 
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

8
8
8



ودائما يتهجمون علينا لماذا سكت الإمام علي عليه السلام عندما ضرب عمر فاطمة الزهراء عليها السلام ،،


هاكم إقرأو ومن مصادركم إخوتي السنة فأنتم إخوة لنا مهما قلتم او فعلتم ،، فهدى الله الجميع لما نحبه ونرضاه ،،
اقسم عليكم واستحلفكم بالله يا أهل السنة إذا لم يعجبكم اي شيء بالموضوع لا أريد إساءة او كلام جارح لا يليق بمسلم كان سنيا و شيعياً ولا اريد إساءة إلي شخصياً ،، وفي النهاية كلن يرينا بحواره اخلاقيات مذهبه ،،( انتم تمثلون مذهبكم وعلماؤكم )



لماذا سكت الإمام علي عندما هجم عمر بن الخطاب على دار الزهراء ولماذا لم يدافع عنها.؟!!!



الإجابة:


في حادثة الهجوم على الدار النبوية هبَّ علي (صلوات الله عليه) كالليث من داخل بيته بمجرد أن سمع استغاثة الزهراء (صلوات الله عليها) عند الباب، فأخذ بتلابيب عمر وطرحه أرضا ووجأ أنفه ورقبته وجلس على صدره وهمّ بقتله لولا أنه تذكر عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال له: "يا ابن صهاك! والذي أكرم محمدا - صلى الله عليه وآله - بالنبوة؛ لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إليَّ رسول الله لعلمتَ أنك لا تدخل بيتي". (كتاب سُليم بن قيس الهلالي ص387).


فمن ذا يقول بأن أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لم يدافع عن زوجته بضعة رسول الله صلى الله عليه وآله؟! فالأمير (عليه السلام) هبّ لنجدة زوجته وحامى عنها بمجرّد أن سمع استغاثتها، بل وهمّ بقتل عمر لولا أن تذكر الوصية، لا كما يتوهّم هؤلاء الجهلة من أنه كان ساكتاً ينظر والعياذ بالله. أما ما وقع قبل ذلك من أحداث فإنما جرت فلتة وبشكل متسارع بعدما تطوّر الموقف فجأة واقتحم الأوغاد الدار.


أما أنه لماذا لم يقتص علي (صلوات الله عليه) من أبي بكر وعمر ؟
فجوابه: أنه (عليه السلام) حاول ذلك، غير أن القوم كانت لهم عصابة، وهو واحد، فينبغي أن يعدّ لهم عدّة من الرجال. وبالفعل فقد تحرّك أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) في هذا الاتجاه ودعا الناس إلى مبايعته على جهاد القوم، لكن العدة التي بها يمكن تحقيق الانتصار عليهم لم تكتمل، وهي عدة الأربعين رجلاً، فقد علم أمير المؤمنين من أخيه رسول الله (صلى الله عليهما وآلهما) أنه بغير تحقق هذا العدد من الرجال لا يتحقق الانتصار.


روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال لأمير المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو تيم بن مرة وأخو بني عدي بن كعب وأخو بني أمية بعدهما؛ أن تقاتل وتضرب بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني لأولى الناس بالناس وما زلت مظلوما منذ قبض الله محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن تضرب بسيفك دون مظلمتك؟ فقال له علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع الجواب: لم يمنعني من ذلك الجبن ولا كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن منعني من ذلك أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وعهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا رسول الله؛ فما تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ وجدتَ أعواناً فانبذ إليهم وجاهدهم، وإن لم تجد أعواناً فاكفف يدك واحقن دمك حتى تجد على إقامة الدين وكتاب الله وسنتي أعوانا". (كتاب سليم بن قيس ص214)


وروى أيضاً عن سلمان الفارسي المحمدي رضوان الله تعالى عليه: "فلما كان الليل حمل علي فاطمة على حمار وأخذ بيدي ابنيه الحسن والحسين عليهم السلام فلم يدع أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا أتاه في منزله، فناشدهم الله حقه ودعاهم إلى نصرته، فما استجاب منهم رجل غيرنا الأربعة (سلمان وأبو ذر والمقداد والزبير)فإنّا حلقنا رؤوسنا وبذلنا له نصرتنا، وكان الزبير أشدنا بصيرة في نصرته". (كتاب سليم ص146)فقط اربعة يا عقـــــلاء المسلمين أربعة !!


وروى أيضاً أن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال لأبي بكر وعمر : "أما والله لو أن أولئك الأربعين رجلاً الذين بايعوني وفوا لي؛ لجاهدتكم في الله". (كتاب سليم ص275)


ومن مصادر أهل الخلاف( انتم اهل السنة )؛ قال ابن أبي الحديد: "وقد روى كثير من المحدثين أنه عقيب يوم السقيفة تألم و تظلم واستنجد واستصرخ حيث ساموه الحضور والبيعة وأنه قال وهو يشير إلى القبر: يا ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا يَقْتُلُونَنِي! وأنه قال: وا جعفراه! ولا جعفر لي اليوم! وا حمزتاه! ولا حمزة لي اليوم". (شرح النهج لابن أبي الحديد ج11 ص111 وقريب منه رواه ابن قتيبة في الإمامة والسياسة ج1 ص31)


وروى أيضاً: "إنّ علياً عليه السلام لمّا استنجد بالمسلمين عَقيب يوم السقيفة( سقيفة النذاله ) وما جرى فيه، وكان يحمِل فاطمة عليها السلام ليلاً على حمارٍ، وابناها بين يدي الحِمار وهو عليه السلام يسوقه، فيَطْرُق بيوت الأنصار وغيرهم، ويسألهم النُّصرة والمَعُونة، أجابه أربعون رجلاً، فبايعهم على الموت، وأمرهم أن يُصْبِحوا بُكرةً مُحلّقي رُؤوسهم ومعهم سلاحهم، فأصبح لم يُوافِهِ عليه السلام منهم إلا أربعة: الزبير، والمِقداد، وأبو ذرّ، وسلمان. ثمّ أتاهم من الليل فناشدهم، فقالوا: نُصبّحك غُدوة، فما جاءه منهم إلا الأربعة، وكذلك في الليلة الثالثة، و كان الزبير أشدّهم له نُصرة، وأنفذهم في طاعته بصيرةً، حلق رأسه وجاءه مِراراً وفي عنقه سيفه، وكذلك الثلاثة الباقون، إلّا أنّ الزبير هو كان الرأس فيهم". (شرح النهج لابن أبي الحديد ج11 ص14)


ومن مجموع الروايات يُستفاد أن عليا (صلوات الله عليه) قد بدأ حملة التحشيد للاقتصاص والأخذ بالثأر وإرجاع الحق إلى نصابه عبر قتال أبي بكر وعمر وعصابتهما الانقلابية، وبايعه أربعون رجلاً على ذلك، فاكتملت العدة، إلا أنه لم يفِ منهم إلا أربعة، فاضطر للعدول عن القتال. فدعوى أنه (عليه السلام) لم يحاول جهاد المجرمين الغاصبين باطلة، أما قعوده بعد ذلك فهو فيه معذور لأنه لم يجد أعواناً بعدة أربعين رجلاً يكفون للقتال كما أمره الله تعالى ورسوله (صلى الله عليه وآله) بذلك. وهذا نظير قعود رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن قتال قريش قبل بدر رغم إجرامها بحق المسلمين، وما ذلك إلا لأن العدة المطلوبة - وهي ثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً - لم تكتمل، وحين اكتملت أعلن رسول الله (صلى الله عليه وآله) الجهاد بأمر الله تعالى.


فلا يُقال: ولماذا الأربعون؟ إذ يُقال: إن الله تعالى هو مَن يحدّد، وكما حدّد عدة الثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً شرطاً لقتال قريش، كذلك حدّد عدة الأربعين رجلاً لقتال أبي بكر وعمر والمنافقين. فإذا لم يتحقق الشرط سقط القتال. ولهذا نظائر كثيرة في سيرة الأنبياء والأوصياء عليهم السلام. والله هو العالم العارف بالمصالح، ولا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون، فليس لأحد الاعتراض على ما يحكم به.


وأما أنه لماذا لم يستخدم علي (عليه السلام) قوته الإعجازية المودعة فيه من قبل الله تعالى فيكتفي بنفسه في قتال أبي بكر وعمر؟ فجوابه: إنه لم يؤذن له في ذلك، وإلا فإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لديه أضعاف تلك القوة الإعجازية، ومع ذلك لم يستخدمها في غزواته وحروبه، وقاتل برجاله حتى خسر معركة أحد، وكان (صلى الله عليه وآله) يكفيه أن يدعو الله تعالى أن يزلزل الأرض تحت أقدام أعدائه فيستغني بذلك عن دعوة رجاله إلى القتال وخيانتهم له بفرارهم، لكنه لم يفعل ذلك إجمالاً، وما هذا إلا لأن الله تعالى أبى في مثل هذه الموارد إلا أن تجري الأمور بين أوليائه وأعدائه بحسب السياقات الطبيعية لا الإعجازية، ليعلم الذين جاهدوا ويعلم الصابرين، وليعلم أيضاً من يتخلف وينكث. ولو أنه سبحانه أذن لنبيّه أو وليّه وأجرى الإعجاز على يديه في مناجزة أعدائه على الدوام؛ لبطل الامتحان الإلهي للبشر، إذ كيف يُختبر الناس ليُرى وفاؤهم بالعهد الذي عاهدوا الله عليه إذا لم يُدعوا إلى القتال؟!


فهذا ما صنعه علي (عليه السلام) بأمر الله تعالى، إنه دعا الناس إلى القتال انتصاراً للحق والعدل، وثأراً لرسول الله وبضعته الزكية صلوات الله عليهما وآلهما، غير أن القوم خذلوا ولم يستجب منهم إلا أربعة. فماذا يفعل وليس مأذوناً له أن يقاتل بنفسه وذلك أمر محرّمٌ عليه بأمر الله ورسوله صلى الله عليه وآله؟! إذ الأولوية شرعاً عليه هي حفظ نفسه.


ثم إن النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يقتص ممن حاولوا قتله بنفر ناقته على العقبة مخافة أن يُقال أن محمداً لما ظفر بأصحابه أخذ يقتّلهم، فكذلك فعل أمير المؤمنين عليه السلام، لأن محمداً وعلياً وكذا أهل البيت الطاهرين (صلوات الله عليهم) إنما يفدون بأرواحهم دين الله تعالى، فيضحّون ويصبرون على مَن ظلمهم - إن لم تكتمل العدة -انتظاراً لأمر الله وانتقامه، وتقديماً للأهم على المهم.


ولو أن عليّاً (صلوات الله عليه) ناجز القوم القتال والحال هذه لما كان هو علي الذي نعرفه! إنما يكون رجلاً آخر، فعلي الذي قد عرفته صفحات المجد في الإسلام إنما هو ذلك الرجل الذي يقدّم الدين على نفسه، فلو تزاحم أمر حفظ الدين مع أمر اقتصاصه ممن ظلمه وظلم أهله؛ فلا شكّ أنه يقدّم الأول على الثاني، فداءً لدين الله تعالى وقرباناً إليه. ذلك هو أبو الحسن (عليه السلام) الذي كان قادراً على أن ينتقم لكنه صبر، وتلك هي خصال العظماء، فأن تكون عاجزاً فتصبر فأنت معذور، أما أن تكون قادراً فتصبر مراعاةً لما هو أهم والتزاماً بالشرط ووفاءً بالعهد، فأنت حينذاك تُجلُّ إجلالاً وتُرى بعين الإعظام والإكبار.


وأيضاً من الأسباب التي دعت الإمام علي عليه السلام إلى السكوت:


( 1 ) - إقتداء الإمام علي (ع) برسول الله ( ص) في تركه جهاد المشركين بمكة ثلاثة عشرة سنة بعد النبوة ، وبالمدينة تسعة عشر شهراًً ، وذلك لقله أعوانه عليهم ، وكذلك علي (ع) ترك مجاهدة أعدائه لقله أعوانه عليهم ، فلما لم تبطل نبوة رسول الله (ص) مع تركه الجهاد ثلاثة عشر سنة وتسعة عشر شهراًً ، كذلك لم تبطل إمامة علي (ع) مع تركه الجهاد خمساًً وعشرين سنة إذ كانت العلة المانعة لهما من الجهاد واحدة.


( 2 ) - الخوف على الأمة من الفتنة الداخلية وشق العصى والدولة الإسلامية حديثة مما يؤدي الى ضعفها وتفككها ، بعد أن كان الفرس والروم يتربصون بدولة الإسلام الجديدة والناشئة حديثاًًًً ، وينتظرون أي فرصة ضعف لينقضوا عليها وإنهائها.


( 3 ) - وصية النبي الأكرم (ص) له بالسلم وعدم محاربه من سينقلبون عليه إلاّّ بعد التمكن.


( 4 ) - عدم مفاجئةالإمام علي (ع) بما سيجري عليه ، حيث أن النبي (ص) قد أخبره مسبقاً بأن الناس ستنقلب عليه ويلقي منها الظلم والضيم.


( 5 ) - إصرار الإمام علي (ع) على أن تكون المعارضة سلمية لا تتعدى حدود الإحتجاج وقطع الأعذار ، ولو كلف ذلك أن يجر إبن أبي طالب ويسحب من بيته سحباً للمبايعة ، أو إن يتعرض البيت الطاهر إلى التهديد بالإحراق ( اين انتم يا صحابة رسول الله من هذا تحرق بيت بنت رسول الله وانتم تنظرون وتضحكون علاما كنتم تخافون على عروشكم ام على حياتكم واااا ويلاااااه ثم وااا ويلاااااااااه على بنت رسول الله،، لقد جااار عليكم الزمان )، ويلاحظ هنا أن الإمام علياًً (ع) عندما جاء ، أبو سفيان ، وقال له : ( لو شئت لأملأنها عليهم خيلاً ورجالاً ) ، نهرهالإمام (ع) ورفض مبادرته.


( 6 ) - قلة الناصر والمعين ، فالإمام عرف غدر الناس وتركهم له مسبقاً ، قبل وفاة النبي (ص) ، لما رفضوا كتابة النبي (ص) للكتاب وقالوا :حسبنا كتاب الله ، ويقصدون بها لا حاجة لنا بعترتك ويكفينا القرآن الكريم فقط.


( 7 ) - تفضيل المصلحة الإسلامية على المصلحة الشخصية ، فالإمام ضحى ببيته وزوجته ونفسه فقط لكي يحافظ على الثقلين ( القرآن والإمامة ) مستمرة في الأمة ، تنفيذا لقول النبي (ص) : ( إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض وعترتي أهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ).


( 8 ) - المحافظة على الإمامة وهي عصب إستمرار الإسلام المحمدي الصحيح حيث كان الحسن والحسين (ع) أطفال صغار غير مهيئين لخوض المعارك ، وبموتهم ينقطع أحد الثقلين ، وهذا ما تقيد به كل الأئمة (ع) مع طواغيت عصورهم.


والله ولي التوفيق وبهِ نستعين...~

أبو ياسين 04-12-10 07:25 PM

تجدين هنا ما ينسف موضوعك نسفا نوويا .................هارد لكِ أيتها الزميلة ..:)...........وهناك أشياء أخرى غيرها ........احتفظ بها.........

http://www.alrad.net/hiwar/hadith/56.htm

المركزي 04-12-10 07:46 PM

انت قلت من مصادرنا ولا يوجد شيء مما ذكر من مصادرنا

هل تعلمين أولا من هو سليم بن قيس وما هو نهج البلاغه حتى تقولين من مصادرنا

يحي الحربي 04-12-10 07:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور حسيني (المشاركة 1085889)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

8
8
8



ودائما يتهجمون علينا لماذا سكت الإمام علي عليه السلام عندما ضرب عمر فاطمة الزهراء عليها السلام ،،


هاكم إقرأو ومن مصادركم إخوتي السنة فأنتم إخوة لنا مهما قلتم او فعلتم ،، فهدى الله الجميع لما نحبه ونرضاه ،،
والله ولي التوفيق وبهِ نستعين...~
[/COLOR]


[/color][/quote]

لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم
واين هي مصادر اهل السنة؟
كتاب سليم بن قيس مرجع شيعي ... وهو شخصية وهمية لا وجود حقيقي لها
نهج البلاغة مرجع شبعي ايضا ..... الخ يبدو انك متحمسة اكثر من اللازم للدفاع عن معتقداتك وهذا من حقك ولكن
نصيحتي لك يابنتي ان تتخلصي من حكاية القص واللصق والبتر المعمم واعتمدي على ما تحصل عندك من علم موثق واطرحيه للنقاش

اسال الله لنا ولك ولباقي الزملاء الهداية والرشاد

على الحق اسير 04-12-10 07:56 PM

أرى فيك حسن الخلق وأتمنى أن نتوصل لنتيجه

نحن أهــل السنه والجمــآعه وفي جميع مصآدرنــآ وكتبنــآ حب الصحــآبه لبعضهم


فلنتــنــآقش بكتــآب الله هو بــآقي إلى يوم القيآمه ومحفوظ من التحريف والتعطيل كمــآ قــآله الله في كتابه الكريم




قآل تعالى (
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)


لآشــك أن عمر وأبو بكر وعثمان وعلي وبقية الصحــآبه الكرآم والمبشرين بالجنه رضوآن الله عليهم هم المقصودون

ولا يــوجد آيه في القرآن الكريم تخرجهم من هذه الآيه

وكما نؤمن نحن المسلمون أن القرآن جعله الله صالح لكل زمان ومكان حكمته جل في علاه

فلو أرتد بعض الصحابه كما تزعموون لوجدت آيه في القرآن الكريم تبين هذآ الشئ

كما فضح الله المنافقين قادر على أن يفضح غيرهم

لأن الله تعالى جعل القرآن مقروءً إلى يوم القيآمه ولا يأتيه البآطل من بين يديه ولا من خلفه كمآ ذكر الله سبحانه وتعالى

قال تعالى
((لا يأتِيهِ البَاطِلُ مِنْ بَينِ يَدَيهِ ولا مِنْ خَلفِهِ))

فو الله أن الصحــآبه الكرآم رضوآن الله عليه لم يأذوآ علي رضي الله عنه بشئ ولآ بنت رسول الله فكوآ ثيد عقوولكم أقرؤآ القرآن الكريم بتمعن وبيقين أن الله تعالى عليم حكيم عظيم قــآدر على كل شئ وأن القرآن بآقي من غير تحريف تبديل



وجميع مصآدرنا تبين حب الصحابه لآل البيت

ونحن نقتدي بهم وأقسم قسمآ لا إثم فيه أنا نحب آل بيت الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم

فيـــآرب احبنــآ

أبو خالد الجنوبي 04-12-10 08:00 PM


لا حول ولا قوة الا بالله

وتتوسلين بعدم الاساءة اليك وقلنا أنك بتجيبين الذيب من ذيله

طلعتي شربه وماعندك سالفه

الله يصلحك ويهديك الى طريق الحق




وطــن 04-12-10 08:04 PM


اللهم اهدنـــا وثبتنا على الحق وإياها حتى نلقاك

الدردور 04-12-10 08:07 PM

يا نور حسيني

حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له

لماذا إذن تطعنون بالزبير بن العوام رضي الله عنه

ألا يوجد 313 رجلا مع المسردب عليه النعال

و شيعة إيران تقريبا 35 مليون

تقولين أن علي رضي الله عنه كاد يقتل عمر رضي الله عنه

و أن علي إنتصر لزوجته من ضاربها

إذن كيف زوج علي إبنته أم كلثوم رضي الله عنها لعمر

ما هذا التناقض

فراس الشمري 04-12-10 08:20 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

حياك الله اختنا الغالية نور حسيني لقد كنت بحق نور يسطع في الظلام .. نثمن لك مجهودك المبارك هذا .. الذي بينتي فيه قضية لطالما شرحناها للزملاء ولكن لا حياة لمن تنادي ..

الدردور 04-12-10 08:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري (المشاركة 1086152)
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

حياك الله اختنا الغالية نور حسيني لقد كنت بحق نور يسطع في الظلام .. نثمن لك مجهودك المبارك هذا .. الذي بينتي فيه قضية لطالما شرحناها للزملاء ولكن لا حياة لمن تنادي ..



و كم رددنا عليكم و فهمناكم و لكن لا عقول لديكم

لا حياة لمن تنادي


الساعة الآن 05:21 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "