شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   السيستاني يًفتي للنساء بالعمل في القواعد الأميركية وأدلة أخرى على أنه يحكم العراق (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=61571)

الفضيل 03-03-07 02:17 PM

السيستاني يًفتي للنساء بالعمل في القواعد الأميركية وأدلة أخرى على أنه يحكم العراق
 
بقلم: سمير عبيد *

ياله من بلد فمنه وفيه حدثت وتحدث كل المعجزات الدينية والسياسية والإجتماعية والفنية والطبية ، وفيه جرت جميع الإنحرافات في الحكم تقريبا، وفيه حدثت معظم مجازر الرؤوس والجماجم والثورات والإنقلابات، ولهذا ظهرت الشخصية العراقية لا تشبه غيرها، أي لا يمكن أن تقارن العراقي إلا بعراقي، فهو حدّي في حبه وتصل درجات حبه الى درجة التأليه وفي نفس الوقت تصل درجات كراهيتة لحد القتل والتمثيل بالجسد وسحق الآخر، أي تنعدم ( تقريبا) المنطقة الوسطى أو المساحة الوسطى والتي يُفترض وجودها بين الحب والكراهية لدى الفرد أو الإنسان العراقي، والأسباب كثيرة وكثيرة وللتاريخ السياسي والإجتماعي والديني دورا كبيرا في ذلك، ولهذا فإن كثير من المثقفين العراقيين يرددون عبارة ( لا يصح إلا الصحيح) ومن هم من يردد ( متظل هجّي) أي لا تستمر هكذا عندما يسألهم شخص عن أحوال العراق والشعب العراقي، وهناك قصة قديمة ربما تعزّز ما ذهبنا اليه، حيث كان هناك رجل نجفي حكيم فكلّما يأتون أصدقاءه من مناطق أخرى من العراق ويسألونه عن أحواله يجيبهم بعبارة ( متظّل هجّي)، وهكذا يجيبهم على مرور الأعوام، وعندما مرض جدا وهو على فراش الموت سألوه عن صحته وأحواله اجابهم بعبارة ( متظّل هجّي)، وفي مرة من المرّات جاءوا فوجدوه ميتا فقرروا زيارة قبره فوجدوا على قبره عبارة ( متظّل هجّي) فتعجبوا وقالوا : حتى بعد موته أوصى بكتابة العبارة على قبره ،وفي مرة أخرى جاءوا الى النجف الأشرف فقرروا قراءة الفاتحة على قبر صديقهم الوفي ،فلم يجدوا القبر بل وجدوا مكانه شارع أي انه خلال الفترة التي تركوه بها قررت البلدية أن يكون هناك شارع، فجاءت التصميمات الهندسية على قبر صاحبهم فتمت إزاحته أو نقله فلا ندري، لهذا فنحن نردد أيضا وبعد هذه الفترة المظلمة التي يمر بها العراق وبدعم من الإحتلال وعلي السيستاني ( متظّل هجّي) وطبعا ثلاث نقاط تحت ( الجيم) وهي ليست مصدرا من اليأس ولكنها مدرسة للصبر التي إنفرد بها الشخص العراقي، ولهذا عندما يثور العراقي يكون زلزالا مدمرا، ولهذا فالصبر على الإحتلال لن يطول، وإن الصبر على الإنحراف الخطير في المرجعية الشيعية هو الآخر لن يستمر طويلا وستكون هناك ثورات تصحيحية ستطرد الإحتلال وستجتث المعممين الإنجيليين، ورجال الحكم العراقيين المارينز ،فهؤلاء ليس لديهم إلا فترة الرئيس الأميركي ( إمامهم الثالث عشر) وبعدها ستتغير الأمور حتما لصالح المنطق وضد الإنجيليين الذين يريدون حكم العالم، والذين أسسوا الحركة الإنجيلية الشيعية ودعموها في العراق لتكون في سدة الحكم وفي مقعد المرجعية الشيعية ليعملوا على انحراف التشيّع العلوي نحو التشيّع الصفوي، والإبتعاد عن مدرسة ونهج أهل البيت عليهم السلام نحو نهج السيستاني والحكيم وخامنئي ومن معهم، أي مثلما نجح الإنجيليون الأميركيون ( وهو تحالف بين اليهود المتشددين والبروتستانت المتشددين) بتشويه الإسلام السني من خلال بدعة الإرهاب وتمثيلية أحداث الحادي عشر من سبتمبر في عام 2001 وصنع الرموز المتشددين على أنهم يمثلون التيار الإسلامي السني ويهددون الولايات المتحدة والغرب، وإصيب نتيجة ذلك التيار السني والإسلام وبمساعدة العملاء والمارينز السنة وهم من رجال الدين والمثقفين الذين للإيجار، وبالتالي إنكفأ التيار السني وتعرض لضربات شديدة وقاصمة وفي أكثر من مكان وجغرافية وهي إستراتيجية إستباقية لها علاقة بالحرب الدينية والثقافية والحضارية ضد المسلمين والعرب والإسلام ،ولهذا جاءوا الى المدرسة الشيعية أو الى الطرف الإسلامي الشيعي ليدعموا مجموعات المعممين الإنجيليين ورجال الدين والسياسة المارينز من الشيعة ليتم تشويه صورة الشيعة وتشويه صورة الحوزة العلمية والمرجعية الشيعية والتي كانت طيلة تاريخها تمتلك حصانة وتقدير وإحترام هي صنعته لنفسها ،وإذا بها تنحرف وتنهار وبإصرار من السيستاني ومريديه والذين هم حلفاء المدرسة الإنجيلية، لهذا فالسنة العرب في خطر وكذلك الشيعة العرب في خطر ولأنهم عربا!!!!.

من سياسات وأحلام وفضائح السيستاني..!

لذا فالسيستاني متألم لأن السياسيين العراقيين لم يزورا سردابه طيلة الشهرين الماضين، ويتعبر نفسه هو الرئيس الفعلي للعراق وبدعم من الإحتلال، ولهذ أصبح يرتجف ويبكي من ساعة الصفر أي ترك الأميركان والسياسيين العراقيين له ،ولهذا سرّب جماعته تقريرا الى صحيفة ( ديلي تليجراف البريطانية) في 3/9/2006 حيث نشرت الصحيفة( بأن علي السيستاني يشعر بحالة من الغضب والإحباط بسبب تجاهل دعواته وعدم زيارة المسؤولين له طوال ثلاثة أشهر وأنه سيتخلى عن أي دور سياسي)) وهذا دليل على كذب المسؤولين السياسيين الذين إدعوا أنهم زاروا السيستاني وأصدروا بيانات حول ذلك ،فالرجل يريد المقسوم وحصته من الغنائم وليس من أجل تصحيح المسار السياسي، فهو يتفرج ومنذ أكثر من 3 سنوات على المآساة، ولم يصدر فتوى واحدة تدين العنف إتجاه الطائفة السنية، ومن هنا فنحن نشكك بأن جماعة السيستاني هم وراء التفجيرات الأخيرة كي يلفتوا إنتباه الإحتلال والولايات المتحدة والمسؤولين العراقيين ليجبروهم على المجيء نحو السرداب في النجف الأشرف، ونعتقد بأنه تحليل منطقي وإستنادا لما ورد في الصحيفة .... ومن جهة أخرى هل سمع وقرأ الذين ينفون ويقولون بأن السيستاني لا يتعاطى السياسة، فهل عرفوا طموحات صاحبهم الآن؟

أما الفضيحة الأخرى وهي رسالة علي السيستاني الى سيده وولي نعمته وحمايته وإمامه الثالث عشر ( جورج بوش) والتي أرسلها بيد عادل عبد المهدي المنتفجي، والذي تقلب من البعثية، الى الحرس القومي، ثم الى الشيوعية ،ثم الى اليسارية التي تؤمن بالكفاح المسلح، ثم الى المجلس الأعلى للثورة الإسلامية وإيران، وأخيرا الى الحركة الإنجيلية الشيعية بزعامة السيستاني، ولقد نشر خبر الرسالة في وسائل الإعلام حيث يقول السيستاني برسالته ( السيد الرئيس جورج بوش نؤكد إلتزام العراقيين بالديموقراطية) ولقد كشف ذلك تسجيل صوتي للقاء الذي أجراه عادل عبد المهدي المنتفجي مع عدد من كبار الصحفيين الأميركيين خلال زيارته للولايات المتحدة الأسبوع الماضي، أي أواخر شهر آب 2006، ولقد قام راديو (العالم) الممول من الولايات المتحدة بتوزيع التسجيل ويقول فيه عادل عبد المهدي (( حملت رسالة من السيد السيستاني الى الرئيس بوش للتأكيد على إلتزام العراقيين بالديموقراطية وبأسس الدستور والطلب من الآخرين التمسك بهذه المبادىء)) وقال عبد المهدي حملني إياها السيستاني ...والغريب لقد نفى مكتب علي السيستاني مثل هذه الرسالة واصفا التقارير التي نشرت عنها بأنها غير حقيقية جملة وتفصيلا ..... هدأ من روعك فكذبكم مكشوف منذ ان جاء عبد المجيد الخوئي قاصدا بيت السيستاني في أول أيام الحرب على العراق ، ومنذ إصداركم فتوى الدفاع عن العراق في 13/3/2003 وأرسلتم نسختها الى صدام حسين لذا كذبكم معروف ومدوّن، وإعلم بأن الذين كتبوا الخبر هم كبار الصحفيين الأميركيين وليس من الذين تعينوهم أنتم كجواسيس على الناس، وإعلم بأن الصحافة الأميركية حرة ونادرا ما تكذب لأنها تحاف على مصداقيتها، فننصحك بالبقاء حيث أنت وإصمت..... ولكن لو جئنا على تحليل البعد التكتيكي من هذه الرسالة، فلقد جاءت بمثابة تذكير الرئيس الأميركي بأن السيستاني لازال وفيا للعهد مع الولايات المتحدة ،ومن ثم هي قوة دافعة لموقف الرئيس جورج بوش الحرج وهو على أبواب إنتخابات الكونغرس في نوفمبر 2006، وكذلك هي دعم الى عادل عبد المهدي بأنه المقرب الى السيستاني في حالة رغبة الولايات المتحدة بتغيير نوري المالكي، وقد تكون هي بداية الإبتعاد عن إيران ليؤسس دويلته السيستانية الفاتيكانية في النجف الأشرف....... ولهذا وعلى ما يبدو إستلم السيستاني الجواب من الرئيس بوش عن طريق عادل عبد المهدي ليحاصر نوري المالكي، لهذا حذر السيستاني نوري المالكي وقال (( عندما تخفق الحكومة بالقيام بواجبها في توفير الأمن والطلب والحماية للمواطنين.. هذا يمهد لسلطات أخرى لتنفيذ المهمة)) وهي إشارة بأن عادل عبد المهدي حاضر ليكون بديلا وأنه حصل على براءة الحج والحكم من البيت الأبيض، ولهذا سارع نوري المالكي نحو سرداب السيستاني صاغرا ،وكان الأجدر به أن يقول الى السيستاني ( إصمت فأنت إيراني وضيف في العراق، وعليك معرفة حدودك، وإن كان لا يعجبك الوضع في العراق فالحدود الشرقية مفتوحة وأرحل نحو ديارك) فهكذا يكون رد القادة الحقيقيين، وليس الهرولة صوب هذا النزيل الذي يريد سبي العراقيين ونهب خيراتهم.....!

لذا فعندما يتكلم السيستاني عن الأمن عليه الخروج من سردابه، والتحدث مع الناس كي يسمعونه ويشتكون اليه ويرشدوه الى المجرمين الحقيقيين والذين يختبئون تحت عباءته ويتبركون بسردابه ، لذا فسقوط كل شهيد وخطف كل إنسان وإغتصاب كل سيدة وطفل فإن السيستاني يتحمل مسؤوليته كونه الداعم الى ترسيخ نفوذ هؤلاء في العراق ،لذا لا نريد منه إلا كلمتين فقط ، يخرج من السرداب ويقول ( السلام عليكم ...كيف أحوالكم) بل ليقول لنا ( تفووووووووووو عليكم ) ولكن بالعربية، نعم نقبل بذلك، فالمهم نسمع صوته وطريقة نطقه!!!!!!!!. ..فهل يريد أن ندلّه على أحد الذين يتفننون بقتل العراقيين وخطفهم فهو ( عضو مجلس الحكم) واللص المعروف ( كريم الماهود/ رئيس حزب الله العراقي الموالي إلى إيران) فعلى الجميع قراءة مصيبة ذلك المواطن الذي خطف أبناءه من قبل عصابات ما يسمى بــ ( أمير الأهوار كريم ماهود)، حيث تعب الأب وهو يبحث عن ولده حيدر البالغ من العمر 38 سنة/ ماجستير طب بيطري، وولده الثاني سيف البالغ من العمر 26/ بكالوريوس تربية رياضية والذين خطفا منذ نيسان 2006 ولحد الآن وعندما يأس الأب من المراجعات ذهب الى السفارة الأميركية ( شعبة المخطوفين والرهائن) ــ ياسلام على الديموقراطية ــ فكان جواب الشعبة والسفارة الأميركية ( واصل بحثك عن أولادك لدى المليشيات)، ويقول الأب المفجوع ( إتصلت بلجنة الدفاع عن حقوق الإنسان في الحزب الإسلامي التي يرأسها عم الجبوري وبجبهة التوافق العراقية ، فيقول حتى زميل أبني وهو الدكتور سلام الزوبعي والذي يشغل نائب رئيس الوزراء لم يكلف نفسه بالبحث عن إبني أو حتى يواسيني) فهذا نموذج للإنجيليين السنة الذين يتشدقون بالبطولات والإنجازات وهم الذين رسخوا الإحتلال عندما هرولوا نحو السفارة الأميركية وأخذوا السفير الأميركي خليل زاده بالأحضان ، فالدكتور عدنان الدليمي لا يصلح أن يكون بهذا المنصب من الناحية الصحية والبدنية والكاريزمية والذي لم يكترث للشيب في ذقنه فهو يتملق لجلال الطالباني فيقول دائما ( السيد الرئيس القائد الأستاذ مام جلال!!) فيسرني هنا إسماع عدنان الدليمي بيت من الأبوذية الذي يقول:

((كاكة.... أبد لليوم منسد بوري الحزن كاكة

وأبد ما يوم ديج الفرح كاكة

إذا دولة عرب يحكمها كاكة

بعد من دبش نربح قضية......!!!))

ويقول الأب لقد كتبت الى أقربائي وهو ( موفق الربيعي) حيث أنا ربيعيا فلم يكترث الى رسالتي ورجائي، ومن قال لك يا سيدي بأن موفق ربيعيا؟ فعليك سؤال سمو أمير ربيعة كي يجيبك إن كنت ربيعيا. وكي لا يقولون إن الكاتب يتجنى علينا فنعطيكم الرابط التالي كي تقرأون مصيبة هذا الرجل: www.aliraqnews.com عدد يوم 1/9/2006.

هاكم... فضائح السيستاني .. وتخطيط خامنئي .. والإيعاز بقتل السنة!

فيبدو إن القضية ليست سهلة أبدا بل هو تحالف إستراتيجي بين السيستاني وجماعته والأحتلال في العراق، أي هناك إستراتيجيات لا نعرف إلا جزء بسيط منها، فلقد ثبت وبالدليل والإعتراف بأن علي السيستاني أفتى للنساء المحجبات وغيرهن بالعمل مع الأميركان في القواعد الأميركية ( أي السماح بالسمسرة) وكل شيء، وتستند فتواه حسب شهادة العميلة المحجبة حجابا شرعيا ( سلمى جاسم حمادي) بأنهم يعملون على تكوين الدولة الفارسية والتخلص من أهل السنة... فلقد نشر بيان بتاريخ 18/6/2006 ــ 22 جمادي الأول 1427 من جماعة أنصار السنة/ إسود التوحيد حول عميلة خطيرة تعمل كمترجمة في القاعدة الأميركية الكبرى في تكريت/ ومهمتها الأخرى جمع المعلومات عن المجاهدين ورجال المقاومة العراقية في مدينة كركوك، ولقد عملت بفتوى من علي السيستاني حسب إعترافاتها أي هو الذي أفتى لهن ولهم بالعمل مع القوات الأميركية من أجل تكوين الدولة الفارسية والقضاء على السنة ،وهو إعتراف خطير جدا يجعل علي السيستاني شريكا في جميع العمليات الإنتقامية، وما تفعله فرق الموت الفاعلة والتي ترد الفعل من الجهة والأخرى واليكم الوثيقة التي تؤيد ذلك، حيث أن بيانا صادرا من المجلس الأعلى للثورة الإسلامية بعد مؤتمر (قم) في إيران والذي بموجبه تأسست كيانات في جميع دول العالم للتمهيد بدولة فارس الكبرى تحت شعار التشيّع ومنهم براء، حيث من أفتتح وأشرف على ذلك المؤتمر العالمي هو علي الخامنئي واليكم الدليل بالضغط على الرابط التالي :

http://www.4zz.net/show.php?pic=52774

http://www.4zz.net/show.php?pic=52775

وهنا ستشاهدون العميلة( سلمى حمادي) في مكتبها في القاعدة الأميركية ومع الأميركيين وهناك سهم أحمر يدلكم عليها

http://www.4zz.net/show.php?pic=52767

وفي الرابط التالي ستشاهدون العميلة( سلمى حمادي) وهي تتوسط أولياء نعمتها ونعمة مرشدها الروحي والديني السيستاني ، والذي أعطاها الضوء الأخضر للعمل مع هؤلاء الغزاة الذين أذاقوا الشعب العراقي اشد انواع الهمجية والبربرية اضغط من فضلك:

http://www.4zz.net/show.php?pic=52768

فيبدو أن بهذا الرابط أعطاها سيدها السيستاني فتوى أخرى لا تتعلق بالعمل بل تتعلق بخدمات أخرى لأن الإلتصاق الذي نراه يوحي بتفسيرات كثيرة واليكم الراباط التالي:

http://www.4zz.net/show.php?pic=52770

وهنا تجدون العميلة ( سلمى حمادي) مع العميلة الأخرى والتي منحت رتبة نقيب في الجيش الأميركي وهي (ميادة الصالحي) والتي سنأتي الى قصتها بعد قليل، فاليكم صورتيهما وسط مجموعة من جنود وضباط الإحتلال، وكأنهن في رحلة الى مكوك الفضاء من الفرح والسعادة واليكم الرابط التالي :

http://www.4zz.net/show.php?pic=52773

فهنيئا للسيستاني هذا الذل وهذه الأدلة وإن الله سوف يفضحكم فردا فردا بعون الله فأنكم تتآمرون على دين محمد (ص) وعلى مدرسة أهل البيت عليهم السلام ، أنكم تتحالفون مع مخططات الصهاينة التي جاءت من أجلها أمريكا نحو العراق لذا من أي ملّة ودين أنتم، فهل يقبل شرفاء العراق بهذه المهزلة، وهذه المؤامرة،وهل يقبل الذين تورطوا بالإستمرار في العمل مع المحتلين والغزاة؟.

إلقاء القبض على العميلة (النقيب ميادة عبد الكافي عبد الوهاب الصالحي)!

لقد أصدر تنظيم جماعة أنصار السنة بيانا حول إلقاء القبض على العميلة/ النقيب ( ميادة الصالحي) وبعد رصد أستغرق أكثر من عام وهي التي كانت تعمل مترجمة مع القوات الأميركية في المنطقة الخضراء وفي السفارة الأميركية فرقيت الى رتبة ( نقيب) في الجيش الأميركي وأخذت تشرف على قسم التحقيقات الخاص بالمقاومة.... والكلام لتنظيم أنصار السنة، فيقول البيان فلقد تم خطفها بعد مطاردتها من قبل أحد المجاهدين بسيارته الخاصة في أحد الأحياء الراقية في بغداد، وعند تقاطع الطرق نزل نحوها بإقدام لا يلين وشهر مسدسة نحوها فباغتته العميلة بإطلاق النار عليه ولم تصبه وساعدها أحد الجنود العراقيين ( الحرس الوطني) بإطلاق النار ولكن المقاوم إستطاع خطفها وخطف سيارتها وما تحمل من معدات وكتب رسمية وهويات واليكم الهويات التي كانت بحوزتها من خلال ضغطكم على الرابط:

http://www.4zz.net/show.php?pic=52771

واليكم صورة أخرى للنقيب ميادة الصالحي وسط مجموعة من الأميركيين والمترجمين على ما يبدو :

http://www.4zz.net/show.php?pic=52776

وهنا مع ضابط أميركي ومترجم عراقي على مايبدو:

http://www.4zz.net/show.php?pic=52780

وهنا مع أحد الذين يجيدون تمثيل عصابات الكابوي وهو فخور بعمالته للإحتلال:

http://www.4zz.net/show.php?pic=52779

وللمشككين نعطي الدليل القطعي على عمالة النقيب ( ميادة عبد الكافي عبد الوهاب الصالحي) ولقد تقصدنا أن نجعل هذا الرابط والدليل في آخر المقال كي نجعل عشاق السيستاني والإحتلال يتهموننا بالترويج أو القذف أو الحيلة لهذا نعطي الآن هويات ( الخانم) كلها كي يعرف العالم أجمع ومن ثم نغلق الأفواه التي تتعبد بالسيستاني وبالأميركيين فإضغطوا من فضلكم على الرابط التالي:

http://www.4zz.net/show.php?pic=52777

فهل أيقنتم الآن هناك مقاومة باسلة شريفة وتجيد العمل الإستخباري؟

وهل عرفتم الآن حجم العمالة عند البعض و حجم التسهيلات من الإحتلال ... ولكن الوطن أغلى من أمريكا ورأس بوش نفسه.

وهل عرفتم حجم المؤامرة على العراق وعلى شعب العراق الآن.. بحيث ان الفتوى التي أعطاها السيستاني والتي تجيز عمل النساء في القواعد الأميركية هي ليست من كتب الشيعة، ولا من تاريخ المرجعية الشيعية، وليست لها علاقة بمدرسة أهل البيت عليهم السلام بل كفرة كبرى بهذه المدرسة، وتجاوز خطير، لذا فهي مستوحاة من تراث الموساد الإسرائيلي الذي يجيزوا للنساء العمل بكل شيء ولأجل أي شيء من أجل دولة إسرائيل، وهاهو السيستاني يطبق نظرية الموساد من أجل دويلة نجفاتيكان والتي هي مشيخة من مشايخ دولة فارس الكبرى والعالمية؟

فالكرة في ملعب الشرفاء جميعا عليهم أن يوقفوا مهزلة السيستاني والإحتلال وعليهم الركوب والرحيل نحو إيران أو نحو لندن التي صنعته وصنعتهم في دهاليزها.

والى اللقاء في الحلقة 16 إن شاء الله / وهناك المزيد من الحلقات بعون الله

كاتب وباحث عراقي
http://www.samirobeid.net/readarticl...rticle_id=1206


الساعة الآن 03:19 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "