شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   إبن تيمية يقول الصحابة كانوا يبغضون علي ويسبونه فهل صدق ؟ (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=39621)

AL-Serdaab 23-03-05 03:54 PM

إبن تيمية يقول الصحابة كانوا يبغضون علي ويسبونه فهل صدق ؟
 
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3441
لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه و أبو بكر و عمر رضي الله عنهما قد ابغضهما و سبهما الرافضة و النصيرية و الغالية و الإسماعيلية لكن معلوم أن الذين احبوا دينك أفضل و أكثر و أن الذين ابغضوهما ابعد عن الإسلام و اقل بخلاف علي فان الذين ابغضوه و قاتلوه هم خير من الذين ابغضوا أبا بكر و عمر بل شيعة عثمان الذين يحبونه و يبغضون عليا وان كانوا مبتدعين ظالمين فشيعة علي الذين يحبونه و يبغضون عثمان انقص منهم علما و دينا و أكثر جهلا و ظلما
فعلم أن المودة التي جعلت للثلاثة أعظم
و إذا قيل علي قد ادعيت فيه الاهية و النبوة
قيل قد كفرته الخوارج كلها و أبغضته المر وانية و هؤلاء خير من الرافضة الذين يسبون أبا بكر و عمر رضي الله عنهما فضلا عن الغالية
=================================================
الرد على ماقيل آنفاً
قوله : لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه
ونفصل فيما قيل واحدة واحدة ونذكر:
[overline]أولاً : البغض[/overline]
حدثنا عبد الله بن بريدة قال : حدثني أبي قال : بعث النبي صلى الله عليه وسلم عليا إلى خالد بن الوليد ليقبض الخمس وكنت أبغض عليا فأصبح وقد اغتسل فقلت لخالد: ألا ترى إلى هذا؟ فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ذكرت ذلك له فقال: يا بريدة تبغض عليا؟". فقلت: نعم. فقال: "لا تبغضه فإن له في الخمس أكثر من ذلك , فما كان أحد بعد رسول الله عليه السلام أحب الي من علي .
المصدر :حديث بريدة الأسلمي رضي الله عنه باقي مسند الأنصار مسند أحمد
نفهم من خلال الرواية أن أحد الصحابة كان يبغض علي ولكن بعدما أمره الرسول عليه السلام أن لا يبغضه إمتثل وأصبح علي رضي الله من أحب الناس إليه , فالبغض وقع من بريدة رضي الله عنه .
ثانياُ: السب
روى مسلم في صحيحه عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أنّ ‏ ‏مالك بن أوس ‏‏حدثه قال:

أرسل إلي ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير ‏ ‏مفضيا ‏ ‏إلى ‏ ‏رماله ‏ ‏متكئا على وسادة من ‏ ‏أدم ‏، ‏فقال لي : ‏يا ‏ ‏مال ‏، ‏إنه قد ‏ ‏دف ‏ ‏أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم ‏ ‏برضخ ‏ ‏فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري قال خذه ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏قال فجاء ‏ ‏يرفا ‏ ‏، فقال: هل لك يا أمير المؤمنين في ‏عثمان ‏ ‏وعبد الرحمن بن عوف ‏ ‏والزبير ‏ ‏وسعد ‏ ‏فقال ‏عمر: ‏نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال: هل لك في ‏‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏، قال: نعم ، فأذن لهما فقال عباس: يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن ، فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ‏ ، ‏فقال ‏‏مالك بن أوس: ‏يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك .
المصدر : صحيح مسلم . باب حكم الفيء . رقم الحديث ‏(‏1757‏)
العباس رضي الله عنه صحابي وسب علياً رضي الله عنه فهو في مقام أبيه وليس بمعصوم وكان ذلك حال غضب واختلف معه على ما يفيئ من فدك فحصل منه السب لعلي رضي الله عنهما ووصفه بالغادر الخائن الآثم فقد قالها في حال شدة وغضب ولم يكن عليا رضي الله عنه كذلك.

[overline]ثالثا : القتال [/overline]

فالقتال ما حصل بين علي رضي الله عنه وبين الصحابة مشهور ومعلوم في حرب الجمل وفي حرب صفين وهذا لا ينكره أحد فقد إقتتل علي و الصحابة منهم الزبير وطلحة وغيرهم من الصحابة والتابعين , وهذا بخلاف تعامل الصحابة مع أبي بكر وعمر في حال خلافتهم فلم يبغضهم أحد ولم يقاتلهم أحد من الصحابة ولم يسبهم أحد من الصحابة رضوان الله عليهم جميعاً .

فقول ابن تيمية حق وواقع وهذا ما أحببت أن أوضحة والحمد لله رب العالمين

ابن جزيرة العرب 23-03-05 04:48 PM

فان كثيرا من الصحابة و التابعين

اكتفي بتلك حتى يفهم وعد كيف يستدل


وعذرا ان فهمتك خطأ

فااضيف الى مااضفته مشكورا


اسد بن وداعه شامي من صغار التابعين ناصب يسب قال ابن معين : كان هو وازهر الحرازي وجماعه يسبون عليا

لسان الميزان ترجمه اسد بن وداعه


مما يدل ان السابين له هم من التابعين اكثر منهم من الصحابه


والحمد لله

فايز الفايز 23-03-05 06:31 PM

جزاكم الله خيراً

عدو المشركين 23-03-05 06:31 PM

النص يبين لنا المعنى المراد (( ومعلوم ان الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم ، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم ، لا سيما أبو بكر وعمر ، فإن عامة الصحابة و التابعين كانوا يودونهما ، وكانوا خير القرون لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه ))

فهو لم يقل ان ( كل ) الصحابة و التابعين يودون أبو بكر وعمر ولم يقل أيضا ان ( كل ) الصحابة و التابعين يبغضون عليا ... فالمسألة نسبية .. حيث انه لم يرد في الطعن في ابو بكر وعمر مثلما ورد في علي رضي الله عنهم جميعا .. وهذا امر معلوم بسبب ما جرى في زمن علي من الفتن مالم يحدث في زمن ابو بكر وعمر

al_ssamr 12-09-11 07:44 PM

ما فهمت الرد هل فيه توضيح اكثر

رهين الفكر 12-09-11 07:48 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al-serdaab (المشاركة 309844)
فقول ابن تيمية حق وواقع وهذا ما أحببت أن أوضحة والحمد لله رب العالمين


رضي الله عن إبن تيمية

فقد فصل تفصيلا اثبت به الحق ودحض به الباطل فرحمه الله ورضي عنه

شكرا لصاحب الموضوع

الجودي=1 13-09-11 01:57 PM

الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ
 
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
أخرج مسلم في «صحيحه» بسنده إلى علي بن أبي طالب، قال: «والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلّى الله عليه وسلم إليّ، أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق»(1).
وأخرج الحاكم بسنده إلى أبي عبدالله الجدلي، قال: دخلتُ على أمّ سلمة رضي الله عنها، فقالت: أيسبُّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فيكم، فقلت معاذ الله أو سبحان الله أو كلمة نحوها، فقالت: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: مَن سبَّ علياً فقد سبـّني».

قال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد» ووافقه الذهبي(2).

وأخرجه النسائي في «الخصائص»، وقال فيه المحقق أبو إسحاق الحويني الأثري: «إسناده صحيح»(3).
--------------------------------
(1) صحيح مسلم: 1 / 61، دار الفكر.

(2) المستدرك على الصحيحين وبهامشه «تلخيص المستدرك» للذهبي: 3 / 121، دار المعرفة.

(3) تهذيب خصائص الإمام علي: 76، حديث 86، دار الكتب العلمية.

=====
أخرج أحمد في «مسنده» عن عمرو بن شاس الأسلمي وكان من أصحاب الحديبية، قال: خرجتُ مع علي إلى اليمن فجفاني في سفري ذلك حتى وجدت في نفسي عليه، فلما قدمت، أظهرت شكايته في المسجد حتى بلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدخلت المسجد ذات غدوة ورسول الله صلى الله عليه وسلم في ناس من أصحابه، فلما رآني أبدني عينيه، يقول: حدد إلي النظر حتى إذا جلست قال: يا عمرو والله لقد آذيتني، قلتُ أعوذ بالله أن أوذيك يا رسول الله، قال بلى من آذى علياً فقد آذاني»(1).

أخرجه الحاكم في «المستدرك» وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد». ووافقه الذهبي(2).

و أورده الهيثمي في «مجمع الزوائد» وقال: «رواه أحمد والطبراني باختصار والبزار أخصر منه، ورجال أحمد ثقات»(3).

وفي «مجمع الزوائد» عن سعد بن أبي وقاص قال: «كنت جالساً في المسجد أنا ورجلين معي فنلنا من علي، فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم غضبان يعرف في وجهه الغضب، فتعوذت بالله من غضبه، فقال: ما لكم ومالي من آذى علياً فقد آذاني».

رواه أبو يعلى والبزار باختصار ورجال أبي يعلى رجال الصحيح غير محمود بن خداش وقنان وهما ثقتان»(4).


____________

(1) مسند أحمد: 3 / 483، دار صادر.

(2) المستدرك على الصحيحين وبهامشه «تلخيص المستدرك» للذهبي: 3 / 122، دار المعرفة.

(3) مجمع الزوائد: 9 / 129، دار الكتب العلمية.

(4) مجمع الزوائد: 9 / 129، دار الكتب العلمية.

وصل اللهم على محمد وعلى آل محمدِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ

غدا نلتقي 13-09-11 02:08 PM

الزميل الرافضي : الجودي

تفضل لترى عدل رسول الله وحبه لجميع صحابته .
قال البخاري -رحمه الله- (ج7 ص114): حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن كثير، حدثنا بهز بن أسد، حدثنا شعبة. قال: أخبرني هشام بن زيد. قال: سمعت أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: جاءت امرأة من الأنصار إلى رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ومعها صبي لها فكلمها رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- فقال: «والذي نفسي بيده إنكم أحب الناس إلي» مرتين.

قال الإمام البخاري -رحمه الله- (ج7 ص110): حدثنا أبوالوليد، حدثنا شعبة، عن أبي التياح. قال: سمعت أنسا -رضي الله عنه- يقول: قالت الأنصار يوم فتح مكة -وأعطى قريشا-: والله إن هذا لهو العجب، إن سيوفنا تقطر من دماء قريش، وغنائمنا ترد عليهم. فبلغ ذلك النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- فدعا الأنصار قال: فقال: «ما الذي بلغني عنكم»؟ وكانوا لا يكذبون. فقالوا: هو الذي بلغك. قال: «أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم، وترجعون برسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- إلى بيوتكم، لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم».
قال البخاري -رحمه الله- (ج7 ص113): حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا شعبة، عن عبدالله بن عبدالله بن جبر، عن أنس بن مالك -رضي الله عنه-، عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: «آية الإيمان حب الأنصار، وآية النفاق بغض الأنصار».
قال الإمام أحمد -رحمه الله- (ج3 ص70): حدثنا حسن بن موسى، حدثنا حماد بن سلمة، عن أفلح الأنصاري، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «حب الأنصار إيمان، وبغضهم نفاق».
هذا حديث صحيح ورجاله رجال الصحيح، إلا أفلح مولى أبي أيوب، وقد وثقه ابن سعد.

شمري طي 15-09-11 05:48 PM

وكثيراً من أصحاب الأئمة والرافضة
كانوا يسبون الأئمة ويطعنون فيهم
حتى أن أئمتهم ما رسوا عليهم التقية والكذب
حتى يسلموا من شرهم .

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=131336

ابن الخطاب 24-03-17 04:05 PM

زيادة وتحليل كلام الأخ الفاضل السرداب



نأتي لكلمة شيخ الإسلام التي طنطن حولها مجوس قم ومن لف لفهم
فهنا شيخ الاسلام عقد مقارنة بين علي رضي الله عنه وببين أبو بكر وعمر ومكانة هؤلاء الثلاثة لدى الصحابة
من خلال نظرة كل من
1- الصحابة
2- والتابعين لهم جميعهم ولنحلل الكلام بشكل دقيق بخصوص كل فرد من هؤلاء الثلاثة.


1-أبو بكر الصديق هل وجدنا صحابي او تابعي كان
-يبغضه؟
-يسبه؟
-قاتلة؟
الجواب لايوجد



2- عمر الفاروق هل وجد صحابي او تابعي كان
-يبغضه؟
-يسبة؟
-قاتله؟
-الجواب لايوجد











3- نأتي للراشد الرابع علي رضي الله عنه هل وجد صحابي او تابعي كان
-يبغضه؟

الحديث النبوي التالي يبين لنا حقية الأمر و مقصد شيخ الإسلام
صحيح البخاري» كتاب المغازي»
باب بعث علي بن أبي طالب عليه السلام وخالد بن الوليد رضي الله عنه إلى اليمن قبل حجة الوداع
حدثني محمد بن بشار حدثنا روح بن عبادة حدثنا علي بن سويد بن منجوف عن عبد الله بن بريدة عن أبيه رضي الله عنه قال بعث النبي صلى الله عليه وسلم عليا إلى خالد ليقبض الخمس وكنت أبغض عليا وقد اغتسل فقلت لخالد ألا ترى إلى هذا فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ذكرت ذلك له فقال يا بريدة أتبغض عليا فقلت نعم قال لا تبغضه فإن له في الخمس أكثر من ذلك

فهنا وجد صحابي بريدة رضي الله عنه و كان يبغض علياً حتى أنه اشتكى للنبي صلى الله عليه ماوجد هو ومن معه في جيش اليمن من علي وبعض تصرفاته ولعل من كان في هذا الجيش كان على نفس الرأى والموقف من علي ولكن لما نهاه النبي صلى الله عليه وسلم عن بغضه ووجوب مولاته أمثل هو ومن معه
لهذا الأمر النبوي






هل وجدصحابي او تابعي كان يسبه ؟
الأثر التالي يبين لنا ذلك
صحيح البخاري» كتاب المغازي» باب حديث بني النضير
3809 حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني مالك بن أوس بن الحدثان النصري أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه دعاه إذ جاءه حاجبه يرفا فقال هل لك في عثمان وعبد الرحمن والزبير وسعد يستأذنون فقال نعم فأدخلهم فلبث قليلا ثم جاء فقال هل لك في عباس وعلي يستأذنان قال نعم فلما دخلا قال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا وهما يختصمان في الذي أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم منبني النضير فاستب علي وعباس فقال الرهط يا أمير المؤمنين اقض بينهما وأرح أحدهما من الآخر

وفي لفض صحيح مسلم» كتاب الجهاد والسير» باب حكم الفيء
فدخلوا ثم جاء فقال هل لك في عباس وعلي قال نعم فأذن لهما فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم

فحصل السب هنا لعلي من عمه العباس






هل وجد من الصحابة والتابعين من قاتله؟

في فتنة الجمل وصفين حدث القتال بين علي رضي الله وبين الصحابة والتابعين
وبما أن القتال حصل فمن باب أولى أن يكون بينهم تخاصم وتشاجر وتخاصم وتساب
من كلا المعسكرين حتى أن علي نهى جيشة عن السب واللعن



الخطبة ( 204 ) و من كلام له عليه السلام و قد سمع قوما من أصحابه يسبّون أهل الشام أيام حربهم بصفين :

إِنِّي أَكْرَهُ لَكُمْ أَنْ تَكُونُوا سَبَّابِينَ وَ لَكِنَّكُمْ لَوْ وَصَفْتُمْ أَعْمَالَهُمْ وَ ذَكَرْتُمْ حَالَهُمْ كَانَ أَصْوَبَ فِي اَلْقَوْلِ وَ أَبْلَغَ فِي اَلْعُذْرِ وَ قُلْتُمْ مَكَانَ سَبِّكُمْ إِيَّاهُمْ اَللَّهُمَّ اِحْقِنْ دِمَاءَنَا وَ دِمَاءَهُمْ وَ أَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا وَ بَيْنِهِمْ


الساعة الآن 07:31 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "